У нас вы можете посмотреть бесплатно خاانت ز9جها مع نصف العائلة☎️ أوسـ ـخ زو جة خااينة بمصر..عااشرت الا.خ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
جبروت امرأة.. "مصرية" تستدرج عشيقها لقتل زوجها بحيلة شيطانية! كشفت الأجهزة الأمنية في مصر لغز مقتل رجل في غرفة نومه، في جريمة وقعت منذ أيام بمحافظة الإسكندرية، حيث تبين من التحقيقات أن الزوجة وعشيقها وراء قتله. تفاصيل جريمة قتل زوجة وعشيقها لزوجها وتلقت الأجهزة الأمنية في الإسكندرية، بلاغا بالعثور على جثة المدعو «محمد م. ص.»، 35 سنة، صاحب محل بطاريات، داخل منزله بقرية «أحمد عرابي»، وانتقل ضباط المباحث إلى موقع البلاغ لإجراء التحقيقات.بحسب صحيفة "الوطن". الزوجة تحبك سيناريو عن جريمة مقتل زوجها وادعت زوجته قيام أشخاص مجهولين بالطرق على باب المنزل فجراً، وعندما فتحت لهم ضربوها على رأسها، وطعنوا زوجها، وأغمى عليها عقب ذلك.ونجحت جهود فريق البحث في تحديد مرتكب الواقعة، ويُدعى «مصطفى»، 20 سنة، عامل كهربائى، مقيم بمحافظة الجيزة، بتحريض من زوجة المجني عليه. الجريمة بدأت من على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وتبين من التحريات إنشاء زوجة المجنى عليه حساب على موقع «فيسبوك» باسم مستعار وصور مفبركة لفتاة، وتعرفت على المتهم على أنها آنسة، واستمرت في التواصل معه حتى عرض عليها الزواج. وكشفت التحقيقات أن الزوجة انقطعت عن التواصل لفترة مع المتهم، ثم عادت لتخبره أن أحد أقاربها اغتصبها وأفقدها عذريتها لتتزوجه غصباً عنها، وطلبت من صديقها التخلص منه. تنفيذ الجريمة وأعطت الزوجة للمتهم عنوان منزلها واسم زوجها على أنه «مغتصبها»، واتفقت معه على قيام إحدى أقاربها بفتح الباب له فجراً وتسليمه سكين لقتله، وحضر المتهم من الجيزة إلى القرية بالفعل، وفي الفجر فتحت له الباب وسلمته السكين، دون أن يعرفها لكون صورها على «فيسبوك» مفبركة، وارتكب جريمته وفر هارباً. تحرر المحضر اللازم بالواقعة، وباشرت النيابة العامة التحقيق واستكمال الإجراءات القانونية. نشأ "أحمد" في أسرة بسيطة، واعتمد على نفسه منذ صغره. أهلته مهارته كفني كهرباء للعمل في ميناء السخنة، وظيفة ثابتة توفر له دخلًا يكفي ليكون رب أسرة. فكر في الزواج فاختار إحدى فتيات العائلة، قريبته التي ظن أن الحياة ستحلو بها ومعها. أسس بيته في منطقة الألبان الشعبية بحي الأربعين قبل عقد من الزمن، في مجتمع بسيط أدنى من الطبقة المتوسطة. أصدقاؤه المقربون أخبروا "مصراوي" أن "أحمد"، رغم وظيفته في الميناء التي حسده عليها الكثيرون، لم يكتفِ براتبه، وسعى للعمل الإضافي لتلبية احتياجات زوجته وأطفاله الأربعة. عمل كفني مكيفات وثلاجات، وتعلم فن نحت وتوضيب الأحجار الكريمة. ادخر ليشتري شقة في أحد الأبراج القريبة من شارع ناصر بالسويس، تطل شرفتها على مساحة مفتوحة بشوارع واسعة، يدخلها الهواء والشمس دون تطفل الجيران. رُزق "أحمد" بمولود ذكر قبل أشهر، كان قرة عينه ولم يؤثر على محبة أخواته البنات. انتظر الأب أن يكون عضده في الدنيا، يرعى أخواته ووالديه من بعده كما كان هو يرعاهم. بعد الولد، طلبت الزوجة منه شراء سيارة، فاستجاب واشتراها لتوفر لها الراحة والتنقل بسهولة مع بناتها. كان "أحمد" يقسم وقته بين عمله الأساسي في ميناء السخنة وعمله الإضافي، محملًا نفسه الجهد لتسديد التزامات الشقة والسيارة الجديدتين. لكن صفو الحياة لا يدوم، فجاءته الفاجعة عندما أصيبت والدته بالسرطان. كان "أحمد" يولي اهتمامًا كبيرًا بوالديه وأشقائه الأصغر، ولم يدخر جهدًا في علاج والدته. سافر إلى القاهرة لتشخيص الحالة، وتحمل تكاليف العلاج وجلسات الكيماوي، مما أثر على نفقات أسرته ومصروفات زوجته. بدأت ضائقته، وفكر في الاستدانة. طلب من زوجته بعض الذهب الذي ادخره لتغطية تكاليف العلاج، لكنها رفضت، مما فاقم الأزمة بينهما. تطورت الخلافات إلى شجار، وقادتهما إلى قسم الشرطة حيث اتفقا على مذكرة صلح، أملًا في تهدئة الأوضاع. لكن عندما عادا إلى المنزل، تجدد الخلاف بحضور أشقاء الزوجة وأقاربها. وسط الشجار، أطلق أحدهم عيارين ناريين، الأول استقر بين قدمي أحمد، والثاني في صدره. فرَّ الأقارب وبقيت الزوجة وأمها. وصلت الإسعاف، لكن "أحمد" كان قد فارق الحياة. وتكثف الشرطة جهودها لضبط الجناة، بينما تم التحفظ على الزوجة ووالدتها على ذمة التحقيقات التي باشرتها النيابة العامة، وأمرت بانتداب الطب الشرعي لتشريح الجثة وتحديد سبب الوفاة.