У нас вы можете посмотреть бесплатно تجار حي السلام بأكادير يحتجون على قرار الإغلاق عند الواحدة ليلاً: "70% من المحلات مهددة" или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
أثار قرار مجلس جماعة أكادير بإغلاق المحلات التجارية عند الساعة الواحدة ليلاً موجة احتجاج واسعة في صفوف التجار وأصحاب المحلات بحي السلام، الذي يُعتبر أحد أكثر الأحياء حيوية ونشاطاً تجارياً في المدينة، خاصة خلال الفترة المسائية. وعبّر عدد من التجار عن رفضهم القاطع للقرار، مؤكدين أن تطبيقه سيؤدي إلى إغلاق أكثر من 70% من المحلات التجارية بالحي، وسيتسبب في خسائر فادحة لأصحاب المحلات الذين يتحملون أعباء مالية ثقيلة. وقال أحد التجار المتضررين: "أعيش في هذا الحي منذ 19 سنة تقريباً، ونحن نشتغل في هذا القطاع والرواج يكون بالليل. الكثير من أصحاب المحلات لم يربحوا درهماً واحداً بعد، وبعضهم لم يستطع حتى تسديد إيجار المحل. كيف ستأتي لتغلق المحلات مع قرار الواحدة ليلاً؟ هؤلاء الناس سيضطرون للإغلاق نهائياً". وأضاف متحدث آخر أن هناك من يكتري محله بـ10 آلاف درهم شهرياً، ومنهم من يدفع 15 ألف درهم، ويشغّلون ما بين 8 و10 عمال موزعين على فريقين: نهاري وليلي. "إذا طبقتم قرار الإغلاق الليلي، فإن الفريق الليلي سيفقد عمله، والعمال سيعودون إلى بلدانهم"، حسب قوله. ويتميز حي السلام بخصوصية فريدة مقارنة بأحياء أخرى في المدينة، إذ يشهد حركة تجارية كثيفة خلال الليل، على عكس أحياء مثل الدراركة وتيكيويرت والخيام التي تصبح شبه مقفرة بعد العاشرة ليلاً. وأوضح أحد التجار: "نحن نبدأ العمل من السادسة مساءً، والناس تتردد على الحي بكثرة. الحمد لله الجميع يكسب رزقه هنا. إذا ذهبت إلى أحياء أخرى بعد العاشرة ليلاً ستجد فقط الكلاب والمشاكل، أما في حي السلام فالحمد لله من يأتي من المحطة بعد الساعة الثانية أو الثالثة صباحاً، أو من يخرج من المستشفى ليلاً، يأتي إلى هنا لأنه يجد كل ما يحتاجه". ورفض التجار بشدة فكرة "التمييز" في تطبيق القرار، حيث أكدوا أن بعض المحلات قد تحصل على تراخيص للبقاء مفتوحة بينما يُجبر آخرون على الإغلاق. وقال أحد المحتجين: "نحن ندفع الضرائب جميعاً، والرسوم مفروضة علينا جميعاً. إذا كان القرار سيُطبق، فليُطبق ديمقراطياً على الجميع، إما أن يُغلق الجميع أو يبقى الجميع مفتوحاً. لا نريد أن يأتي أحد ليملأ ورقة ويُسمح له بالعمل بينما يُجبر الآخر على الإغلاق. نحن مع أي قرار فيه مصلحة للبلاد، لكن دون تمييز". من جهته، دعا أحد المتدخلين المجلس الجماعي إلى فتح حوار مع التجار والمهنيين قبل تطبيق القرار، مشيراً إلى أن المجلس لم يأخذ في الحسبان التأثير الاقتصادي والاجتماعي للقرار. وتساءل: "هل قامت جماعة أكادير بدراسة هذا القرار من الناحية الاقتصادية بالتشاور مع المختصين في المجال التجاري والاقتصادي؟ أم اتخذت القرار بشكل عشوائي؟ هناك مجموعة من الأسر تعيش من هذه المحلات، وهناك طلبة يحتاجون للتسوق ليلاً لأنهم يدرسون نهاراً". وأضاف أن حي السلام يُعتبر القطب الوحيد الذي تشهد فيه الحركة التجارية والرواج المالي والديناميكية خاصة بالليل في مدينة أكادير، مؤكداً أن القرار "مجحف بحق المهنيين" ويجب أن يُتخذ بطريقة أخرى تأخذ في الاعتبار حماية السكان من جهة، والحفاظ على النسيج الاقتصادي من جهة أخرى. وختم المتدخل بالقول: "هذا قرار استراتيجي من شأنه أن يؤثر على الديناميكية الاقتصادية لمدينة أكادير، ويجب على الجماعة أن تدرس هذه الأمور بجدية وتعطي الأهمية اللازمة لهذا القرار". “فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر. تابعونا على: Official Website | https://febrayer.com Facebook | / febrayer instagram: / febrayer #بارطاجي_الحقيقة