قصة جريمة ليلة العيد تاجر الذهب أحمد المسلماني لمات مقتول فظروف غامضة!قضية صدمات الرأي العام المصري скачать в хорошем качестве

قصة جريمة ليلة العيد تاجر الذهب أحمد المسلماني لمات مقتول فظروف غامضة!قضية صدمات الرأي العام المصري

القضية اللي هزات مدينة رشيد فالأسابيع الأخيرة، هي مقتل تاجر الذهب المعروف أحمد المسلماني، اللي كان عندو سمعة طيبة فالبحيرة والإسكندرية. كلشي بدا ليلة وقفة عيد الأضحى، ملي كان أحمد كيدوز من زنقة فمدينة رشيد، حتى جبدو عليه جوج أشخاص، واحد منهم كان خدام عندو من قبل. حسب الشهادات، أحمد كان ماشي فحالو، حتى جاو عندو المتهمين، واحد سلم عليه والثاني كان كيتسناه ينزل من الطوموبيل. منين نزل، هجمو عليه بجنوية (مطواة) وبدّاو كيطعنو فيه بلا رحمة، حتى سال الدم فالأرض. الضرب كان عنيف بزاف، لدرجة أن الأنف ديالو تفتت، والوجه والرقبة والرأس ديالو تشروحو بشكل خطير، وحتى الوريد اللي كيتصل بالقلب تقطع. الناس اللي كانو فالمكان عيطو للبوليس والإسعاف، وتم نقل أحمد بسرعة لمستشفى خاص فالإسكندرية، ولكن الحالة ديالو كانت حرجة بزاف، وبقى يصارع الموت حتى توفى متأثرا بجروحو. التحقيقات بينات أن سبب الجريمة هو خلافات قديمة بين أحمد والمسؤولين على الجريمة، خصوصا أن واحد منهم كان خدام عندو من قبل، وكان بينهم مشاكل. البوليس شدو المجرمين بسرعة، ومن بعد التحقيق اعترفوا بالجريمة، وتحرر المحضر وبدات النيابة العامة كتبحث فكل التفاصيل باش توصل للحقيقة كاملة. زوجة أحمد، نوال أحمد، خرجات ففيسبوك وكتبت تدوينة مؤثرة كتقول فيها: "جوزي كان ماشي فحالو، جاو عليه وغدروه، ضربوه حتى سال دمو، أنا بغيت حق جوزي وحق ولدي، حرام اللي وقع لينا". القضية خلات الناس فحالة صدمة وغضب كبير، خصوصا أنها وقعات فليلة العيد، وزادت من الإحساس بانعدام الأمان حتى وسط الناس اللي معروفين فالمدينة.