У нас вы можете посмотреть бесплатно جرائم الارهاب في ليبيا | قندولة الجزء الثاني | قصة أسرة الشيخ سالم عبدالفتاح или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
الجزء الثاني | بالفيديو| رسالة شيخ قدّمت بلدته تضحيات كبيرة في مواجهة الإرهاب إلى الحكومة أخبار ليبيا24 - خاص بعد، حديثه في الجزء الأول، عن مصرع صهره في هجوم إرهابي انتحاري مروع على مطار الأبرق سنة 2014 ووفاة زوجته بعد سنوات من المعاناة من ذلك، يواصل الشيخ سالم عبدالفتاح، حديثه في هذا الجزء عن ما قدمه أهالي بلدة قندولة من تضحيات لأجل الدفاع عن ليبيا. يقول الشيخ سالم، "قندولة قدمت ما يزيد عن 100 شهيد، وما من بيت أو أسرة في المنطقة إلا وقدمت شهيدا". ويضيف، "الجميع في ليبيا مسّهم هذا الأمر، ولكن للأسف الشديد؛ فإن المجلس الرئاسي وحكومة الوحدة التي توسمنا فيهما خيرًا يقومان بمعاملتنا وكأننا تعيش في إقليم خارج ليبيا". وتساءل الشيخ سالم، "أليس من العيب أن يقول رئيس الحكومة إن بنغازي ستعود لحضن الوطن؟ أليس من العيب أيضًا أن يتظاهر المرتزقة السوريين في قلب طرابلس للمطالبة بما استرزقوا به لأجل قتلنا؟". تساؤلات كثيرة رددها الشيخ سالم. وقال، " ما هكذا نريدها؛ إذ كيف تصرف مرتبات بـ "الدولار" للمرتزقة، بينما يترك جنود الجيش الوطني دون مرتبات". الدفاع عن ليبيا وتابع الشيخ سالم، "ألم يدافع الجنود عن ليبيا عندما كانت رؤوس الرجال تتدحرج في بنغازي. ألم ترسل رؤوس من قتلوا إلى أبنائهم، ويقولون لهم "هذا رأس أبيك؟. وأضاف، "ألم يحدث هذا لـ سالم النايلي "عفاريت"؟. ألم يقتل وسام بن حميد المئات من أبناء بنغازي؟". وقبل مقتله خلال محاربة الإرهاب في بنغازي اختطف والد "عفاريت" الشيخ "عطية النايلي" وفصل رأسه عن جسده في 2013. وقال، "لا يستطيع أحد أن يُنكر أن "عشماوي" كان في درنة. وألقى الجيش الوطني، القبض على الإرهابي المصري هشام عشماوي، وسلمته إلى مصر وحُكم عليه بالإعدام على ما ارتكب من جرائم إرهابية). وتابع الشيخ سالم، "لا يمكن لأحد أن يُحلل سفك دماء المسلمين". وقال، "نحن لا نلوم أحدًا، لكننا نلوم الآن الحكومة". لا أحد يمكنه، معرفة حجم المعاناة التي يعانيها أهالي الشهداء، وتطرُق الشيخ سالم لها هو تذكير بجرائم الجماعات الإرهابية ضد الليبيين. ودعا الشيخ سالم، في ختام حديثه، إلى ضرورة أن يتحد الليبيين للدفاع عن بلادهم ضد الإرهابيين، محييًا الجيش الوطني وجنوده وكل من يسعى بالخير لليبيا وأجيالها القادمة. #أخبارليبيا24 | #ليبيا