У нас вы можете посмотреть бесплатно من المجربات دعاء مأثور للحفظ من الوباء والطاعون وموت الفجأة |Dua For Protection From Pandemic или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
دعاء مأثور ومجرب للحفظ من الوباء والطاعون وموت الفجأة، منسوب إلى الإمام الصادق (ع)، من كتاب التحفة الرضوية في مجربات الامامية، وذكر أنه يشترط فيه الطهارة، ولابدّ من المداومة عليه، ولا أقلّ من مرّة واحدة في اليوم، وله تأثير في رفع الوباء والحفظ منه. كما يُنقل أنه حدث مرة وباء وتلف فيه خلق كثير، غير بيت واحد لم يدخله الوباء حيث كان أهله مواظبين على قراءته قال: وقد لفت ذلك نظر والي بغداد آنذاك فأرسل إلى كبير ذلك البيت وسأله متعجّباً: كيف لم يدخل الوباء بيتكم؟ فذكر له هذا الدعاء، وهو: ﴿ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اَللّٰهُمَّ اِنّي أسْألُكَ بِعَدَدِ خَلْقِكَ، بِعِزّةِ عَرْشِكَ، بِرِضَا نَفْسِكَ، بِنُورِ وَجْهِكَ، بِمَبْلَغِ عِلْمِكَ وَحِلْمِكَ، بِبَقَاءِ قَدْرِكَ بِبَسْطِ قُدْرَتِكَ، بِمُنْتَهَىٰ رَحْمَتِكَ، بِإدْرَاكِ مَشِيَّتِكَ، بِكُلِّيَّةِ ذَاتِكَ بِكُلِّ صِفَاتِكَ، بِتَمَامِ وَصْفِكَ، بِنِهَايَةِ أسْمَائِكَ، بِمَكْنُونِ سِرِّكَ، بِجَمِيلِ بِرِّكَ، بِجَزِيلِ عَطَائِكَ، بِكَمَالِ مَنِّكَ، بِفَيْضِ جُودِكَ، بِشَدِيدِ غَضَبِكَ بِسِبَاقِ رَحْمَتِكَ، بِعَدَدِ كَلِمَاتِكَ، بِغَايَةِ بُلُوغِكَ، بِتَفَرُّدِ فَرْدَانِيَّتِكَ، بِتَوْحِيدِ وَحْدَانِيَّتِكَ، بِبَقَاءِ بَقَائِكَ، بِسَرْمَدِيَّةِ أوْقَاتِكَ بِعِزَّةِ رُبُوبِيَّتِكَ، بِعَظَمَةِ كِبْرِيَائِكَ، بِجَاهِ جَلَالِكَ، بِكَمَالِكَ بَجَمَالِكَ بِأفْعَالِكَ، بِإِنْعَامِكَ، بِسِيَادَتِكَ، بِمَلَكُوتِيَّتِكَ، بِجَبَّارِيَّتِكَ، بِمَشِيئَتِكَ، بِعَظَمَتِكَ، بِلُطْفِكَ، بِسِرِّكَ، بِبِرِّكَ، بِإحْسَانِكَ، بِحَقِّكَ، بِحَقِّ حَقِّكَ، وَبِحَقِّ رَسُولِكَ مُحَمَّدِ الْمُصْطَفَىٰ صَلّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه أنْ تَجْعَلَ لَنَا فَرَجاً وَمَخْرَجاً، وَشِفَاءً مِنَ الْغُمُومِ وَالْبَلَاءِ وَالْوَبَاءِ وَالطّعْنِ وَالطّاعُونِ وَالْعَنَاءِ، وَمِنْ جَمِيعِ الْأمْرَاضِ وَالْآفَاتِ وَالْعَاهَاتِ وَالْبَلِيّاتِ في الدّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَبِحَقِّ كٰهٰيٰعَص وَبِحَقّ طٰهٰ وَيٰس وَص وَبِحَقِّ حٰمعَسق وَبِحَقِّ إنّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأخَّرَ، وَبِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرّاحِمِينَ، وَصَلّىٰ اللهُ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّيِّبِينَ الطّاهِرِينَ ﴾