У нас вы можете посмотреть бесплатно الثورة العراقية الكبرى من علي الشويلي или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
بيان مشترك حول إعلان الانسحاب ومستجدات المشهد السياسي ودعوة لجمعة كفاكم اعتقالات لن تذلونا تسع سنوات عجاف مرت على احتلال العراق عاشها شعبنا بلياليها السوداء حالكة الظلام، باستثناء ذلك النور الذي كان صغيرا وصار يكبر بمرور الأيام وها هو الآن يكاد أن يغطي بأشعته النيرة ما تبقى من خيوط ذلك الظلام الحالك. فها هو المشروع الوطني الممانع الذي بدا بأفراد يكبر بعد تضحيات أبنائه بالغالي والنفيس على مذبح الحرية التي تطلع لها شعبنا منذ أول أيام الاحتلال، فكانت المقاومة التي قاتلت وقدمت الكثير لنصرة شعبها وبقت صامدة بوجه التحديات، وكان هناك من نسب نفسه لها ليكون ميليشيا مسلطة على أبناء جلدته أو إرهاب أعمى يحصد أرواحهم مشوها سمعتها وأهدافها ومحاولاً أن يزرع إسفينا بينها وبين أبناء شعبها. وكل ماتقدم كان مصحوبا بدعم آلة إعلامية هائلة وكاذبة، عملت على تحويل الأبيض إلى أسود بفعل تأثيرها الخطير وتزييفها الكبير لواقع ما يجري في العراق، وصرف عليها كل عام قرابة المليارين دولار ونصف من قوت الشعب العراقي المظلوم. لكن إرادة الشعب ووعيه لم تخدعه مثل هذه الخدع؛ لتأتي ثورته المباركة في مطلع شهر شباط الماضي لتستكمل الصفحة الثانية من مشروع الممانعة وليكون الشعب نفسه قائدها سائرا بسفينتها ومتحديا لعواصف الغدر التي حاولت إغراقها بالقمع والتنكيل والتشهير. ولتكتمل الصورة ويقر العالم أجمع بأن شعب العراق شعب رافض للاحتلال بكل الوسائل المتاحة، ورافض لما ترتب عليه من عملية سياسية وحكومات ودستور وغيرها؛ وكان من بين نتائج اكتمال هذه الصورة للعالم أجمع بما فيهم رئيس الولايات المتحدة (المحتلة) إن يعلن قبل أيام قليلة عن نيته سحب جنوده من العراق. وهنا نقول إن مجرد الإعلان سواء كان صادقا أو كاذبا هو نصر لجناحي الممانعة المتمثلة بالمقاومة وثورة الشعب العراقي السلمية، وفشل لمشروع الاحتلال وحكوماته وما ترتب عليها. ومن دلائل هذا ما نراه الآن من تخبط واضح لسياسي السلطة، وهلع كبير يتملكهم خوفاً من متغيرات الايام القادم، وسعيا محموماً لاستباق هروب حليفهم المحتل، فتراهم يستقوون على الأبرياء ويزجونهم في السجون من خلال إطلاق حملة اعتقالات شرسة طالت مختلف المحافظات؛ لإسكات كل الأصوات الرافضة وإقصائها بحجة محاربة البعثيين والصداميين، ليعيدوا علينا عزف الاسطوانة المشروخة التي ملتها أذان أبناء شعبنا. وبناءً على ما تقدم فإننا مطالبون اليوم بأحياء التحرك الشعبي والنهوض به للقضاء على كل الأدران التي سيتركها الاحتلال إن كان صادقا بإعلان انسحابه ولنحقق حريتنا الكاملة من كل أشكاله، ولنواصل الثورة الشعبية إن كان كاذبا للضغط على حكومته الخامسة في العراق؛ سعياً إلى التحرير. إننا ندعوكم أيها العراقيون لاستنهاض الهمم في الجمعة القادمة التي أسمينها (كفاكم اعتقالات لن تذلونا) لتكون نصرة لكل المعتقلين في غياهب السجون وبداية جديدة تسجل للحركة الاحتجاجية وثورة الشعب لتصل ذروتها مع نهاية العام الحالي. والله الموفق 27/10/2011م الثورة العراقية الكبرى إئتلاف ثورة 25 شباط تجمع شباب الأنبار إئتلاف إرحلوا