У нас вы можете посмотреть бесплатно "غاز البوطة" ينهي حياة سائق طاكسي وزوجته وطفليهما وسط صدمة الجيران بإنزكان или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
"غاز البوطة" ينهي حياة سائق طاكسي وزوجته وطفليهما وسط صدمة الجيران بإنزكان استفاقت ساكنة مدينة إنزكان (منطقة تراست)، على وقع فاجعة إنسانية مؤلمة، بعد العثور على جثث أربعة أفراد من عائلة واحدة داخل منزلهم، قضوا نحبهم اختناقاً بغاز البوتان، في حادث مأساوي أعاد النقاش حول مخاطر سخانات الماء والتهوية داخل المنازل. سيناريو اكتشاف "الموت الصامت" بحسب تصريحات شقيق رب الأسرة المتوفى، بدأت خيوط الفاجعة تتكشف حينما لوحظ توقف سيارة الأجرة (التي يشتغل عليها الضحية) أمام المنزل منذ الساعة العاشرة صباحاً دون حراك، وهو أمر غير معتاد. وزاد الشك عندما طرق زميله في العمل ومعه بعض الجيران الباب دون مجيب. ويضيف الشقيق بقلب يعتصره الألم: "اتصلوا بي في العمل وأخبروني بالأمر. جئنا وطرقنا الباب مراراً، اتصلنا بالسلطات، لكن أمام حالة القلق الشديد، اضطررنا لكسر الباب. وهناك كانت الصدمة.. وجدناهم جثثاً هامدة". تفاصيل اللحظات الأخيرة وتشير المعطيات الأولية التي كشفت عنها العائلة، أن الضحايا هم الأب (حوالي 42 سنة)، وزوجته، وطفلاهما (بنت 6 سنوات، وطفل سنتين). ويرجح أن الحادث وقع ليلاً أو في الصباح الباكر، حيث كانت الأم تهم بتحميم طفلها الصغير. ويوضح شقيق الضحية: "يبدو أنهم قاموا بتحميم الطفل الصغير حوالي الساعة الحادية عشرة والنصف أو الثانية عشرة، ولأن الجو بارد، كانت النوافذ ومنافذ التهوية مغلقة بإحكام. نسيان قنينة الغاز مفتوحة أو تسرب ما، مع غياب الأكسجين، أدى إلى اختناقهم جميعاً". وقد عثرت العائلة على الأب ملقى قرب قارورة الغاز، بينما كانت الزوجة والأطفال في أماكن متفرقة، وقد بدت على أجسادهم علامات الازرقاق. حزن يخيم على الحي وخلّف الحادث صدمة قوية وسط الجيران وسكان الحي، حيث كان رب الأسرة معروفاً بطيبته وحسن خلقه، وهو الذي اشتغل لسنوات كسائق سيارة أجرة بالمنطقة. وتقول إحدى الجارات بأسى: "سمعنا الصراخ واعتقدنا في البداية أنه شجار، لنكتشف أنها فاجعة موت أسرة بكاملها.. أربعة أرواح بريئة ذهبت ضحية سخان الماء أو الغاز.. الأمر مؤلم جداً ويحز في النفس". الإجراءات القانونية وفور إخطارها، حلت السلطات المحلية وعناصر الشرطة العلمية والتقنية بمسرح الحادث، حيث تم إجراء مسح دقيق للمكان، قبل أن يتم نقل الجثامين إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي، ومنه إلى المستشفى الجهوي بأكادير لإخضاعها للتشريح الطبي بأمر من النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد الأسباب الدقيقة للوفاة وتوقيتها. تحذيرات متجددة تُعيد هذه المأساة إلى الأذهان خطورة "القاتل الصامت"، وتدفع المواطنين والجيران للتساءل عن جودة سخانات الماء المتواجدة في الأسواق وضرورة توفير تهوية كافية داخل المنازل، خاصة في فترات البرد، تجنباً لتكرار مثل هذه السيناريوهات السوداء التي تخطف أسراً بأكملها في غفلة منها. “فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر. تابعونا على: Official Website | https://febrayer.com Facebook | / febrayer instagram: / febrayer #بارطاجي_الحقيقة