У нас вы можете посмотреть бесплатно (بيت الذكريات) قصيدة مغناة للشاعر الكبير خالد مصباح مظلوم или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
(بيتُ الذكريات) يَا بَيتَها إِنِّي أَتَيْتُكَ زَائِراً أَ ذَكَرْتَنِي؟ أَنَا كُنْتُ قُرْبَكَ جَارَهَا يَا بَيْتَها انْفِثْ أَنْسُماً تَسْرِي بِنَا لِزَمَانِ وَصْلٍ وَاْرْوِ لِي أَخْبَارَهَا قُلْ لِلحَبِيْبَةِ إِنَّنِي عَبْرَ الدُجَى فَعَسَى تُلاقِيْنِي وَ تُسْعِرُ نَارَهَا يَا بَيْتَها شَاءَ القَضَاءُ فِرَاقَنَا وَ كَسَا التَفَجُّعُ سِحْنَتِي ونُضَارَها وَ تَلَفَّظَ اليَأْسُ البَهِيْمُ بِمَسْمَعِي: لا لَنْ تَرَاهَا أَو تَرَى آثَارَهَا أَ ذَوَتْ رِيَاضُ الوَصْلِ مِنْ آمَالِنَا أَ رَمَى الخَرِيْفُ عَلَى الثَرَى أَزْهَارَهَا؟ يَا بَيْتَهَا وَلَّتْ حَيَاتِي كَالكَرَى وَ أَنَا أَعِيْشُ مُعَانِقاً تِذْكَارَهَا مِنْ مَوْطِنٍ نَاءٍ أَتَيْتُ وَ فَرْحَتِي أُحْيِي العُهُوْدَ وَ أَسْتَظِلُّ جِوَارَهَا فَلَدَيَّ سِرٌّ هَدَّنِي سَأَبُثَّهُ وَ لَقَدْ حَيِيْتُ مُكَتِّماً أَسْرَارَهَا فِي مُهْجَتِي فَحْوَى سُؤَالٍ صُنْتُهَا زَمَناً طَوِيْلاً أَبْتَغِي إِظْهَارَهَا: أَ تَحَسَّرَتْ يَا بَيْتَهَا لِفِرَاقِنَا أَ تَخَافُ كَوْنِي مُضْمِرَاً إِنْكَارَهَا؟ وَ لَقَدْ سَلَوْتُ أَقُوْلُ يَوْمَ وَدَاعِنَا: شُكْراً لِحُبِّكِ.. سَامِعَاً تَسْجَارَها وَ سَلَوتُ أَنْ أُثْنِي عَلَى بَسَمَاتِها وَ الآنَ جِئْتُكَ قَاصِدَاً إِخْبَارَها أَ وَ مَا تَزَالُ تُحِبُّنِي أَمْ شَاهَدَتْ غَيْرِي أَذَابَ بِلَيْلِهِ أَنْوَارَهَا؟ أَنَا لَا أَزَالُ عَلَى عُهُوْدٍ بَيْنَنَا هَلْ أَنْتَ تَقْدِرُ أَنْ تَعِي إِضْمَارَهَا؟ أَ وَ لَمْ تَزَلْ تَبْكِي لِأَجْلِي كُلَّمَا وَجْهُ الهِلَالِ بَدَا وَ طَيْفِي زَارَهَا؟ غَرَسَتْ بِفِكْرِي طَيْفَ أَجْمَلِ صُوْرَةٍ فَالقُبْحُ يَعْجَزُ أَنْ يَمَسَّ نُضَارَها يَا بَيْتَهَا إِنْ كُنْتَ تَرْعَى حُبَّنَا هَلَّا اسْتَطَعْتَ لِسَاعَةٍ إِحْضَارَهَا أَ تُرِيْدُ قَلْعَ جَوَارِحِي وَ تُمِيْتُنِي ضَنَّاً عَلَيَّ بِأَنْ أَسِيْرَ جِوَارَهَا؟ أَضْحَتْ لِحَاظِي مِثْلَ أَوْرَاقٍ ذَوَتْ لَمَّا العَوَاصِفُ كَسَّرَتْ أَشْجَارَهَا وَ أَتَى الخَرِيْفُ بِعَصْفِهِ وَ سُمُوْمِهِ وَ رَمَى عَلَى أَحْلَامَنَا أَطْمَارَهَا وَ تَلاعَبَتْ أَيْدِي الهُمُوْمِ بِنَغْمَتِي وَ تَحَسَّسَتْ بِغَبَاوَةٍ أَوْتَارَهَا هَلْ مِنْ رَجَاءٍ أَنْ أَرَاهَا قَبْلَمَا أَمْضِي وَ يَأَسِي تَارِكَيْنِ دِيَارَهَا؟ بِعُيُونِهَا السَوْدَاءَ تَسْكُنُ مُهْجَتِي وَ لِلَيْلَتِي السَّوْدَا حَبَتْ أَقْمَارَهَا يَا بَيْتَهَا مِنِّي إِلَيْكَ تَحِيَّتِي مَرْآكَ ذِكْرَى عَوَّضَتْ تَذْكَارَهَا للشاعر الكبير خالد مصباح مظلوم رؤية وتصميم وإخراج القناة: ناي خالد مظلوم