У нас вы можете посмотреть бесплатно قصة المرأة التي كانت تطعم السم لمجنون القرية في الخبز كل يوم... فكانت الصدمة فيمن أكله! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
#قصص_مسموعة_للمكفوفين #سوق_الحكايات_والقصص #ضع_السماعات_أغلق_عينيك_واستمع #ضع_السماعات_أغلق_عينيك_واستمع #قصص_مسموعة_للمكفوفين #سوق_الحكايات_والقصص ________________________________________ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. كان يا ما كان في عهدٍ بعيد. في قرية صغيرة منسية عند أطراف الصحراء، حيث البيوت الطينية تتكئ على بعضها كعجائز أهلكهم الزمن، كانت أم عمران تعيش يومها وكأنه نسخة مكررة من الأمس، ومن الغد الذي لم يأتِ بعد. كانت امرأةً خطَّ الزمن على وجهها أخاديد عميقة، كل تجعيدٍ فيها يحكي قصة انتظار طويل، وحرقة أمٍ غاب عنها وحيدها لسنوات في بلاد الغربة، ولم يبقَ لها من رائحته سوى ثوب قديم مخبأ في الصندوق، وصورة باهتة معلقة على الجدار المشقق. مع كل فجر، وقبل أن تستيقظ الشمس لتصب نارها على رمال القرية، كانت أم عمران تشعل التنور الطيني في فناء دارها. رائحة الحطب المحترق كانت تمتزج برائحة العجين المختمر، لتصنع عطراً يوقظ الحنين في قلبها. كانت تعجن الخبز بيديها الخشنتين، وتضغط عليه بقوة وكأنها تفرغ فيه غضب السنين وقسوة الوحدة. لم تكن تخبز لتأكل، فقد كانت لقيمات قليلة تكفيها، بل كانت تخبز لعل "عمران" يعود فجأة، فيجد خبز أمه الساخن بانتظاره كما كان يحب. ولكن، في كل صباح، وبدلاً من وجه ابنها الغائب، كان يطل عليها وجه آخر، وجه تكرهه بقدر ما تكره وحدتها. كان "مسعود"، مجنون القرية، أو كما يسميه البعض "الدرويش". رجلٌ بملابس رثة ممزقة، وشعر أشعث غطاه غبار الطرقات، وعينين تائهتين لا يستقر فيهما نظر. كان يظهر كشبحٍ عند عتبة بابها المفتوح كلما فاحت رائحة الخبز، يقف صامتاً، يتمايل بجسده الهزيل للأمام والخلف، متمتماً بكلمات غير مفهومة، وابتسامة بلهاء لا تفارق ثغره. كانت تلك الابتسامة تثير حنق أم عمران. كانت تشعر أنها سخرية من قدرها. لماذا يعود هذا المجنون كل يوم ليأخذ صدقته، بينما لا يعود ابنها العاقل؟ كانت ترمق ظله الممتد على الأرض بكراهية دفينة. ورغم ضيقها، كانت العادة والتقاليد، وربما الخوف من "قطع الرزق"، تدفعها لأن تمد يدها وتناوله رغيفاً ساخناً. قبل أن نكمل هذه القصة الشيقة، أخبرونا في التعليقات كم الساعة ومن أي بلد وأنتم تشاهدون هذا الفيديو. والآن لنكمل القصة." كان مسعود يأخذ الرغيف بيديه المرتجفتين المتسختين، يضمه إلى صدره كأنه كنز، ثم يهمس بجملة وحيدة يكررها كل يوم، جملة حفظتها أم عمران عن ظهر قلب وكرهتها كره العمى، رغم أنها لم تكن تفهم مغزاها العميق، كان يتمتم بصوت مبحوح والنظر معلق بالسماء، ما معناه أن الشر الذي يفعله الإنسان يبقى معه، والخير الذي يفعله يعود إليه. كانت تظنها مجرد هرطقات مجنون، كلمات جوفاء لا تعني شيئاً، فتلوح بيدها طاردة إياه، وتغلق الباب بقوة وكأنها تغلقه في وجه سوء الحظ. مرت الشهور، وتحول الضيق في قلب أم عمران إلى غلٍ أسود. أصبح مسعود المجنون رمزاً لكل ما هو بائس في حياتها. رائحته الكريهة التي تسبق وصوله، صوته الذي يقطع صمت انتظارها، وحتى طريقته في المشي وهو يجر قدميه، كل ذلك صار عبئاً لا يطاق على أعصابها المتوترة. بدأت الأفكار المظلمة تتسلل إلى رأسها كما يتسلل الثعبان بين شقوق الجدار. كانت تسأل نفسها في ليالي السهاد: "إلى متى سأظل أطعم هذا الكائن الذي لا نفع منه؟ إنه يأكل رزقي، ويعكر صباحي، ولا أحد في القرية يهتم لأمره، لو اختفى، لن يسأل عنه أحد". وفي ليلة عاصفة، كانت الريح فيها تعوي في الخارج وكأنها ذئاب جائعة، جلست أم عمران أمام الموقد، تراقب الجمرات وهي تموت ببطء. كان الحقد قد نضج في قلبها كما ينضج العجين في النار. قررت أن تضع حداً لهذا العذاب اليومي. لن تطرده، فالقرية ستتحدث عن بخلها، لكنها ستجعل رحيله هادئاً، أبدياً، وبيديه هو لا بيديها. ________________________________________ الرغيف المسموم: قصة واقعية مبكية عن سوء النية ونهاية غير متوقعة\! 🍞💔 *الوصف:* في قرية نائية، قررت امرأة أن تتخلص من "مجنون القرية" بتقديم رغيف خبز مسموم له كل يوم.. لكن القدر كان يخبئ لها مفاجأة صاعقة قلبت حياتها رأساً على عقب\! قصة مؤثرة جداً عن "الكارما" وكيف يعود الشر إلى صاحبه بطرق لا تخطر على البال. ستحبس أنفاسك وأنت تستمع للنهاية.. 📌 *في هذا الفيديو:* 00:00 المقدمة 01:15 بداية القصة والمرأة العجوز 03:30 قرار وضع السم في الرغيف 06:45 المفاجأة الصادمة وعودة الابن 10:00 العبرة والندم لا تنسوا الاشتراك في القناة 🔔 والإعجاب بالفيديو 👍 ومشاركته مع من تحبون لنشر الفائدة. \#قصص\_واقعية \#عبرة \#حكايات \#الجزاء\_من\_جنس\_العمل \#قصص\_مؤثرة \#قصة\_وعبرة \#الكارما \#حسن\_الخاتمة ________________________________________ #قصص_مسموعة_للمكفوفين #سوق_الحكايات_والقصص #ضع_السماعات_أغلق_عينيك_واستمع #ضع_السماعات_أغلق_عينيك_واستمع #قصص_مسموعة_للمكفوفين #سوق_الحكايات_والقصص ________________________________________