У нас вы можете посмотреть бесплатно (8) التوكيد المعنوي وأقسامه- شرح ابن عقيل ثالثة ثانوي أزهر. или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
اختبر نفسك على مضمون هذا الفيديو من خلال الرابط التالي: https://forms.gle/K6LA1nRMvnuS9B8n6 يمكنك تحميل المذكرة التي نشرح منها من خلال الرابط التالي: https://archive.org/download/20220726... التَّوكيدُ المعنوي ما يرفع توهم مضاف إلى المؤكد: 1-بالنفسِ أو بالعينِ الاسمُ أُكِّدا *** معَ ضميرٍ طابَقَ المؤَكَّدا 2-واجمَعهُما بأَفعُلٍ إن تَبِعا *** ما ليسَ واحدًا تَكُن مُتَّبِعا التوكيدُ قِسمانِ: أحَدُهما التوكيدُ اللَّفظِيُّ وسيأتي، والثّاني التوكيدُ المَعنويُّ، وهو على ضَربَينِ: أحدُهما: ما يَرفَعُ تَوَهُّمَ مُضافٍ إلى المؤَكَّدِ، وهو المرادُ بهذينِ البَيتينِ، وله لَفظانِ: النَّفسُ والعينُ، وذلك نحوُ: جاءَ زيدٌ نفسُه، فـ«نفسُه» تَوكيدٌ لـ «زَيدٌ»، وهو يَرفَعُ تَوَهُّمَ أن يَكونَ( ) التقديرُ: «جاءَ خَبَرُ زيدٍ أو رَسولُه»، وكذلك جاءَ زيدٌ عَينُه. ولا بُدَّ مِن إضافةِ النفسِ أو العَينِ إلى ضَميرٍ يُطابِقُ المؤَكَّدَ، نحوُ: «جاءَ زيدٌ نفسُه أو عَينُه، وهِندٌ نفسُها أو عَينُها». ثُمَّ إن كانَ المُؤَكَّدُ بِهِما مُثَنًّى أو مَجموعًا جَمَعتَهما على مِثالِ أَفعُل، فتقولُ: «جاءَ الزيدانِ أنفُسُهما أو أَعيُنُهما، والهِندانِ أنفُسُهُما أو أعيُنُهما، والزيدونَ أنفُسُهم أو أَعيُنُهم، والهِنداتُ أنفُسُهُنَّ أو أعيُنُهُنَّ». ما يرفع توهم عدم إرادة الشمول: 3-وكُلاًّ اذكُر في الشمولِ وكِلا *** كِلتا جميعًا بالضميرِ مُوصَلاَ الثاني: ما يَرفَعُ تَوَهُّمَ عَدَمِ إرادةِ الشُّمولِ، والمُستَعمَلُ لذلك «كلٌّ وكِلاَ وكِلتا وجَميعٌ» فيُؤَكَّدُ بكُلٍّ وجَميعٍ ما كان ذا أَجزاءٍ، يَصِحُّ وُقوعُ بعضِها مَوقِعَه، نحوُ: «جاءَ الرَّكبُ كُلُّه، أو جميعُه، والقَبيلةُ كلُّها أو جَميعُها، والرجالُ كلُّهم أو جميعُهم، والهِنداتُ كلُّهُنَّ أو جَميعُهنَّ»، ولا تَقولُ: «جاءَ زيدٌ كلُّه». ويُؤَكَّدُ بكِلاَ المثنَّى المذَكَّرُ، نحوُ: «جاءَ الزيدانِ كِلاَهُما»؟ وبكِلتا المثنَّى المؤنَّثُ، نحوُ: «جاءَتِ الهِندانِ كِلتاهُما»، ولا بُدَّ مِن إضافَتِها كلِّها إلى ضَميرٍ يُطابِقُ المؤكِّدَ كما مَثَّلَ.