У нас вы можете посмотреть бесплатно وثائقي | الشبكة العالمية لليمينيين المتطرفين - عنصرية وكراهية وإرهاب | وثائقية دي دبليو или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
على مستوى العالم، تتعاون الشبكات العنصرية واليمينية المتطرفة، وتشن هجمات إرهابية ضد الأقليات والمؤسسات الديمقراطية. تصنف السلطات في الولايات المتحدة وأوروبا هذه الحركة على أنها أكثر خطرًا من الإرهاب الإسلامي. الجماعات اليمينية المتطرفة مترابطة على مستوى العالم، وتنشر دعايتها عبر المنصات الرقمية مدفوعة بإيديولوجية تفوق العرق الأبيض. تتيح وسائل التواصل الاجتماعي وخدمات الرسائل المشفرة مثل "تليغرام" نشر المحتوى في الوقت الأصلي وتجنيد أتباع جدد. بايتون جيندرون البالغ من العمر 18 عامًا، يقتل عشرة أشخاص، معظمهم أمريكيون من أصول أفريقية في إحدى متاجر مدينة بوفالو في ولاية نيويورك الأمريكية باستخدام بندقية آلية، كان قد تأثر بمقاطع فيديو يمينية متطرفة نشرها المراهق البريطاني دانيال هاريس، الذي كتب ونشر كتبًا كاملة تدعم ايديولوجية تفوق العرق الأبيض على الإنترنت. المشكلة عالمية: مسلحًا بساطور وعبوات مولوتوف ومرتديًا شارة الصليب المعقوف، حاول شاب يبلغ من العمر 17 عامًا اقتحام مدرسة في ولاية ساو باولو البرازيلية. هذه مجرد أمثلة للحالات الموثقة في هذا الفيلم، والتي توضح التهديد المتزايد للإرهاب اليميني في الوقت الراهن. أصبحت ألمانيا أيضًا بؤرة للإرهاب اليميني المتطرف، بعد الهجمات التي وقعت في هاناو وهاله وميونيخ. وقد استلهم العديد من الجناة أفكارهم من برينتون تارانت، الذي قتل 51 شخصًا في مسجدين في مدينة كرايست تشيرش في نيوزيلندا، والقاتل النرويجي أندرس بريفيك، الذي أطلق النار على 69 شابًا في معسكر شبابي لحزب العمال بالقرب من أوسلو، بعد أن فجر قنبلة في الحي الحكومي في أوسلو، مما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص آخرين. وقد برر جرائمه في فيديو وبيان من 1500 صفحة، انتشر على نطاق واسع. وعلى غرار الأسترالي تارانت، الذي كتب بيانًا بعنوان "الاستبدال الكبير"، تناول بريفيك فكرة تفوق العرق الأبيض الذي يزعم أنه مستهدف ومهدد بالاستبدال من قبل المهاجرين. وجهة نظر أصبحت تجد قبولا بين أعداد متزايدة من الأشخاص غير المنتمين للأوساط المتطرفة. بهذا الشكل، تنتشر الكراهية والعنصرية على مستوى العالم كفيروس. في عملية مداهمة واسعة في ديسمبر 2022، تم اعتقال 25 متطرفًا يمينيًا في ألمانيا، بينهم أفراد من حركة "مواطني الرايخ"، ومنظرو نظرية المؤامرة، وضباط عسكريون متقاعدون، ونائبة سابقة في البوندستاغ. وبحسب ما كشفته النيابة العامة الفيدرالية الألمانية، خططت المجموعة للإطاحة بالنظام الديمقراطي. وفي هذا السياق، وصف الأمين العام للأمم المتحدة، غوتيريش، هذه الحادثة بأنها أكبر تهديد لديمقراطيتنا ومؤسساتها. أثبتت أبحاث المخرج السينمائي ديرك لابس أن الجنود والمحاربين القدامى يشكلون خطرًا كبيرًا على الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وإسبانيا وروسيا. يتواصل الجنود السابقون والحاليون فيما بينهم على مستوى العالم ويُعتبرون قتلة محتملون، مثلما يشكل المرتزقة اليمينيون المتطرفون تهديدًا أيضًا. من المحتمل أن تكون هذه المجموعة أكثر تهديدًا، نظرًا لخبرتهم القتالية ووصولهم إلى الأسلحة والشبكات الاحترافية. يُظهر هذا الفيلم أوجه التشابه والتقاطع بين هذه الجماعات اليمينية المتطرفة المختلفة. ولكن، كيف يمكن مواجهة الكراهية والحد من الإرهاب اليميني؟ ما الذي يجب فعله لحماية المجتمع الديمقراطي والشعب والمؤسسات الحكومية من الإرهاب اليميني؟ صور الفيلم في الولايات المتحدة، وشرق وغرب أوروبا والمملكة المتحدة، والدول الإسكندنافية، والبرازيل. يسلط الفيلم الضوء على تطور خطر الإرهاب اليميني الذي تم التقليل من شأنه لفترة طويلة. تتفاقم هذه الظاهرة بفعل السياسيين الشعوبيين مثل دونالد ترامب، والأحزاب اليمينية المتطرفة. يحلل هذا الوثائقي للمخرج ديرك لابس آليات التطرف ويناقش الاستراتيجيات الممكنة لمواجهة هذا الخطر الذي يهدد المجتمعات الديمقراطية. ويبقى السؤال المركزي: "كيف يمكن الانتصار في المعركة الرقمية والواقعية ضد تزايد العنف اليميني؟ ـــــ #وثائقي #DW #dwdocs #ترامب #اليمين_المتطرف ـــــ دعوة للحوار لدى دي دبليو: https://p.dw.com/p/OYIo المزيد من الأفلام الوثائقية تجدونها على مواقعنا باللغة الانجليزية: http://www.dw.com/ar/tv/docfilm/s-3610 / dwdocumentary / dw.stories