ظلُّ الحيِّ القديم… الذي وقف أمامنا مرارًا كالموت | قصة حقيقية скачать в хорошем качестве

ظلُّ الحيِّ القديم… الذي وقف أمامنا مرارًا كالموت | قصة حقيقية

في أطراف المدينة، عند وادي العقيق، ينهض حيٌّ قديم عمره قرون… حيٌّ يختبئ فيه ما ظنّ الناس أنّه اندثر مع الزمن. سليم الراشدي وصديقه ياسر اعتادا جولاتٍ ليلية بريئة، حتى ظهرت أمامهما هيئة رجلٍ طويلٍ واقفٍ على بئر مطموسة، يحمل خنجرًا وبندقيةً من زمنٍ مضى، لا يلتفت ولا يزول… ثم يختفي دون أثر. ما بدأ كصدفةٍ عابرة تحوّل شيئًا فشيئًا إلى رسائل ليلية، اتصالات غامضة، وظهورات لا يراها إلا من اختير لها. ومع كلّ اقتراب من الحقيقة، ينفتح بابٌ آخر على قصةٍ دفنها التراب: قصة رجلٍ مظلوم، دُفن اسمه قبل جسده. إنها حكاية ظلٍّ يعود لا ليؤذي، بل ليطالب بالعهد، والعدالة، والاسم الذي سُلب منه. وبين الخوف واليقين، يجد سليم نفسه في مواجهة ما لم يكن يؤمن به… ليس شبحًا، ولا وهمًا… بل مظلومًا من زمنٍ بعيد يرفض أن يموت مرتين. #قصة_رعب #قصة_حقيقية #الحي_القديم #ظل_غامض #أشباح #قصة_مرعبة #رعب_حقيقي #غموض