У нас вы можете посмотреть бесплатно لقاء الجمعة مع فضيلة الشيخ علي بن حاج 16 مارس 2012 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ يجدد الدعوة إلى المقاطعة ويرد على الوزير الأول ووزير الشؤون الدينية ويطالب بالإفراج على مراد دهينة. الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على المصطفى وآله وصحبه أجمعين. • كثيرة هي النقاط التي تطرق إليها الشيخ علي بن حاج بمسجد المنظر الجميل بحي القبة بالجزائر العاصمة بتاريخ الجمعة 23/4/1433 هـ - الموافق 16/3/2012 م وتمنى لو فسح له المجال في الأماكن العامة ليخوض في أسباب المقاطعة لانتخابات 10 ماي مثل الملاعب والقاعات العامة والشوارع ولكن النظام يمنع دعاة المقاطعة من التعبير عن آرائهم السياسية ويُضيق عليهم كان الواجب أن يفسح لهم المجال للإدلاء بآرائهم في التلفزة والإذاعة مثلهم مثل دعاة المشاركة تماما. أما النقاط التي تطرق إليها فيمكن إجمالها فيما يلي باختصار. (1) دعوة الدول العربية والشعوب إلى تسليح فصائل المقاومة في فلسطين وغزة والسعي إلى فك الأسرى. (2) أما فيما يخص الثورة السورية قال لو أن الدول العربية تتحاكم إلى الشريعة لتمّ إماَّ الإصلاح وإما قتال الطائفة التي تبغي حتى ترجع إلى حكم الله فلم يبق أمام الشعوب الإسلامية إلا المساندة والمساعدة وتسليح الثوار للدفاع عن أنفسهم واستنكر على النظام الجزائري خذلان الثورة السورية ومناصرة القضية الصحراوية منذ 1975 وصرف عليها أكثر من 300 مليار دولار وعدد السكان لم يتجاوز 600000 . رغم أن النظام المغربي لم يقترف بحقهم مااقترفه النظام السوري بشعبه . وطالب إلى القصاص من بشار الأسد وأعوانه. (3) وهذه النقطة خصصها للرد على حمل وزير الشؤون الدينية لأئمة المساجد على الدعوة إلى المشاركة بقوة وتوظيف المنابر لذلك وقد ردَّ عليه في جملة من النقاط الهامة ونقطة الاعتراض الكبرى التي أبداها نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ الشيخ علي بن حاج على وزير الشؤون الدينية إجبار الأئمة على الدعوة إلى المشاركة من خلال الدروس وخطب الجمعة ولو أنه طالب الأئمة بيان الصفات الشرعية لمن يُنتخب عليه دون الدعوة إلى المشاركة أو المقاطعة لكان أمراً مقبولا أما وقد دعا إلى المشاركة وهو موقف سياسي لا موقف إرشادي توجيهي. فمن حق شريحة أخرى من الأئمة الدعوة إلى المقاطعة. (4) رد على الوزير الأول الذي اتهم المعارضة السياسية في الخارج وقال افسحوا لهم المجال في بلادهم ليمارسوا حقوقهم المشروعة وبيّن أن العقد الوطني كان أفضل حل للأزمة الجزائرية لو أُخذ بت في وقته وقد أثبتت السنوات أن الجزائر ضيعت فرصة حل سياسي حقيقي. (5) أما فيما يخص قرار المقاطعة الذي أعلنته الجبهة الإسلامية للإنقاذ فقد قال إنه قرار على دواعي وحيثيات موضوعية لا مراء فيها لدى كل منصف وقال لو أن الجبهة الإسلامية للإنقاذ كان لها اعتماد رسمي لما دخلت الانتخابات لفساد النظام على أكثر من صعيد وأن الجزائر في ظل [الهيئة الإعلامية] {الجبهة الإسلامية للإنقاذ} الموقع الرسمي للجبهة الإسلامية للإنقاذ http://www.fisdz.com/