У нас вы можете посмотреть бесплатно مخطوطات قمران كنز المسيح الضائع.. لماذا أخفاها اليهود؟ или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
مخطوطات قمران كنز المسيح الضائع.. لماذا أخفاها اليهود؟ #الاسلام #التاريخ #تاريخ #حكايات #وثائقي #عظماء #الخلافة #اخر_الزمان #اليهود #اليهودية #المسيح #قمران #مخطوطة #مخطوطات تقول الأمثال الشعبية القديمة "الغريق يتعلق بقشة" وفى وضع دولة مثل دولة إسرائيل فالمستعمر والمغتصب للأرض يبحث عن هوية وتاريخ مزيف يبرر به حجته لاحتلال الأراضى العربية فى فلسطين الشقيقة، ولأن الدولة العبرية ليس لها تاريخ أو أصل يبرر إمتلاكها لأراضى الفلسطينين تتعلق بأى شىء حتى لو كان مزيفا من أجل أن تثبت للعالم أنها صاحبة حق وتاريخ، ومن هذه الأشياء "مخطوطات البحر الميت". 800px-Amman_BW_10 ومخطوطات البحر الميت أو الشهيرة باسم "قمران" اكتشفت فى أوائل عام 1947، فى موقع خربة "قمران" لذلك فهى تسمى أيضًا "مخطوطات قمران" أو "لفائف قمران"، اكتشفت عندما ألقى راعى بدوى اسمه محمد التعامرة، حجرا على مغارة مرتفعة فى منطقة قمران شمال غرب البحر الميت فسمع صوت تحطم وعاء فخارى، فعاد في اليوم التالى مع أحد أصدقائه وتسلقا إلى المغارة ليجدا عددا من الأواني الفخارية فى داخلها سبعين مخطوطة ملفوفة، منها سبع مخطوطات كاملة من الجلد وورق البردى وبعض القصاصات، ويقال إنه وجدها أثناء بحثه عن ماعز ضلت منهم، فباعها لبائعين سريانيين حملاها لمطرانهم الذى هربها بدوره إلى الولايات المتحدة الأمريكية عام 1948م. عند اهتمام المتعاملين بالآثار بهذه المكتشفات بدأ التنافس بين السكان المحليين وسلطات الآثار الأردنية للبحث فى بقية المغارات، والذى انتهى باكتشاف ما بين 800 و900 مخطوطة يعود تاريخها إلى الفترة بين عام 150 قبل الميلاد و70 ميلادية. الأردن امتلكتها وإسرائيل سرقتها وكانت هذه المخطوطات، فى الأصل، ملك للمملكة الأردنية الهاشمية، حيث إنها كتشفت وجمعت في السنوات 1947 - 1957 وفى بداية عام 1953 دفعت دائرة الآثار الاردنية مبلغ 15.000 دينار لشراء ما يقرب من 15.000 قطعة، وفى السنة التالية دفعت الدائرة مبلغ 14.000 دينار لشراء مجموعة أخرى وجدت في الكهف رقم 11 الذى يطل على خربة قمران. 1024px-Dead_Sea_Scroll,_Pesher_Isaiah,_from_Qumran_Cave_4._The_Jordan_Museum,_Amman كذلك قامت دائرة الآثار الاردنية بتعيين لجنة دولية ضمت ثمانية باحثين من أقطار مختلفة (بريطانيا، فرنسا، ألمانيا، الولايات المتحدة وبولندا) على رأسها الأب الدومينيكى رولاند ديفو، وعهدت إليهم بمهمة قراءة وترجمة وتفسير المخطوطات، وخصصت لهم قاعة مناسبة فى متحف الآثار الفلسطيني متحف روكفلر بالقدس حيث حفظت المخطوطات، وفي عام 1966 قامت الحكومة الأردنية بتأميم متحف الآثار الفلسطيني وعهدت إدارته إلى جهاز فنى أردنى، وبعد مرور أقل من عام قامت إسرائيل باحتلال القدس ووضعت يدها على المتحف ومحتوياته بما فيها من مخطوطات البحر الميت التى نقلت إلى مخزن المتحف. ورغم توقيع إسرائيل مع المملكة الأردنية على معاهدة وادى عربة للسلام عام 1994، إلا أنها مازالت ترفض إعادة لفائف البحر الميت (وادى قمران) التى تعرض حالياً فى متحف تورنتو بكندا، كما أن الحكومة الكندية رفضت التدخل لصالح الأردن فى هذه القضية علما بأن الحكومة الأردنية استنجدت بنظيرتها الكندية لاستعادة هذه المخطوطات المسروقة. محتوى المخطوطات تتضمن لفائف البحر الميت مجموعة كبيرة من الوثائق اليهودية المكتوبة باللغة العبرية والأرامية واليونانية وتشمل العديد من الموضوعات والأساليب الأدبية، وهى تضم مخطوطات، أو قطعا منها، لكل أسفار الكتاب المقدس اليهودى (العهد القديم) ما عدا سفر إستير، وكلها أقدم من أية مخطوطات كتابية معروفة بحوالى ألف عام. كما تحتوى المخطوطات على أقدم شرح كتابى موجود لسفر حبقوق، والعديد من الكتابات الأخرى، من بينها كتابات دينية متعلقة بالطوائف اليهودية فى ذلك الوقت. 1024px-Part_of_Dead_Sea_Scroll_28a_from_Qumran_Cave_1._The_Jordan_Museum,_Amman ويعتقد أن لفافات البحر الميت كتبت لطائفة يهودية تدعى "الأسينيين"، ظهرت بين القرن الثانى قبل الميلاد والأول الميلادى انشقت عن الطائفتين اليهوديتين الرئيسيتين: الصدوقيون وهم أصحاب الامتيازات والأكثر تعاونا مع الحكم الرومانى، والفريسيين، وكتبت 80 فى المئة من مخطوطات البحر الميت باللغة العبرية و17 فى المائة باللغة الآرامية، وكتب قليل منها باليونانية، فجماعة قمران التى دوّنت هذه المخطوطات لم تكن سوى جزء بسيط من مجتمع يهودى كبير كانت أورشليم القدس مركزا رئيسيا لوجوده ومدينته المقدسة. ويزعم أن هذه المخطوطات تضمنت الكثير من النقاط المشتركة مع الديانة المسيحية، حتى أن هناك من قال إن الأسينيين هم الطائفة التى سبقت أو التى تنبّأت أو مهّدت لقدوم المسيح، وأطلق على تفكيرهم اسم الفكر المسيّاني أي المتعلق بالمسيا وانتظاره عند اليهود الأتقياء في الفترة بين العهد القديم والجديد، وقرّبت إلى الأذهان احتمال مجىء المسيح بصورة "معلم بار" مضّطهد من قبل الأشرار وغير مقبول من الكهنة المنافقين، لأن الدنيا قد فسدت ولا بد من قدوم المخلّص.