У нас вы можете посмотреть бесплатно كيف يخسر المستثمرون الجدد في سوق الأسهم؟ التفاؤل المفرط или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
قد يتخيل البعض، وخاصة قليلو الخبرة، أن سوق الأسهم يشبه رحلة القطار السريع، حيث يكفيهم الصعود ليصلوا إلى وجهتهم بأمان. كما أن القصص المتداولة عن أرباح خيالية حققها البعض تزيد من التفاؤل والحماس، مما يدفع المستثمرين الجدد لدخول السوق بكل ما جمعوه من مال خلال سنوات عمل طويلة، وقد ينتهي ذلك بخسارتهم. وهناك نوع آخر من المندفعين المتفائلين يدخلون السوق وهو في اتجاه صاعد، وعندما يحققون بعض المكاسب، يبالغون في تقدير مهاراتهم وقدراتهم على تحقيق الربح. هذه الثقة الزائدة قد تقودهم إلى وهم أن السوق سيبقى حليفهم، مما يدفعهم إلى مضاعفة استثماراتهم عبر الاستدانة أو استثمار أموال قد يحتاجونها لاحقًا. تؤكد دراسة لمنصة ريسيرش جيت (Research Gate) أن 92% من المتداولين خلال فترات الصعود يواصلون شراء الأسهم طمعًا في المزيد من المكاسب. لكن عند انخفاض أسعار الأسهم، قد يضطر هؤلاء المستثمرون إلى البيع بخسارة بسبب حاجتهم إلى المال لظروف طارئة، مما يؤثر سلبًا على استقرارهم المالي. هناك خطأ آخر يقع فيه المستثمرون الجدد أثناء تراجعات السوق، وهو اعتقادهم بأن خسائرهم ليست سوى جزء من أرباحهم السابقة وليست من رأس مالهم الأصلي. يثقون بأن السوق سيعود للارتفاع، متجاهلين أن هذا التراجع قد يكون مؤشرًا على مزيد من الهبوط. وغالبًا ما يميلون إلى الأخبار غير المستندة إلى تحليل، والتي تدعم قناعاتهم المسبقة وحماسهم المفرط، لأنها تبدو أسهل وأقل تكلفة من الدراسة والتحليل، وهو ما يُعرف بـ الانحياز التأكيدي. نتيجة لذلك، يستمرون في الاحتفاظ بالأسهم معتقدين أن الأمور ستتحسن، حتى تصل الأسعار إلى مستوى أقل من سعر الشراء، مما يؤدي إلى خسائر كبيرة. لذلك، من الأفضل أن يوازن المستثمر الجديد بين التفاؤل والحذر، عبر وضع خطة تداول واضحة تحدد نقاط الدخول والخروج وفقًا لأهدافه وقدرته على تحمل المخاطر. وإن لم يكن لديه الخبرة الكافية، فقد يكون اللجوء إلى صناديق الاستثمار خيارًا أكثر أمانًا، حيث توفر إدارة محترفة للأسهم وتقلل من المخاطر مقارنة بالاستثمار الفردي.