У нас вы можете посмотреть бесплатно قصائد البردوني التي تنبأت بقائد اليمن العظيم | شاهد لتعرف من هو !! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
تشاهدون في المقطع مجموعة من القصائد التنبؤية للشاعر اليمني الكبير عبد الله البردُّوني بصوت منير العمري ... نتمنى لكم مشاهدة ذائقة ممتعة ❣️🌹 جوَّاب العصور جلالة الفئران أيُها الكاتبُ مَن تعطي الكتابَهْ مديةُ الجزّار في أيدي الرَّقابَهْ تحسنُ القولَ لقصّابينَ ما حاولوا أنْ يحسنوا حتى القِصابَهْ تبعثُ البحثَ قويماً، ينثني فاقدَ الساقين محروق الذؤابَهْ دافعاً قرّاءَهُ أن يعرفوا موضع التقتيل فيه والإِصابَهْ ذلك الفن الذي تعمرهُ مِن حنايا القلب تلقاه خرابَهْ جئتَ مِن مطبعةٍ؟ قل صادقاً جئتُ مِن مسبعةٍ يا للغرابَهْ سايسوها ما لهم لبٌّ لذا يحسبون الشعبَ معدومَ اللّبابَهْ ***** أين منك الصوتُ؟ دسّوا مِن فمي غيرَ حلقي، حطَّموا تلك الرَّبابَهْ أين كفاك؟ أتدري ماشووْا إصبعاً إلا وظنّوها كبابَهْ؟ أين خدّاك؟ نأى ماؤهما عنهمو، والتمَّ في قلبي سحابَهْ أين جنباكَ؟ تعشَّوْا واحداً واحداً أجروا له غَسْلَ الجنابَهْ كنتَ ذا رأسٍ نجوميِّ المدى حوَّلوهُ جرّةً نصف مُذابَهْ أين عيناكَ؟ رموا واحدةً قلعوا الأخرى وردُّوها مصابَه ***** سادةُ التحرير مَن حمَّلهمْ مهنةَ الحرفِ؟ وهم أضرى عصابَهْ قَضَموني مِن هنا مِن ههنا أيُّ فئرانٍ أرى؟ من أيِّ غابَهْ؟ إنهم نعلُ الذي يعلوهُمُ وعلى مَن دونهم أبطالُ (بابَهْ) قال أعلاهُم مقاماً: هشَّموا أيَّ حرفٍ يحتوي أيَّ ثَقابَهْ وانحنى فوقَ الوريقات، كما تفتح الحلوى حشاها للذُّبابَهْ ***** هذه الزاوية الأولى بها نكهة أخرى، دعوا ذات الذَّرابَهْ تلك لا بأسَ، تُرى طيِّبةً عند من تدرون ليست مستطابَهْ قصةٌ ماذا حكت؟ غمغمةً لافتٌ عنوانُها (قتلُ شهابَهْ) ***** انظروا أيَّ مقالٍ جاءنا؟ قال إنّا دودةٌ تجترُ (دابَهْ) وبأنّا نشرب النِّفط دماً ونبيع (الجوْفَ) كي نُشقي (رُصابَه) وادّعى أن الروابي أصبحت دورنا مِن (دمنةٍ) حتى (ثَوابه) بلِّغوا عنه، ولكن ما اسمهُ؟ سوف يدي (القُحْطُمي) بيت الإِنابَهْ ***** اللقيطاتُ السّياسيّاتُ كم علَّمتْنا خِبرةً ذاتَ إثابَهْ فسبقنا الكلب في النهش عسى أن تُرى عَيّابةُ الوضْعِ المُعابَهْ شُغْلُنا وليغضب الكلُّ، فما بين هذا الشُّغْلِ والشعب قرابَهْ هكذا قالوا وحَدّوا نابَهم مستلذّين عَلى الفنِّ الكَلابَهْ ***** هذه الصفخةُ ما أخطرها شذِّبوا قامتها أخفى شِذابَهْ أنزلتْ فلسفةً الحكم إلى شارع الجوْعى وأعداء الرَّتابَهْ نزّلوا جبهتَها سرَّتَها وازرعوا في صُلْبها عقمَ الصَّلابَهْ ***** وضعُ هذا السين يُذكي أعيناً زحزحوه وضعوا جيمَ الإجابَهْ قلب ذاك الدال يُسني وجههُ رمِّدوا في لَمْحه نبضَ النَّجابَهْ واجموا الميم تروا داخلَهُ طلِّقوا مِن جَدِّه زوجَ الدَّعابَهْ ذلك الواو احذروا مِن مكرهِ إنّهُ كالموت غيبيُّ المَهابَهْ شارب الشين اصبغوهُ زُرقةً وإلى با قرِّبوا نونَ النِّيابَهْ ***** قطِّعوا شريان باب المبتدا واقتلوا في همزة الوصل الصَّبابَهْ حجّروا رؤيا نبيِّ الحرف في حَرْفهِ، واستقبلوهُ كالصَّحابَهْ وَأْسَفوا مِنْ غلطةِ الطَّبعِ لهُ وابحثوا الأوراق مبدين الكآبَهْ نفّذوا أمر الذي أمَّرهم والذي أرْكَبهم ظهرَ النَّقابَهْ فغدوا جيشاً مدادياً إلى فيلق الفوضى، وللغازي مثابَهْ يناير 1990 ترجمة رملية لأعراس الغبار عواصف وقش لأنني هشٌّ وبيتي صفيح تجترني ريحٌ، وأقتاد ريحْ لا شيء غير الريح: ماذا هنا سواك يا هذا الفراغ الفسيحْ؟ حتى النقاوات التي أومضتْ قيل ارتدت لون الأوان القبيحْ * * لأنني قشٌّ مضافٌ إلى قشٍّ، بويبي للذواري فتيحْ ريحٌ تغاديني سكاكينها ريحٌ يُماسيني حصاها الطليحْ لا، لليالي سكراتُ الكَرى ولا، لصحو الصبح وجهٌ صبيحْ تَقِلُّني قارورةٌ عاقرٌ وينثني فوقي زقاقٌ جريحْ ثُلثي غبارٌ قائمٌ يمتطي وجهي، وثلثايَ غبارٌ طريحْ * * مَن ذا الذي يدعو سُعالي إلى عقد اجتماعٍ، واعترافٍ صريحْ بالهدوء الْمُرِّ يوصي يرى أن الهدوء اليوم عقلٌ رجيحْ يقول: يا(ناجي) (يحيى) أتعَّظ بقتل (فرحان)، اعتبر يا (سميحْ) سمعتَ يا هذا، ولكن أعي غير الذي يحكي الغبار النصيحْ ترى الذي يهمي ندىً عاطراً؟ هذا نجيعٌ آدميٌّ سفيحْ تقول هذا واقعيْ؟ تنثني تكيل للمقسوم غثَّ المديحْ قرأتَ لي فنجان مستقبلي؟ إني أرى ما لا ترى يا «سطيحْ» أُريد أغشى عالماً واضحاً مثلي، زماناً مثل سرِّي فضيح ما الفرق بين القتل والقتل يا كُثبانُ؟ يا هذا الغموض الفصيحْ * * خمسون عاماً مِن عظامي غدت خمسين نعشاً فوق ظهري تسيحْ تمشي بأرماسي، وأمشي بها فما الذي عني وعنها أُزيحْ؟ تَشِتّ أنقاضي رياحُ الضحى تلُّمني ريح الدجى، كالضريحْ يا هذه الأجداث: ماذا جرى؟ هل مَن يموت اليوم لا يستريحْ؟ ماذا تقولين؟ يجيء الذي يموت يوميّاً طريّاً صحيحْ * * يا ذلك البرق الذي يبتدي في الظن، حتى أنت عنِّي تُشيحْ مِن أين تأتي الريح؟ مِن خلفها مِن وجهها، لا فرق، ردٌّ مليحْ وهل ستأتي غيرُهما؟ ربما هل أبتغي أمراً سوى ما تُتيحْ؟ أذوي، وتلك الريح تمتصني أدمى، وهذي مِن دمي تستميحْ وذي تُهوهِي مثل كلبٍ يرى كلبَيْن، يجتران طفلاً ذبيحْ * * مِن ذا له حريّةٌ أو يدٌ سواكِ؟ يا ريح الزمان الكسيحْ مَن سوف يُثني مستبيح الحمى؟ يا قشّ - والحامي يدُ المستبيحْ ماذا سيأتي بعد؟ أرضي بلا ماءٍ، سمائي كالأديم المسيحْ * * قرون هذي الريح أقوى؟ نعم أموت إمَّا ناطحاً، أو نطيحْ أُذكي حطامي شهوةً للثرى حلقاً لديكِ ينتوي أن يصيحْ مهداً لغصنٍ، زوجةٌ للنّدى ينبوع زيتٍ، للسراج الشحيحْ هذا اكتمالي في ابتدائي الذي أرجو، وأدعوه الجزاء الربيحْ (سبتمبر 1982) #البردوني #الحكام_العرب #9بلايين_لايك_واشتراك #البردوني_يتنبأ #الرائي_البردوني #القصائد_التي_زلزلت #قصائد_البردوني_التي_زلزلت #البردوني_صنعاء #البردوني_أبوتمام #زلزال #زلزال #زلزال_تركيا #زلزال_تركيا_وسوريا #اليمن_السعودية #ديوان_البردوني #بصوت_منير_العمري #ألوانك