У нас вы можете посмотреть бесплатно بدلوا النعمة | طاهر الدرازي - ماتم بن سلوم / استشهاد الامام علي (ع) ١٤٤٦ هـ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
{ بدلوا النعمة } اداء الرادود طاهر الدرازي كلمات الشاعر ماهر الشهابي موكب عزاء ماتم بن سلوم ذكرى استشهاد امير المؤمنين (عليه السلام) ٢٠٢٥ - ١٤٤٦ هـ كلمات الفقرة : مَا تَحَرَّوْا رَشَدًا، وأَخَّــرُوكَ دَهــرَا واستَنْقَصُوكَ قَدْرَا بَدَّلُوْا النِّعْمَةَ هُمْ بِـمَا جَنَوهُ كُــفْــرَا تَـعْـسًا لـمَـنْ تَجَــرَّا أُمَّةٌ مَـا عَـبَــدَتْ ربَّـهَـا إلَّا عَلَى حَـــرْفٍ وتَــشْـكيكِ أُمَّةٌ كَمْ حَسَدَتْ شَأنَكَ السَّامِي فهبَّتْ نحو تَفْكيكِ لَــيْــتَـهَا لَـمْ تَـفْـعَــلِ ومَشَتْ خَلْفَ (عَلي) مَنْ أَشْعَلُوْا حَرْبَ الجَمَلْ مَنْ أَكـثَــرُوْا فـيهـا الجَدَلْ مَنْ فِعْــلُـهُمْ لا يُـحْـتَــمَـلْ مَن ناجَزُوْا الوصيَّا ;;; ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ;;; مَنْ ذَا الَّذي تَــوَثَّبَا .. وزيَّفَ الـمَنَاقِبَا وعَنْ وَضيعٍ سافِلٍ .. قَـدْ أَبْـعَدَ المثَالِبَا لَأنَّهمْ مَـا وَجَـدوْا فـيـكَ سِـوى المآثِرْ قَدْ قَرَّرُوْا سَبَّكَ مِنْ بُـغْضٍ على المنابِرْ لا يُوَاليكَ سِوَى مَنْ جَاءَ مِنْ حَلَالِ أَنْتَ خَـيـرُ والِي وجُفَاءً سَوفَ يَـمْضِـي زَبَـدُ الضَّلَالِ صَاحِبَ المعالِي ;;; ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ;;; (صِفِّينُ) فيها حَكَّمُوْا الدَّهــا وقِيْلَ: فِطْنَةْ مِـن بَـعْـدِ مَا هُـمْ رَفَـعُـوْا الـقُـرْآنَ بالأسِـنَّةْ وفِعْلَةُ ابنِ العَاصِ مَا أَلوتْ سِـوى الأَعِنَّةْ ولـمْ تَزَلْ تُشعِلُ في الإســلَامِ سُــوءَ فِــتْـنَةْ الأَمْرُ لَـمَّـا سُلِّمَا .. للأَذَى مَا سَلَمَا الـمُوالونَ وذاقُوْا الويلَ والنَّكَالَا مَنْ أَبُوهُ الدِّينُ يَومًا ما اْستَسَاغَ قَلْبَه أُمُـــهُ آكِـــلَــةُ الأَكـبـادِ بِـنْـتُ عُــتْـبَةْ ;;; ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ;;; تَنَاقَضُوْا في القَولِ يا للبُؤسِ والغَرَابَةْ! سَبُّوْا (عَليًا) شَـكَّلُــوْا لحـربِهِ عِــصَابَةْ بَينَا الَّذي يَهمِسُ عَنْ عَدَالةِ الصَّـحَابَةْ يَــنَــالُــهُ حَــدٌّ مِــنَ التَّـعْــزيـرِ بالحِرَابَةْ!! فلتسألُوْا التأريخَ عَمَّنْ قَلَّب الأُمُورَا وحَـلَّـلَ الحــرَامَ صـارَ يَنبِشُ القُبُورَا! قُلْ لِمَنْ عَنْهُ استماتُوْا .. قُـبِـلَـتْ مِـنْـهُ صَلَاةُ؟! لَمْ يُبَسْمِلْ، لَمْ يَقُمْ بالجَهْرِ في التَّكبيرِ!! ;;; ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ;;; ولَانَا ولَانَا تَزَايدَتْ في دَهرِنَا للحَاقِدِ الـشَّهيَّةْ حَتَّى أُجـيزَ قَتْلُنَا فَتْكًا على الـهُويَّةْ فكلُّنَا مُـسْتَـهدَفٌ وكُـلُّـنَا ضَـحـيَّةْ وفي سَبيـلِ حَيدرٍ حَيَّ على المـنــيَّةْ صُلِبَ التَّمَارُ جَورًا مِنْ بَني الشَّرْ ما تَــغــــيَّـرْ .. فــيــهِ حيدرْ وعَلى الحوضِ غَدًا يُسْقَى بكوثَرْ سَوفَ يَخْسَرْ .. مَــنْ تَجَــبَّــرْ