У нас вы можете посмотреть бесплатно قصيدة فؤاد حداد التي لحنها بليغ حمدي _ مجزرة بحر البقر اللتي ارتكبها الصهاينة بتاريخ 8 إبريل 1970 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
نقلا عن موقع ويكيبيديا مجزرة بحر البقر قصف جوي إسرائيلي لمدرسة مصرية خلال حرب الاستنزاف مجزرة بحر البقر هو هجوم شنته القوات الجوية الإسرائيلية في صباح الثامن من أبريل عام 1970 م، حيث قصفت طائرات من طراز فانتوم مدرسة بحر البقر المشتركة في قرية بحر البقر بمركز الحسينية بمحافظة الشرقية في مصر، أدى الهجوم إلى مقتل 30 طفلاً وإصابة 50 آخرين وتدمير مبنى المدرسة تماماً.[4][5] مجزرة بحر البقر  جزء من حرب الاستنزافالمعلوماتالبلد مصر الموقعقرية بحر البقر، مركز الحسينية، محافظة الشرقيةالإحداثيات30°51′35″N 31°54′54″E التاريخ8 أبريل 1970نوع الهجومقصف جويالأسلحةطائرات إف-4 فانتوم الثانيةالخسائرالوفيات30 طفلا[1][2]الإصاباتأكثر من 50 طفل بالإضافة إلى 11 من العاملين بالمدرسة[3]المنفذونسلاح الجو الإسرائيلي ويكيميديا | © خريطة الشارع المفتوحة تعديل مصدري - تعديل  نددت مصر بالحادث المروع ووصفته بأنه عمل وحشي يتنافى تماماً مع كل الأعراف والقوانين الإنسانية واتهمت إسرائيل أنها شنت الهجوم عمداً بهدف الضغط عليها لوقف إطلاق النار في حرب الاستنزاف، بينما بررت إسرائيل أنها كانت تستهدف أهدافاً عسكرية فقط، وأن المدرسة كانت منشأة عسكرية مخفية. أثار الهجوم حالة من الغضب والاستنكار على مستوى الرأي العام العالمي، وبالرغم من أن الموقف الرسمي الدولي كان سلبيًا ولم يتحرك على النحو المطلوب، إلا أن تأثير الرأي العام تسبب في إجبار الولايات المتحدة ورئيسها نيكسون على تأجيل صفقة إمداد إسرائيل بطائرات حديثة، كما أدى الحادث إلى تخفيف الغارات الإسرائيلية علي المواقع المصرية، والذي أعقبه الانتهاء من تدشين حائط الصواريخ المصري في يونيو من نفس العام والذي قام بإسقاط الكثير من الطائرات الإسرائيلية، وانتهت العمليات العسكرية بين الطرفين بعد قبول مبادرة روجرز ووقف حرب الاستنزاف.[6] في عام 1967 عقب احتلال إسرائيل لشبه جزيرة سيناء، نشبت حرب استنزاف بين مصر وإسرائيل في ضفتي قناة السويس؛ حيث قامت مصر بشن هجمات موسعة على المواقع الإسرائيلية سواء بهجمات الكوماندوز أو بالقصف المدفعي وبادرت إسرائيل أيضًا بالقصف المماثل علي مدن القناة والقوات المتمركزة فيها، بدأت هذه المعارك في البداية بمعركة رأس العش والهجوم علي ميناء إيلات الإسرائيلي وغيرها، وخلال عامي 1968 و1969 زادت عدد الهجمات المصرية علي المواقع الإسرائيلية في سيناء واستطاعت التوغل خلف الخطوط الإسرائيلية محدثة خسائر ضخمة وأشهرها إغارة لسان بور توفيق التي كانت ضربة موجعة من حيث العدد والخسائر في صفوف الجيش الإسرائيلي.[7] صورة للطائرة F-4 فانتوم الثانية أمريكية الصنع التي استخدمتها إسرائيل في هجماتها الجوية أثناء حرب الإستنزاف أدت نتائج هذه الإغارات الأليمة إلى تغيير جذري في خطط إسرائيل لمجابهة الاستنزاف المصري، والتصعيد بالاستنزاف المضاد إلى مرحلة أكثر شمولا بإدخال الطيران الإسرائيلي ذراع إسرائيل الطويلة في المعركة وتنفيذ العملية بوكسر. ويقول زئيف شيف المحلل الإسرائيلي في كتابه عن حرب الاستنزاف. أن عملية لسان بور توفيق هي التي أنهت الجدل داخل أروقة القيادة الإسرائيلية حول حتمية تدخل الطيران في المعركة. ويستطرد: " لقد كان هذا النجاح هو أبرز ما حققه المصريون، ومن الواضح أنه كان سيحفزهم إلى نشاط أكبر، لا مناص عن إيقافهم عنه بسرعة ". كما ذكرت صحيفة معاريف نقلا عن المتحدث العسكري الإسرائيلي: " أمام الضغط الهائل الذي مارسه المصريون في الجبهة، والحياة التي أصبحت لا تطاق على الضفة الشرقية للقناة، أقدمت القيادة الإسرائيلية على استخدام سلاح الطيران، الذي كانت كل الآراء تصر على الاحتفاظ به للمستقبل ". وقد مهدت القوات الإسرائيلية لدفع الطيران بمحاولة التخلص من بعض الرادارات المصرية ونقط المراقبة الجوية. قامت إسرائيل باللجوء إلى توسيع الجبهة وامتدادها إلى مناطق بعيدة للغاية، حتى تضطر القيادة المصرية إلى نشر قواتها على مواجهة ألف كيلومترا، تمثل طول الحدود الشرقية المصرية بالكامل، ومن ثم يتلاشى التفوق المصري على الجبهة. ووضع القيادة السياسية في مأزق، عندما يشعر الشعب أن إسرائيل اخترقت أعماقه ودمرت أهدافاً حيوية دون أن تتعرض لها القوات المسلحة المسؤولة أساساً عن تأمين هذا الشعب. وقد اختارت إسرائيل هدفها في نجع حمادي، وفي محطة محولات كهرباء السد العالي بالتحديد، ثم الإغارة على نقطة دفاعية قوية جنوب البلاح لتدمرها. وكان الرد الإسرائيلي متوقعاً، حيث أغار يوم 29 أبريل 1969 على محطة محولات نجع حمادي للمرة الثانية، وأسقط عبوات ناسفة زمنية قرب إدفو أصابت بعض المدنيين الأبرياء. وكان الرد المصري مباشراً وسريعاً وفي الليلة التالية مباشرة، بالإغارة على نقطة جنوب البلاح للمرة الثانية ونسفها بالكامل. مما دفع وزير الدفاع الإسرائيلي الجنرال موشى ديان إلى إطلاق تصريحات بالوعيد مهدداً القوات المصرية. مع زيادة الهجمات المصرية عمدت القوات الإسرائيلية إلى شن هجمات في العمق المصري لتخفيف الضغط وإضعاف الروح المعنوية فيما سميت بـ«عملية بريها» (بالعبرية: מבצעי פריחה) دون مراعاة سقوط الكثير من الضحايا من صفوف المدنيين، حيث شنت على محطة محولات نجع حمادي للمرة الثانية، ثم قامت إسرائيل بعدد من الغارات في مناطق الدلتا والمعادى وحلوان ودهشور، وقامت في فبراير عام 1970م بارتكاب مذبحة عندما قامت بقصف مصنع أبو زعبل التي كانت تملكه الشركة الأهلية للصناعات المعدنية، وكان به 1300 عامل مدني، فقتل منهم 70 وأصيب 69 وعللت إسرائيل وقتها أن «قصف المصنع جاء بالخطأ».[8][9] وصف الحادثعدل مدرسة بحر البقر الابتدائية المشتركة التي تقع بقرية بحر البقر وهي قرية ريفية قائمة علي الزراعة وتقع بمركز الحسينية، محافظة الشرقية (شمال شرق القاهرة، شرق منطقة الدلتا). تتكون المدرسة من دور واحد وتضم ثلاثة فصول بالإضافة إلى غرفة المدير وعدد تلاميذها مائة وثلاثون طفلا أعمارهم تتراوح من ستة أعوام إلى اثني عشر عاماً، ومن حسن الحظ أن هذا اليوم كان عدد الحضور 86 تلميذاً فقط.