У нас вы можете посмотреть бесплатно مدخل إلى اللسانيات التطبيقية أو علم اللغة التطبيقي: تطور المفهوم والعلاقة مع اللسانيات العامة الجزء1 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
سنتعرف من خلال هذا الفيديو عن التطورات التي رافقت نشأة اللسانيات التطبيقية أو علم اللغة التطبيقي إلى أن أصبحت بالشكل الذي نعرفها عليه اليوم، ولا يمكن أن نتحدث عن اللسانيات التطبيقية دون أن نتحدث عن العلاقة التي تجمعها مع اللسانيات النظرية العامة، إذ كانت وجهات نظر اللسانيين متباينة إزاء علاقة اللسانيات التطبيقية باللسانيات النظرية. فمسار اللسانيات التطبيقية كما سنرى من خلال الفيديو يتأرجح على طريق ينطلق من نقطة محددة في من يجعلها مرتبطة حصرا بمحاولة تطبيق ما جاءت به النظرية اللسانية العامة، إلى نطاق أرحب يتمثل في وجهة النظر القائلة بأن مجالها غير مرتبط ضرورة باللسانيات العامة وإنما بكل دراسة لغوية قابلة للتطبيق. استفادت اللسانيات التطبيقية على الأقل في البداية من الزخم النظري المعرفي اللغوي الذي جاءت به المدارس البنيوية (الأوربية و الأمريكية) والمدرسة الوظيفية، كما استفادت من المدرسة التوليدية التحويلية، في مجال اللسانيات النفسية واكتساب الأطفال للغة، إلا أنها بعد ذلك انفتحت على روافد علمية من مجالات أخرى مما جعل تحديد تعريف لهاأمرا صعبا من خلال صعوبة تصنيفها وتحديد مجالاتها وأسسها النظرية خاصة وأنها تتعامل مع اللسان من جهة وتتعامل مع تطبيقات العلوم اللسانية من جهة أخرى، أضف إلى ذلك أن أسسها النظرية تتجاوز الدراسات اللسانية، إلى ما هو مرتبط بعلم النفس وعلم الاجتماع وعلوم التربية ومنفتح على مجالات أوسع ما عليك سوى الانتساب إلى هذه القناة للاستفادة من المزايا: / @saradib