У нас вы можете посмотреть бесплатно فقدان التعاطف فى زمن التصوير كل يوم حادثه و الناس وقفه تصور تصويرك للحوادث يدول انك مشارك فى الجريمه или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
دور القصة حول حادثة اعتداء في ساحة عامة حيث يراقب المارة دون تدخل، مشغولين بتوثيق الحدث بهواتفهم. يظهر شخص واحد شجاعة في محاولة إيقاف الاعتداء، مما يثير تساؤلات حول فقدان التعاطف في المجتمع. تنتشر فيديوهات الحادثة على منصات التواصل، مما يسلط الضوء على القضايا الأخلاقية في زمن التكنولوجيا. هل أصبحنا مجتمعًا بلا إنسانية؟ كانت الليلة باردة عندما تجمع الجميع في الساحة الرئيسية. فجأة، ارتفعت الأصوات وتصاعدت الفوضى. أحد الأشخاص تعرّض للاعتداء من قبل جموع غاضبة. كان المشهد صادمًا ولكن الأسوأ كان موقف المارة. معظمهم أخرجوا هواتفهم المحمولة وبدؤوا بالتصوير. في الوهلة الأولى، لا أحد تدخل لوقف الاعتداء. كان الشخص الضحية يصرخ ويتوسل للمساعدة. بينما استمرت الكاميرات في التوثيق دون اكتراث. بقي الجميع يراقبون وكأن الأمر مشهد سينمائي. وأخيرًا، شجاع واحد قرر التدخل فكسر الصمت. محاولته لوقف الجموع كانت بادرة أمل. قليل من الناس تبعوه ودعموه في عمله الشجاع. انتشر فيديو الاعتداء بسرعة على مختلف المنصات. الواقعة أثارت جدلاً واسعًا حول فقدان التعاطف. هل انتهى بنا الأمر إلى مجتمع مجرد من الإنسانية؟ الأسئلة كثيرة ولكن الأجوبة قليلة في عالمنا اليوم. كل يوم حادثه من نفس النوع ماذا حدث فى مجتمعنا هل ماتت فينا الشجاعه هل ماتت فينا النخوه هل ماتت فينا الرجوله لما وصنا الى هاذا الحال #اسيوط #اكسبلور #الصعيد #حادثه_جديده#مصر #زمن_التصوير