У нас вы можете посмотреть бесплатно ليلى مراد - "سنتين وانا احايل فيك" بالكلمات جوده عاليه وصوت نقي или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
"سنتين وانا احايل فيك، ودموع العين تناديك، يا سبب تعذيبي، والاسم حبيبي، اتحمل سنة واتنين، والوحدة عذاب وهوان، فين حبك وشوقك فين، فين عطفك عليّ زمان، يا سبب تعذيبي". مقدمة واحدة من روائع أغنيات الفنانة ليلى مراد، وتصنف في الموسيقى على أنها من أغنيات السهل الممتنع، وهي من كلمات الشاعر مأمون الشناوي وألحان الموسيقار رؤوف ذهني صاحب الموهبة الكبيرة في التلحين، حيث قدم ألحاناً كثيرة رائعه لمعظم المطربين، ومنها أغنيتان من أجمل ما غنت ليلى مراد، وهما هذه الأغنية، إلى جانب أغنية «العيش والملح». وقال المؤرخ الفني وجيه ندى، إن المقدمة الموسيقية للأغنية والتي تقع في نحو ثلاث مقاطع، الأول لحن متقطع يشبه دقات الساعة للتنبيه على أن عنصر الزمن حاضر بقوة في الأغنية، والثاني لحن انسيابي شجي يستدعي الذكريات، ويعتمد على جملة واحدة تتكرر من درجات متتالية هبوطاً من الأعلى إلى الأسفل للتعبير عن استحضار الذكرى من زمن أبعد إلى الوقت الحاضر، والثالث لحن إيقاعي سريع يمثل حالة يقظة وإفاقة من الاستغراق في الذكريات، ويمهد للغناء ويتكرر في الفواصل بين الكوبليهات، لذلك كان التعبير عن الألم في الأغنية هادئاً، فلم يلجأ إلى الجمل الانفعالية عالية الصوت أو استخدام المقامات الشرقية الحزينة، لأن الأمر مر عليه الوقت الكافي كي تهدأ المشاعر، وساعده بالطبع النضج والخبرة في صوت ليلى مراد. وأشار إلى أن الأغنية لا تنتهي بالمذهب أو بقفلة موسيقية قصيرة كالمعتاد، بل يعيد المقطع الثاني من المقدمة الموسيقية بعد المذهب، فاللوم والشكوى والمحايلة لم تعد تجدي ولم يتبقَّ من الحب القديم إلا العودة للذكريات. واللافت أنه يوجد تسجيل نادر للأغنية من سهرة فنية يعود تاريخها لعام 1956، جمعت بين عبدالحليم حافظ وليلى مراد، وحضرها الموسيقار منير مراد والشاعر أحمد رامي والملحن رؤوف ذهني والفنانة ميمي شكيب وسراج منير، وفي السهرة التي أعدها الناقد الفني والمؤرخ السينمائي حسن إمام عمر، تغنى حليم مع ليلى مراد بالأغنية، وعقب الانتهاء منها داعب إمام عمر الشاعر أحمد رامي، وقال له: «لا بد أن تكتب دويتو يجمع العندليب والقيثارة»، أي حليم وليلى. سنتين وانا احايل فيك ودموع العين تناديك .. يا سبب تعذيبي والاسم حبيبي سنتين .. اتحمل سنه واثنين والوحده عذاب وهوان فين حبك وشوقك فين فين عطفك عليه زمان .. يا سبب تعذيبي والاسم حبيبي سنتين .. يا ناسي عهود قلبين وغرامك كأنه ما كان دا جمالك بعيد عـ العين وخيالك فى كل مكان .. يا سبب تعذيبي والاسم حبيبي سنتين .. لو تنسى خصامك يوم يوم واحد من الايام وتصالح علي النوم وتفوتني مع الاحلام .. يا سبب تعذيبي والاسم حبيبي سنتين صفحتنا على الفيسبوك: / tarabecom موقعنا في بينترست Pinterest: / tarabecom