У нас вы можете посмотреть бесплатно ليه بنحتفل بعيد الملاك ميخائيل يوم 12 بالذات ؟! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
الملاك ميخائيل: رئيس الملائكة وحامي المؤمنين يُعتبر الملاك ميخائيل من أعظم رؤساء الملائكة وأحد الشخصيات الملائكية الأكثر تبجيلاً في المسيحية. يرمز إلى القوة، الحماية، والعدل، حيث يظهر في الكتاب المقدس كمحارب روحي يقود جيوش السماء ضد قوى الشر، مما يجعل له مكانة مميزة في قلوب المؤمنين. أصل الاسم ودلالاته اسم "ميخائيل" يعني باللغة العبرية "من مثل الله؟"، وهو سؤال استنكاري يُظهر عظمة الله وتفرده. هذا الاسم يعكس دوره كمدافع عن قداسة الله وكحامٍ لمجده. دوره في الكتاب المقدس في العهد القديم، يُشار إلى الملاك ميخائيل كحامٍ لشعب الله، وخاصة بني إسرائيل. يظهر في سفر دانيال (10:13) كواحد من الرؤساء العظام الذين يحاربون ضد قوى الظلمة. في العهد الجديد، يظهر الملاك ميخائيل في رؤيا يوحنا (12:7-9) عندما قاد الملائكة في معركة عظيمة ضد الشيطان وجنوده، حيث طُرد إبليس من السماء. رموز الملاك ميخائيل غالبًا ما يُصور الملاك ميخائيل في الأيقونات المسيحية كفارس قوي يحمل سيفًا أو رمحًا، وهو يطأ تنينًا أو شيطانًا، مما يرمز إلى انتصاره على الشر. في بعض الأيقونات، يظهر حاملًا ميزانًا، مما يعكس دوره كمنفذ لعدالة الله. عيد الملاك ميخائيل تحتفل الكنيسة بعيد الملاك ميخائيل في 12 هاتور (وفقًا للتقويم القبطي) تكريمًا لدوره العظيم. خلال هذا العيد، يُقدم المؤمنون الصلوات والتسابيح شكرًا على حمايته المستمرة. شفاعته في حياة المؤمنين يؤمن المسيحيون بأن الملاك ميخائيل ليس فقط قائدًا روحيًا، بل شفيعًا يحمي المؤمنين من قوى الشر ويحارب عنهم في أوقات التجارب والشدائد. دروس من حياته من حياة الملاك ميخائيل، يتعلم المؤمنون أهمية القوة الروحية والثبات في مواجهة الشر. كما يذكرهم بأن الله دائمًا هو القوي الذي يساند شعبه من خلال ملائكته. ختامًا يبقى الملاك ميخائيل رمزًا للإيمان العميق والقوة الروحية. فهو الملهم والمحامي عن المؤمنين، ودوره المستمر في الدفاع عن الكنيسة وأبنائها يمنح الجميع شعورًا بالأمان والثقة في حماية الله الدائمة.