У нас вы можете посмотреть бесплатно فيض العطاء | أداء: حمود المقبل. или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
نهاية رجب١٤٤٠. لدقة أفضل اختر 1080p لطلبات المونتاج: https://t.me/Diaa_14s الكلمات: حمدًا إلـٰهَ الكَونِ ذا الرحمَاتِ حمدًا تَـدُومُ بهِ جَـزِيلُ هِبـاتِ بَـصُرَتْ عُيُونِي سَوقَهُ خَيراتِهِ وبِلُطْفِهِ قَـدْ أَزْهَـرَتْ سَنَواتِي هُوَ مِنْحَةُ الرحمٰنِ فَيضُ عَطائهِ هُوَ جُـودُهُ والـنورُ في الظُلُمَـاتِ هَـديُ الإلـٰهِ ووحْيُـهُ مَنْ ذاقَـهُ قَـدْ ذاقَ حـقًا لَــذَّةَ الـقُـرُبـاتِ لَنْ أنسَ بالفَضْلِ النَدِيِّ معاهدًا وأخُـصُّ ظلَّ الشرقِ بالدعواتِ أيَّامُ أُنـْسٍ عِـشتُها في حُـضـنِهِ والأُنْـسُ كُـلُّ الأُنْسِ في الآياتِ سَكَنَ الفُؤادُ سَكِينَةً بـِرَبِيعِهِ فرَبَا الفُؤادُ إلى عُلا الدَرَجاتِ ومُـعَلِمُ الـقُرآنِ لانَ بـِحَزمـِهِ مُتـأسِيًا بِالآيِ عَـذْبَ صِفاتِ وَمُعَلِمُ الآيِ الشريفِ بَدَا لنَا بِـتَــصَــبُّـرٍ وتَـحَــلُّـمٍ وأنَــــاةِ أَوْصَـتْ لـَنَا أَبُنَيَّتي فَتَـعَاهَدِي آيـًا حَـواهُ الصَدْرُ فِي الخَلَواتِ وتَـزَوَّدِي تَـردَادَهُ أَبَدًا فَفِي التَرْدَادِ زادٌ للـمُرِيدِ ثَـبَاتِ لَنْ تُعْدَمِي أَجْرًا مِنَ التَكْرَارِ بَلْ تَحْظَى النُفُوسُ بِوَابِلِ الدَرَجاتِ ولْتَـسألِي المـنّانَ نِيةَ صَـادقٍ فَـهُوَ الكريمُ ووَاهبُ الدَّعواتِ إنَّ الكِـتَابَ لَعِزةٌ مَـنْ حَـازهُ قـد حازَ فَضْلًا يـانِعَ الثَمَرَاتِ وَلْتَرتَقِي بالنَفْسِ رُتْبَةَ طَامِحٍ أنْ يُتقِنَ الآيَ الـجَلِيَّ عِـظَاتِ وتَدَبَّرِي وتَمَسّكِي وتعاهَدِي ولْتَغْمُرِي بالآيِ ذِي الأوْقَـاتِ ولْـتقْرَئِي بِتَمَـهُلٍ وَتَـذَكَـرِي مَدَّ الرسولِ وَخِـيرةَ الأُسُـوَاتِ أَوَ صُحبَتِي كُـنتـمْ مَعِينًا طَـيّـبًا كُـنتـم بظنّي صَفْوَةَ الصُحُباتِ حَـسْبِي رِفاقٌ هَـمُّهُمْ قُـرآنُهُـمْ وحَـدِيثُهُمْ يَـرْنُـو إلى الغَايَاتِ يا ربُّ جَمْعًا في الجِنَانِ وَنرتَقِي يـومَ القِـيامةِ أَرْفَـعَ الـدَرجـاتِ هـٰذَا وَنَـظْـمِـي قَـاصِرٌ بِـبَيَانِهِ والـعَـفْوُ مِـنكُمْ غَـافِـرٌ زَلّاتـِي والـحَـمْدُ للمَنَّانِ فَيَّـاضِ العَطَا فَهُوَ الـجَوادُ ومُـسْدِلُ الخيراتِ #حفظ_القران #معهد_القرآن_الكريم