У нас вы можете посмотреть бесплатно «الذهب السوداني في نبوءات آخر الزمان: ظهور الذهب " 5 توقعات سعيده لدولة السودان ومن سيحكم ؟ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
مرحباً بكم في قناة " يوميات مسلم 2 / انتظرونا دائما لعرض اجمل حفلات ومرح" 🎉🎊 هل تبحثون عن مصدر للإلهام والمتعة؟ هل تعشقون الأجواء الاحتفالية والأوقات المليئة بالمرح؟ إذن، لقد وصلتم إلى المكان المثالي! 🎬 *ماذا نقدم؟* السودان وجبال النور: بين نبوءات آخر الزمان وبشائر البعث الجديد المقدّمة: السودان... أرض النيل والذهب والنبوءة السودان... تلك الأرض الممتدة على ضفاف النيل العظيم، كأنها قطعة من الجغرافيا كُتبت بالحكمة والامتحان. بلدٌ عظيم في مساحته، غزير في خيراته، عميق في تاريخه، متقلب في قدره، وكأنه يُمتحن منذ عقود ليعيد اكتشاف ذاته من جديد. هو بلدٌ عرف الحروب والمجاعات، لكنه أيضًا بلد الأنبياء والملوك القدماء والذهب والخصب، ومهدٌ من مهاد الحضارة الإنسانية القديمة. واليوم، حين تتحدث الأخبار عن اكتشافاتٍ ضخمة للذهب والمعادن النادرة في السودان، تتقاطع تلك الأنباء مع نبوءات قديمة تتحدث عن أرضٍ تُخرِج كنوزها في آخر الزمان. فهل يكون السودان هو المقصود؟ هل تتحول أرضه من ميدان صراعٍ ومعاناةٍ إلى مركز ثراءٍ ونورٍ وبشارةٍ جديدةٍ لأفريقيا والعرب معًا؟ وهل تكون ثرواته المخبّأة مقدّمةً لمرحلة من الرخاء والنهضة، أم فتنةً جديدةً يختبر الله بها الناس كما اختبرهم بجبل الذهب في العراق؟ أولًا: الذهب السوداني... الكنز الموعود في أرض الامتحان منذ سنوات، تتحدث التقارير عن ثرواتٍ هائلة في باطن السودان، من الذهب إلى اليورانيوم، ومن الحديد إلى النحاس والمعادن النادرة التي تُستخدم في الصناعات التكنولوجية المتقدمة. وفي كل مرة يُعلن فيها عن اكتشافٍ جديد، يزداد يقين المراقبين بأن السودان يجلس على كنزٍ من ذهبٍ ينتظر من يكتشفه ويُديره بحكمة. لكن الغريب في المشهد السوداني أن الثروة، بدلًا من أن تكون سببًا في الاستقرار، أصبحت في كثيرٍ من الأحيان شرارةً للاضطراب والصراع. فالذهب في السودان ليس فقط معدنًا اقتصاديًا، بل عنصرًا روحيًا وتاريخيًا في الذاكرة الجماعية للشعب. هو رمز للغنى والفتنة في آنٍ واحد، كأنه الجبل الذي حذّر منه النبي ﷺ في نهر الفرات، حين قال إن الناس سيقتتلون عليه في آخر الزمان. إن ما يجري اليوم في السودان من تنافسٍ دوليٍّ وإقليميٍّ على ثرواته يشبه إلى حدٍّ بعيد ما حذّرت منه النبوءات القديمة: أن تخرج الأرض كنوزها، فيتهافت الناس عليها، فيكون الذهب امتحانًا لا نعمةً فقط. ثانيًا: السودان بين الألم والأمل... من الخراب إلى البعث لم يعرف بلدٌ في أفريقيا أو الوطن العربي مزيجًا من المآسي والآمال مثلما عرفه السودان. فقد عاش حروبًا طويلة، وانقساماتٍ داخلية، وصراعاتٍ قبلية، وانفصال الجنوب الذي أفقده جزءًا من جسده وثروته النفطية. لكن رغم كل ذلك، ظل السودان حيًّا... يتنفس بالأمل، ويُقاوم كما تُقاوم الأشجار الجفاف في انتظار المطر. في السنوات الأخيرة، ومع اشتداد الأزمات، بدأ السودانيون يشعرون أن الألم الذي مرّوا به ليس عبثًا، بل مرحلة تطهيرٍ قبل الولادة الجديدة. فمن بين الركام، بدأت تظهر مؤشرات صغيرة لكنها صادقة: اكتشافات جديدة للذهب والمعادن في دارفور والبحر الأحمر. تحركات نحو تسويات سياسية داخلية. عودة تدريجية للاستثمارات العربية والآسيوية. يقول بعض المحللين إن السودان يقف اليوم على بوابة نهضةٍ كبرى، شرط أن يتعلم من ماضيه. فالثروة وحدها لا تكفي؛ لا بدّ من عقلٍ يديرها، وقلبٍ يخاف الله فيها. ثالثًا: الذهب السوداني في خريطة النظام المالي الجديد في ظل التغيرات التي يشهدها العالم — من تراجع الدولار إلى صعود الصين وروسيا — أصبح الذهب هو كلمة السر في النظام المالي الجديد. تسعى الدول لتخزين المعدن الأصفر بدلًا من العملات الورقية، لأنه الأمان الأخير في زمن الاضطراب. السودان اليوم، بفضل احتياطاته الضخمة من الذهب، قد يتحول إلى لاعبٍ مؤثرٍ في هذه المعادلة العالمية. 🔔 *اشتركوا الآن واستمتعوا بأروع اللحظات الاحتفالية وأمتع الأوقات المليئة بالمرح!* أتمنى أن يكون هذا الوصف مناسباً لقناتك!