У нас вы можете посмотреть бесплатно يا ربنا بمحمد وببنته وببعلها بابنيهما الـحسنين أعلام الهدى || قصيدة || محمد شعبان مصرى || Egypt или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
قَصِيدَةُ التَّوَسُلِ إِلَى اللَّـهِ تَعَالَى يَا رَبَّنَا أَنْتَ اللَّطِيفُ فَكُنْ لَنَا عَوْنَاً مُعِينَاً فِى الشَّدَائِدِ وَالرَّدَى وَالْطُفْ بِنَا فِيمَا قَضَيْتَ نُزُولَهُ نَحْنُ الْعَبِيدُ وَأَنْتَ رَبٌّ سَيِّدَا مُتَوَسِّلِينَ إِلَى جَنَابِكَ سَيِّدِى فِى دَفْعِ مَا نَخْشَاهُ مِنْ كَيْدِ الْعِدَا يَا رَبَّنَا بِمُحَمَّدٍ وَبِبِنْتِهِ وَبِبَعْلِهَا بِابْنَيْهِمَا الْـحَسَنَيْنِ أَعْلَامِ الْـهُدَى وَبِأَنْبِيَاءِ اللَّـهِ ثُمَّ بِرُسُلِهِ وَكَذَا الْـمَلَائِكَةِ الْكِرَامِ أُولِى الْـهُدَى وَبِزَيْنَبٍ بِنْتِ الْإِمَامِ الْـمُرْتَقِى دَرَجَ الْـمَكَارِمِ وَالْـهُدَى مُفْنِى الْعِدَا بِسَكِينَةٍ ذَاتِ الْـمَقَامَاتِ الْعُلَى فَهِيَ الذَّخِيرَةُ فِى الْـخُطُوبِ وَفِى غَدَا وَبِبِضْعَةِ الزَّهْرَاءِ فَاطِمَةَ الَّتِى مَنْ أَمَّهَا نَالَ الْـمُنَا وَالسُّؤْدُدَا بِكَرِيمَةِ الدَّارَيْنِ فَهِىَ نَفِيسَةٌ ذَاتُ الْفَضَائِلِ وَالْـمَوَاهِبِ وَالنَّدَا بِعَائِشَةِ الصَّادِقِين فَهِىَ أَمِيرَةٌ نَرْجُو بِهَا كَشْفَ الْكُروبِ كَذَا الْعَدَا بِأَهْلِ بَدْرٍ بِالصَّحَابَةِ كِلِّهِمْ بِالتَّابِعِينَ لَـهُمْ دَوَامَاً سَرْمَدَا وَبِعَبْدِكَ النُّعْمَانِ ثُمَّ بِمَالِكٍ بِالشَّافِعِي قُطْبِ الْوُجُودِ وَأَحْمَدَا وَكَذَا ابْنِ سَعْدٍ ذِي الْـمَكَارِمِ وَالْعَطَا لَيْثُ الْأَفَاضِلِ مَنْ بِهِ نُكْفَى الرَّدَا بِالسَّيِّدِ الْبَدَوِيِّ بَابِ الْـمُصْطَفَى بَحْرِ الْفُتُوَّةِ وَالْـمَكَارِمِ وَالنَّدَا وَبِعَابِدِ الْـمُتَعَالِ ثُمَّ مُجَاهِدٍ فَهُمَا الْوَسِيلَةُ لِلْمُلَّثَمِ أَحْمَدَا بَالشَّاذِلِيِّ وَبِالدُّسُوقِي الْـمُرْتَضَى بِالْقَادِرِيِّ وَبِالرِّفَاعِي أَحْمَدَا وَبِشَيْخِنَا وَمَلَاذِنَا الْعُرْيَانِ مَنْ خَفَرَ الْـحَجِيجَ هُوَ الْـمُسَمَّى أَحْمَدَا وَبِشَيْخِنَا وَمَلَاذِنَا الْبَكْرِيِّ مَنْ حَازَ الْوِلَايَةَ وَالْكَرَامَةَ وَالْـهُدَى بِمَلَاذِنَا اللَّيْثِيِّ بَحْرِ عَطَائِهِ عَمَّ الْبَرِيَّةَ لِلْأَحِبَّةِ وَالْعِدَا قُطْبِ الزَّمَانِ وَمَعْدِنِ الْعِرْفَانِ مَنْ قَدْ كَانَ يَشْهَدُ لِلْحَقَائِقِ مَحْتِدَا عَلَمُ الْـهُدَى كَالشَّمْسِ فِى إِشْرَاقِهَا كَمْ ذَا أَجَارَ الْـمُسْتَغِيثَ وَأَيَّدَا اللَّـهُ يَنْفَعُنَا بِهِمْ وَبِحُبِهِمْ دُنْيَا وَأُخْرَى لْا يَزَالُ مُؤَيَّدَا بِالْأَوْلِيَاءِ الصَّالِـحِينَ جَمِيعِهِمْ مَنْ جَاءَنَا الْقُرْآنُ عَنْهُمْ مُرْشِدَا فَرِّجْ بِفَضْلِكَ يَا إِلَـهِى كَرْبَنَا يَا خَيْرَ مَنْ مَدَّ الْأَنَامُ لَهُ يَدَا وَأَدِمْ صَلَاتَكَ وَالسَّلَامَ عَلَيْهِمُ أَضْعَافَ مَخْلُوقٍ إِلَى يَوْمِ النِّدَا #قصيدة #بدوي #عربي #مصر