У нас вы можете посмотреть бесплатно تفاصيل عملية الإحصاء العام للسكان لليوم الثاني من مدينة العيون وهذه مميزات المكلفين بالإحصاء или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
تفاصيل عملية الإحصاء العام للسكان لليوم الثاني من مدينة العيون وهذه مميزات المكلفين بالإحصاء مراد الدربالي، شاب في التاسعة والثلاثين من عمره، يجسد صورة المواطن الملتزم والمثقف الطموح. كأستاذ في التعليم الثانوي التأهيلي، يحمل الدربالي على عاتقه مسؤولية تعليم الأجيال القادمة. لكن طموحه لم يتوقف عند حدود الفصل الدراسي. دفعه شغفه بالبحث العلمي والدراسات العليا إلى التطوع في عملية الإحصاء العام للسكان والسكنى، معتبراً إياها فرصة ثمينة لاكتساب خبرة ميدانية تثري مساره الأكاديمي. الدربالي وإلمامه العميق بالمجتمع والثقافة الصحراوية، مكناه من تشكيل جسر ثقافي بين فريق الإحصاء والمجتمع المحلي. بحماسه الشبابي وخلفيته الأكاديمية، يمثل الدربالي نموذجا للمواطن الفاعل الذي يسعى لخدمة وطنه من خلال الجمع بين العلم والعمل الميداني. وفي سياق الإحصاء العام الذي يجرى بجميع مدن المملكة، كشف مراد الدربالي، أحد المراقبين المشاركين في العملية، عن تفاصيل هامة تخص طبيعة البيانات المجمعة وآليات ضمان سريتها. وأوضح الدربالي أن الباحثين الميدانيين يستخدمون نوعين من الاستمارات: قصيرة وطويلة. كلا النوعين يشمل أسئلة تتعلق بالبنية الديموغرافية للأسرة، الهجرة، والخصوبة. وشدد المراقب على أن القانون يُلزم الباحثين بالحفاظ على سرية جميع المعلومات والبيانات التي تصرح بها الأسر. كما أكد على عدم التشكيك في تصريحات الأسر، حيث يتم تسجيل المعلومات مباشرة في اللوحات الإلكترونية دون طلب وثائق إثبات كالبطاقة الوطنية. وفيما يخص علاقة الإحصاء بالسجل الاجتماعي الذي تقوم به وزارة الداخلية، أوضح الدربالي أن المعلومات المطلوبة تقتصر على البيانات الديموغرافية للأسرة، الخصوبة، الهجرة، المستويات الدراسية لأفراد العائلة، العمل، ووسائل التنقل. وختم الدربالي تصريحه بالتأكيد على أن هذه العملية تهدف لجمع بيانات إحصائية عامة لا تمس خصوصية الأفراد، مشدداً على أهمية تعاون المواطنين لإنجاح هذه العملية الوطنية الهامة. وفي تصريح خاص لموقع فبرايركوم، كشف السيد لحسن الليلي، أحد المشرفين على العملية، عن تفاصيل هامة حول سير الإحصاء. وأوضح الليلي أن العملية انطلقت بإعداد خرائط تفصيلية لتقسيم المناطق وتوزيع المهام. فعلى سبيل المثال، تم تقسيم جهة العيون إلى مناطق إحصائية، حيث يتولى كل باحث مسؤولية منطقة محددة. ويشرف كل مراقب على أربعة باحثين، بينما يتابع كل مشرف ما بين 10 إلى 12 مراقباً. وأشار الليلي إلى أن عملية اختيار المشاركين مرت بعدة مراحل، بدءاً من التسجيل عبر منصة إلكترونية، حيث تم تقييم المتقدمين آلياً وفق معايير محددة كالمؤهلات العلمية والخبرة السابقة. وقد شارك في هذه المرحلة حوالي 200 ألف شخص على المستوى الوطني. وتابع قائلاً: "بعد ذلك، نظمنا تكويناً عن بعد استمر لثلاثة أشهر، تلاه إجراء مقابلات شفهية لاختيار المرشحين النهائيين". وأضاف أنه تم اختيار نحو 55 ألف مشارك على الصعيد الوطني، منهم 760 في جهة العيون وحدها، موزعين بين مشرفين ومراقبين وباحثين. وعن التدريب الحضوري، أوضح الليلي أنه تم على ثلاث مراحل: الأولى للمشرفين الإقليميين في الرباط، والثانية للمشرفين الجماعيين والمراقبين المكونين في العيون، أما الثالثة فكانت للباحثين والمراقبين. وأكد الليلي على التجاوب الإيجابي من المواطنين مع الباحثين، مشيداً بدور وسائل الإعلام في التوعية وحث الناس على التعاون. كما نوه بأن الباحثين يمكن تمييزهم بسهولة من خلال زيهم الرسمي الذي يشمل قبعة وشارة تعريف وحقيبة تحمل شعار الإحصاء، بالإضافة إلى الجهاز اللوحي الذي يستخدمونه لجمع البيانات. ومن جهته وبخصوص الصعوبات التي يواجهها الباحثون والمشاركون في عملية الإحصاء، أكد عبد العزيز الإدريسي، مراقب، أن "الباحثين واجهوا بعض الصعوبات المتعلقة بالمساكن الفارغة التي لم يعد أصحابها من السفر. كانت هناك أيضاً صعوبات بسيطة في جمع المعلومات". و"لـحل مشكلة المساكن الفارغة، يترك الباحثون وثيقة تحدد موعد عودتهم لإجراء الاستجواب. هذا إجراء طبيعي ومتبع في مثل هذه الحالات". يوضح المتحدث في تصريحه. وتابع أن "الاستمارة تحتوي على أسئلة بسيطة تتعلق بالصفات الديموغرافية للسكان وحالة المسكن وصفة التملك. لا تتضمن الاستمارة أسئلة حساسة للأسر". وشدد المراقب أن الباحثين ملزمين بالحفاظ على سرية المعلومات. وجميع البيانات التي تقدمها الأسر تعامل بسرية تامة، مما يهدف إلى بناء الثقة مع المواطنين. تتم كل هذه الإجراءات في إطار الإحصاء العام، وتهدف إلى ضمان دقة البيانات مع احترام خصوصية المشاركين. #بارطاجي_الحقيقة #الإحصاء #إحصاء “فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر. تابعونا على: Official Website | http://www.Febrayer.com Facebook | / febrayer instagram: / febrayer #بارطاجي_الحقيقة