هجوم ترامب يشبه هجوم الشرع • اقترب تحرير صنعاء ولعل عيد الفطر عيدين تحرير صنعاء وعيد الفطر скачать в хорошем качестве

هجوم ترامب يشبه هجوم الشرع • اقترب تحرير صنعاء ولعل عيد الفطر عيدين تحرير صنعاء وعيد الفطر

مرحباً بكم مجدداً في عدسات سياسية مع خبير العلاقات الدولية الدكتور عمر عبد الستار—تحليلات سياسية للأحداث التي تؤثر على المشهد الإقليمي والعالمي.    • عدسات سياسة   ─────────────────────────────────── لا تفوتوا مشاهدة فيديو الأمس:    • رد ايران على قصف ترامب بات واردا• مع ...   📰 • هجوم ترامب يشبه هجوم الشرع • اقترب تحرير صنعاء ولعل عيد الفطر عيدين تحرير صنعاء وعيد الفطر. الباحثه إيفا كولوريوتيس؛ تقول ‏وفقا للمعلومات المتوفرة حاليا، يمكن القول إن إعلان ترامب أمس عن بدء العمل العسكري ضد الحوثيين (الذي قد يُشبه سيناريو سقوط نظام الأسد من خلال تحرك حكومة عدن نحو صنعاء) يُمثل بداية جولة جديدة من التصعيد في الشرق الأوسط. وتكمل حديثها بالقول لقد جرت اتصالات بين إدارة ترامب والحكومة اليمنية في ⁧‫عدن‬⁩ حيث تم تبادل المعلومات، وتمهيد الطريق ‏ للتنسيق الاستخباراتي بين الجانبين، ومع ذلك، ورغم تأكيد إدارة ترامب أن العملية العسكرية الجديدة ستكون ‏ أكثر حسما، إلا أن القوة الجوية ‏ وحدها لن تكفي للحد من خطر الحوثيين. والحل الأمثل للتعامل مع هذا الملف هو دعم عملية عسكرية برية تنفذها ⁧‫الحكومة اليمنية‬⁩ في ‏ عدن للسيطرة على العاصمة صنعاء، والقضاء على وجود الحوثيين في منطقة صعدة، أهم معاقلها، وبدون ‏ هذه الخطوة، يبقى تأثير العملية العسكرية الأمريكية الجديدة محدودا. وقد بدأ النظام الإيراني يستشعر خطر ‏ الأشهر المقبلة، قد لا يعني رفض المفاوضات مع إدارة ترامب مجرد ‏ عقوبات اقتصادية ستواجه بصبر استراتيجي. لكن التهديدات الصادرة ‏ عن الدائرة المقربة لترامب، وكذلك من نتنياهو ورئيس أركانه الجديد،أكثر جدية هذه المرة. قد يكون خيار ‏ توجيه ضربة عسكرية للمشروع النووي الإيراني مسألة وقت لا أكثر. يساعد هذا السياق على فهم استراتيجية إيران الإقليمية، والتي تشمل تصعيد العمليات في سوريا عبر ‏ هجمات الساحل، وتكثيف جهود تهريب الأسلحة إلى حزب الله في لبنان، بل وحتى محاولة إثارة صراع طائفي في تركيا عبر تفعيل شبكة من العملاء المرتبطين بحزب العمال ‏ الكردستاني والمتصلين مباشرة ‏ بالحرس الثوري، وأخيراً منح الحوثي الضوء الأخضر لاستئناف استهداف الأراضي الإسرائيلية، تهدف جميع هذه ‏ الخطوات التصعيدية إلى تشتيت انتباه الحكومة الإسرائيلية والأمريكيين بأزمات جديدة. وفي غضون ذلك، ستواصل إيران مساعيها لزعزعة استقرار المنطقة والتهرب من خيار التفاوض مع الإدارة الأمريكية، فهم على قناعة ‏ بأن أي صفقة مع ترامب ستؤدي إلى خسارة مشروعهم النووي العسكري، وتقليص قدراتهم الصاروخية، وإنهاء ‏ نفوذهم الإقليمي. وبذلك، يكون خامنئي قد خسر كل ما حققه على مدى العقود الثلاثة الماضية. من ناحية أخرى، يُعيد نتنياهو ترتيب الوضع الداخلي الإسرائيلي ويعزز سيطرته على جيش الإسرائيلي، مع ‏ تعزيز قوات الاحتياط استعدادا لما وصفه رئيس أركانه الجديد، إيال زامير بـ"عام الحرب" ‏ 📰 • Trump’s Attack Resembles Al-Sharaa’s Attack • .The liberation of Sanaa is approaching, and Eid al-Fitr may become a double celebration—one for the holiday and another for the city’s liberation Researcher Eva Kolouriotis states: "Based on the currently available information, it can be said that Trump’s announcement yesterday regarding the commencement of military action against the Houthis—which may resemble the scenario of the Assad regime’s fall through the advance of the Aden government toward Sanaa—marks the beginning of a new round of escalation in the Middle East." She explains that Trump’s administration has communicated with the Yemeni government in Aden, exchanging information and laying the groundwork for intelligence coordination. Despite claims that the operation will be more decisive, air power alone cannot curb the Houthi threat. The best approach is supporting a ground offensive by the Yemeni government to seize Sanaa and eradicate the Houthis in Saada, their key stronghold. Without this, the new U.S. military operation will have limited impact. Meanwhile, Iran senses growing danger. Rejecting negotiations with Trump’s administration may no longer mean enduring sanctions with patience; this time, threats from Trump’s inner circle, Netanyahu, and his new chief of staff are more serious. A military strike on Iran’s nuclear project may now be a matter of timing rather than possibility. This context clarifies Iran’s regional strategy—escalating operations in Syria, increasing weapons smuggling to Hezbollah, and attempting to ignite sectarian conflict in Turkey via agents linked to the PKK and the Iranian Revolutionary Guard. Iran has also greenlit Houthi attacks on Israeli territory. These measures aim to divert Israeli and American attention by creating new crises. Meanwhile, Iran continues destabilizing the region and evading negotiations, believing any deal with Trump would mean losing its nuclear project, missile capabilities, and regional influence—undoing Khamenei’s decades-long gains. On the other hand, Netanyahu is consolidating power, strengthening the military, and reinforcing reserves for what his new chief of staff, Eyal Zamir, has called "a year of war." #عدسات_سياسية #أخبار #سياسة #تحليلات_سياسية 🌐 وسائل التواصل الاجتماعي: ➤ Twitter:   / omarabdulsatar   ➤ Facebook:   / omar.abdulsattar1