У нас вы можете посмотреть бесплатно لماذا يفشل الجميع في تعلم اللغات؟ السر الذي لا يخبرك به أحد. تعال إلى تعلم اللغة الأجنبية بلا عوائق или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
معاناتي مع اللغة وصلت إلى هذا البلد الجديد محملاً بآمال كبيرة ومستقبل بين يدي. لكنني لم أكن مستعدًا لما ينتظرني: لغة جديدة، ثقافة غريبة، ونظرات نادرة لم أستطع تفسيرها. كانت صدمة البلد الجديد واللغة الجديدة كفيلة بتمزيق ثقتي بنفسي. حاولت أن أستوعب ما يُقال حولي لكن الكلمات بدت كأنها طلاسم غير مفهومة، وكأن الجميع يتحدث بسرعة جنونية، فلا يمنحني أحد فرصة لالتقاط أنفاسي. النتيجة؟ بدأت أشعر بالاختناق. في كل مرة أحاول التحدث، تخرج كلماتي متكسرة، فتتبعها نظرات استغراب وضحكات، أو حتى تعليقات لطيفة ظاهريًا، لكن مغموسة بالسم: "أهل بلدك لا يستطيعون تعلم لغتنا بسهولة، لكنك استثناء! أنت ممتاز" قد يكون هذا مدحًا في ظاهره، لكنه في حقيقته قدح. أصبحت أشعر أنني مجرد "حالة خاصة"، وليس شخصًا يُؤخذ على محمل الجد. كره اللغة. كرهت كل حرف منها، كرهت الطريقة التي تجعلني أبدو غبيًا. لماذا علي أن أعاني؟ لماذا علي أن أتعلم بهذه الطريقة؟ أليس من الأفضل أن أبقى صامتًا؟ أن أكتفي بلغة الإشارة؟ أو أن أعود إلى بلدي حيث لا أحتاج إلى أن أثبت أنني قادر على التحدث؟ لكنني لم أكن أستطيع العودة. لم أكن أملك ترف الاستسلام. فقررت أن أجد العلاج بنفسي. بدأت أحضر الأنشطة الجماعية أثناء التعلم، حيث لا أحد يسخر، حيث الجميع يعاني، وحيث الضحك يأتي من القلب لا من الاستهزاء. تعلمت أن التعامل مع الثقافات المتنوعة والمتصادمة أحيانًا ليس سهلاً، لكنه ليس مستحيلاً. لاحظت أن البعض يفضل التعلم بلغته الأم، وهذا يسهل فهم أدق التفاصيل، بينما جلسات المحادثة مع أهل اللغة تمنعنا من التراجع إلى منطقة راحته. بدأت أفهم أنه كلما زادت الأمثلة أثناء التعلم، زاد فهمي. لكن العنصرية المقنعة كانت موجودة أحياناً تتربص بي. حين أحاول النطق، يضحك أحدهم على لكنتي. ذات يوم، حاول زميل لي تصحيح نطقي أمام الجميع، فأحسست وكأن الأرض ابتلعتني. فهمت لاحقًا أن المعلم وحده هو من يجب أن يصحح، لأن غير ذلك يجرح أكثر مما يُصلح. تذكرت طفولتي، كيف بدأت بلغتي الأولى: وااااء وااااء واااء. لم أكن يحتاج إلى إتقان، كنت أحتاج فقط إلى أن أُفهم وكانت أمي تفهمني. لكنني في هذا المجتمع الجديد كنت أشعر أشعر أنني إذا لم أتحدث مثل المتحدث الأصلي، فينبغي أن لا أتحدث أبدًا. وهكذا ظللت صامتًا أفضل العزلة على المحاولة. ذات يوم، رأيت عبارة مكتوبة في إحدى قاعات التعلم: Kervan Yolda Düzelir. القافلة تُصلح نفسها أثناء سيرها. فهمت الرسالة. لن أصبح متحدثًا مثاليًا بين يوم وليلة. علي أن أسير أولاً، أن أتعثر، أن أتعافى، أن أكمل الطريق. فاللغة ليست فقط وسيلة للتعبير عن الاحتياج، بل هي جسر لنقل الأفكار والعواطف بين البشر. في أول جلسة محادثة بعدها، رفعت رأسي، ونطق بجملة خاطئة تمامًا. لكن هذه المرة، لم يهمني ذلك. المهم أنني تكلم. وهكذا بدأت رحلة تعلمي الفعالة. للانتساب إلى هذه القناة وتقوية نشاطها ورفع مستواها: / إحسان عصفور للتواصل واتسآب: 00905369967489 صفحة الفيسبوك / ihsan.asfur.is انستغرام / ihsan_asfur قناة التلغرام https://t.me/ihsan_asfur تيكتوك / ihsan.asfur #الصدمة_الثقافية #تعلم_اللغة_الجديدة #التنمر #العنصرية #التنوع_الثقافي #التعليم_في_الخارج #الاندماج_الثقافي #كره_اللغة #الأنشطة_الجماعية #تصحيح_النطق #العنصرية_المقنعة #التنمر_أثناء_التعلم #التعلم_باللغة_الأم #التواصل_اللغوي