У нас вы можете посмотреть бесплатно بروفيسور حسن مكي || تاريح السودان من سياسة المناطق المقفولة الي شد الأطراف или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
سياسة المناطق المقفولة إلى شد الأطراف" والمعرفة المتوفرة عن أطروحات البروفيسور حسن مكي (المفكر والمؤرخ السوداني المعروف)، يقدم الفيديو تحليلاً تاريخياً وسياسياً لتطور الأزمات في السودان. إليك تلخيص لأهم النقاط والمفاهيم التي يتناولها هذا الطرح: الفكرة الرئيسية: يربط البروفيسور حسن مكي بين "قانون المناطق المقفولة" الذي وضعه الاستعمار البريطاني في بدايات القرن العشرين، وبين استراتيجية "شد الأطراف" التي عانى منها السودان حديثاً، معتبراً أن ما يحدث اليوم هو نتاج لتلك السياسات القديمة التي عزلت أطراف السودان عن مركزه. المحاور الأساسية في الفيديو: 1. سياسة المناطق المقفولة (The Closed Districts Policy): السياق التاريخي: يشير البروفيسور إلى القوانين التي سنها الاستعمار البريطاني (خاصة قانون 1922) والتي عزلت جنوب السودان ومناطق أخرى (مثل جبال النوبة والنيل الأزرق) عن الشمال. الهدف منها: كان الهدف منع التواصل الثقافي والديني والتجاري بين الشمال والجنوب، لزرع بذور الاختلاف ومنع قيام هوية سودانية موحدة، مما أسس لاحقاً للحرب الأهلية وانفصال الجنوب. 2. استراتيجية "شد الأطراف": المفهوم: ينتقل التحليل إلى الحقبة الحديثة، موضحاً كيف تحولت تلك المناطق المهمشة تاريخياً إلى خناجر في خاصرة الدولة السودانية عبر ما يعرف عسكرياً وسياسياً بـ "شد الأطراف". التطبيق: تعني هذه الاستراتيجية إشعال الحروب والنزاعات في الأقاليم الطرفية (دارفور، جنوب كردفان، النيل الأزرق، والشرق) لإنهاك السلطة المركزية في الخرطوم، وتشتيت جهود الجيش، وإضعاف الدولة اقتصادياً وأمنياً. 3. النتيجة (من العزل إلى البتر): يخلص التحليل عادة في طرح حسن مكي إلى أن "سياسة المناطق المقفولة" كانت الخطوة الأولى التي مهدت لعدم الاستقرار، وأن "شد الأطراف" كان الأداة التي استُخدمت لاحقاً لتنفيذ مخططات التقسيم (كما حدث مع انفصال الجنوب) أو لمحاولة تفكيك ما تبقى من السودان حالياً. الخلاصة: الفيديو هو قراءة استراتيجية للتاريخ، توضح أن أزمات السودان الحالية ليست وليدة اللحظة، بل هي "هندسة استعمارية" قديمة بدأت بعزل الأطراف، وانتهت باستخدام هذه الأطراف كأدوات هدم للمركز و