У нас вы можете посмотреть бесплатно السيسي : الغلاء قادم ولا خطة إقتصادية واضحة , و سعر البنزين و الدولار مجرد بداية или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
جروب التيليجرام : ضروري للنقاش ووصول الحلقات الهامه والتواصل https://t.me/+g9xgulTnG2Q5ZDhk إنضم لداعمي المحتوي: / @sherifelsirfy صفحة الفيسبوك الإحتياطية : / shelsirfy2 صفحتي الموثقه علي فيسبوك : / shelsirfy تويتر : / shelsirfy إنستجرام : / shelsirfy لينك القناة الإحتياطيه : / @sherifelsirfy1170 رئيس الوزراء المصري مصطفي مدبولي: محدش عارف بكرة في إيه , والله ما حد عارف يضع رؤية لشهر قدام وهدف الحكومة تجنيب المواطن تداعيات الحرب الإقتصاديه التجارية, كل يوم في تغيير والناس مش عارفه تتصور عبء التحدي خامرني شك في كذبه، إذ تساءلت: كيف يمكن لرجل جلس في مقعد رئيس وزراء دولة قديمة مثل مصر يقول مثل هذا الكلام الضئيل والغريب الدولة الآن بلا استراتيجية، والحكومة بلا خطة، ينتظر مدبولي الفرج يوما بيوم رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي: خطة الحكومة قائمة بعدم العودة لتخفيف الأحمال الكهربائية خلال الصيف المقبل، رغم أن ذلك يكلف الدولة الكثير من الأموال سعر الصرف من 7 الى 51.70 انبوبة البوتجاز من 8 الى 200 لتر بنزين 92 من 2.6 الى 17.25 لتر سولار من 1.8 الى 15.25 دين خارجي من 40 مليار لـ150 مليار دولار ، دين داخلي من 1.74 تريليون جنية الى 12.5 تريليون جنية !! «جيت واي للاستشارات»: ارتفاع أسعار البنزين يضع السوق العقارية تحت ضغط جديد وهي التي تعاني أصلًا من ضغوط متراكمة بسبب ارتفاع تكلفة التمويل وتراجع القدرة الشرائية. وأضافت الطور أن التأثيرات المباشرة بدأت تظهر سريعًا في تكاليف نقل مواد البناء مثل الحديد والأسمنت والطوب، ما دفع عددًا من شركات المقاولات إلى إعادة تسعير عقود التنفيذ، بل والنظر في تأجيل أو إبطاء العمل ببعض المشروعات، خاصة التي تعتمد على هوامش ربح ضيقة. وأوضحت أن المطورين يواجهون معضلة حقيقية، تكلفة الإنشاء ترتفع بفعل البنزين، بينما السوق لا يحتمل أي زيادة في الأسعار النهائية، في ظل ضغط ميزانيات الأسر، وتراجع الطلب، لا سيما في الفئة المتوسطة وما دونها. وحذرت من أن المدن الجديدة الواقعة على أطراف العاصمة والمدن الكبرى ستواجه ضغوطًا إضافية، نظرًا لاعتماد سكانها على السيارات الخاصة في التنقل. ارتفاع تكلفة الوقود يجعل هذه المناطق أقل جاذبية مقارنة بالمناطق المرتبطة بالمواصلات العامة أو القريبة من مراكز العمل. المتحدث باسم شعبة المخابز "خالد فكري": إن الأفران السياحية قد تتجه إلى تخفيض وزن رغيف الخبز خلال الأيام المقبلة، بنسبة تتراوح بين 10 و20 جراما، لتعويض ارتفاع تكلفة الإنتاج بدلا من زيادة الأسعار (صحف محلية) مسؤول لـ"الشرق": مصر لن تجدد عقود التحوط ضد تقلبات أسعار النفط قررت الحكومة المصرية عدم تجديد عقود التحوط ضد تقلبات أسعار النفط، والتي انتهت صلاحيتها نهاية مارس الماضي، في ظل التراجعات الحادة التي تشهدها الأسواق العالمية كانت مصر قد تحوّطت على ما يصل إلى 35% من احتياجاتها البترولية حتى نهاية مارس. كما خفضت الحكومة السعر التقديري لبرميل النفط في ميزانية 2024-2025 إلى 77 دولاراً، مقارنةً بـ82 دولاراً في التقديرات السابقة. رئيس الوزراء المصري: تحركات الدولار أمام الجنيه طبيعية .. وسياسة سعر الصرف في مصر مرنة ارتفع سعر صرف الدولار في مصر إلى مستويات جديدة، اليوم، ليصل 51.75 جنيه في البنوك، مسجلاً انخفاضاً جديداً للعملة المحلية في أسواق الصرف رئيس الوزراء: مصر شهدت موجات خروج للأموال الساخنة الأحد والاثنين بسبب تداعيات الرسوم الأمريكية أزمة الأدوية في مصر... "مافيا" لبيع البواقي ونقص أصناف حيوية تمثلت في اختفاء أدوية أمراض مستعصية خاصة أمراض القلب والضغط والسكري والغدة، وأخرى مرتبطة بأمراض الأورام والأمراض المناعية، وزراعة الكبد والكلى وضمور العضلات، بالإضافة إلى ألبان الأطفال والمعدات الطبية والأجهزة التعويضية. بعض الشركات اتجهت إلى رفع كمية الأدوية التي يمكن تصديرها إلى الخارج، لضمان الحصول على عملة أجنبية، تساعدهم على مواجهة أزمة الدولار، وتوفير العملة ذاتياً لشراء مستلزمات الأدوية ومعدات المصانع، بينما تبحث أخرى عن شراكات مع شركات أدوية دولية وعربية، تساعدها على ضخ استثمارات أجنبية، تعينها في تدبير السيولة اللازمة للتشغيل أو الخروج بمصانعها تدريجياً من السوق المحلية، مع بقائها واجهة لشركات توزيع للأدوية المحلية والأجنبية. في خطوة غير مسبوقة، تفتتح مصر 12 جامعة جديدة دفعة واحدة مع بداية العام الدراسي المقبل، موزعة على القاهرة والدلتا وصعيد مصر، في إطار تعاون أكاديمي مع جامعات دولية مرموقة.