У нас вы можете посмотреть бесплатно لماذا حذرنا النبيﷺ من لمس وتربية الكلاب في البيت، السبب اكتشفه العلم بعد 1400 عام، سبحان الله ! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
ما عليك سوى الانتساب إلى هذه القناة للاستفادة من المزايا: / @ebda3_plus تابعونا على تطبيق تليجرام من هنا https://t.me/ebda3plus ادعم قناتنا الثانية على اليوتيوب #ابداع_بلس - معرفة / islamicvideo2014 راجت تربية #الكلاب واقتناؤها في الآونة الأخيرة لدى شريحةٍ ليست بالقليلة من المجتمع العربي، بعد أن كان هذا الأمر ذائعاً ومُنتشراً لدى الغربيين؛ فتجد الكلب مُلازماً لهم في بيوتهم وأفنيتهم، ورفيقاً لهم في نزهاتهم. ومن المعروف أنَّ الإسلام قد حثَّ على الرّفق بالحيوان، بل ورتَّب على الإحسان إليه أجراً عظيماً، وعلى إيذائه إثماً عظيماً في المُقابل، ومن الشّواهد على ذلك ما رواه أبو هريرة -رضي الله عنه - عن النّبي - عليه الصّلاة والسّلام -: (أنَّ امرأةً بَغِيًّا رأت كلبًا في يومٍ حارٍّ يطيفُ ببئرٍ قد أَدلعَ لسانَه من العطش، فنزعتْ له بمُوقِها فغُفِر لها)، والموق هو الخفّ. وكذلك ما رواه عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - أنَّ رسول الله - عليه الصّلاة والسّلام - قال: (دخلت امرأةٌ النّار في هرَّةٍ ربطتها، فلم تُطعمها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض)، لكنَّ الإحسان إلى الحيوان والرّفق به لا يتنافى والاحتراز ممّا يَترتّب من الأضرار التي قد تَلحق بالإنسان حال اقتنائه لبعض الحيوانات - ومنها الكلاب - والاحتكاك بها. فلماذا نهانا النبي عن اقتناء وتربية وملامسة الكلاب؟ لا تنس الاشتراك في القناة والضغط على زر الجرس ليصلك كل الفيديوهات أولاً بأول من فضلك اعمل اعجاب للفيديو وشير لأصحابك: please like share subscribe تابعونا على الفيسبوك: / ebda3plus حساب القناة على تويتر: / ebda3plus