У нас вы можете посмотреть бесплатно Taylor swift - Father Figure (Clean Version) مترجمة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
الأغنية *“Father Figure”* رقم 4 من ألبوم The Life of a Showgirl لتايلور سويفت وتحكي قصة *قوة، استغلال، وخيانة* في قالب يشبه أفلام المافيا أو العلاقات السامة بين “المعلم” و”تلميذه”. هي ليست أغنية حب رومانسية، بل *دراما عن السلطة والهيمنة والتلاعب* — بين شخص قوي (الراوي) يرى نفسه "الأب الروحي"، وشخص أصغر سناً يستغل الفرصة ثم ينقلب عليه. --- تبدأ الأغنية عندما **تايلور تتحدث بصوت شخصية تشبه راعٍ قوي. تقول إنها وجدت شاباً صغيراً، تائهاً وفقيراً، ورأت فيه “إمكانات” فاحتضنته، وأدخلته عالمها المترف والخطِر: “حين وجدتك، كنت ضائعاً في البرد، فحوّلتُ خِرَقك إلى ذهب.” تأخذه تحت جناحها وتعلّمه “أسرار المهنة”، لكنه مع الوقت *يتمرّد وينقلب عليها* مدفوعاً بالطموح والغرور. حينها، يتحوّل الراوي من “أبٍ راعٍ” إلى “إلهٍ غاضب”، يتوعده بالانتقام ويقول له إن “الإمبراطورية تخصني، وأنا من يحمي العائلة. – هنا "الأب" ليس رمزاً للحب، بل للسلطة. هو الشخص الذي يعطيك القوة ثم يستخدمها ضدك ليذكّرك أنك مدين له بكل شيء. وتقول انا استطيع التفاوض مع الشيطان لان قضيبي اكبر وهو تقريب من غرور السلطة في صناعة الفن أو المال**: فالنجاح هنا يأتي من الفساد، لا من الموهبة. في النصف الثاني، التلميذ يحاول التحرر من سلطة معلمه: – طموحه يدفعه لاتخاذ قرارات حمقاء تنهي العلاقة، فيتحول “الأب الروحي” إلى عدو قاتل. في النهاية، المعلم يستعيد السيطرة بالعنف والتهديد: عبارة ستنامين مع الاسماك تعني “سأقتلك وأرميك في البحر .” مأخوذة من عالم المافيا --- الأغنية يمكن فهمها على مستويات عدة: 1. **في السياق الدرامي للألبوم**: تمثل “Father Figure” الوجه المظلم لعالم الشهرة — حيث تُربّى المواهب الشابة داخل نظام استغلالي يُقدّم نفسه كحماية، ثم يلتهمهم حين يتمردون. 2. **كاستعارة لعلاقة سامة**: يمكن أيضاً أن ترمز لعلاقة حب أو سلطة بين شخصين، أحدهما يسيطر باسم “الحماية”، والآخر يصدق ذلك إلى أن يكتشف أن “الأمان” كان فخاً. 3. **كتعليق اجتماعي**: الأغنية تنتقد كيف تُدار القوة — سواء في الفن، أو العائلة، أو السياسة — تحت غطاء "أنا أفعل هذا لأحميك"، بينما الهدف الحقيقي هو السيطرة.