У нас вы можете посмотреть бесплатно إجراءات جديدة ضد المهاجرين غير النظاميين في فرنسا.. من الأكثر تضررا منها؟ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
إجراءات جديدة ضد المهاجرين غير النظاميين في فرنسا.. من الأكثر تضررا منها؟ قال المحامي المختص في شؤون الهجرة، لطفي بن حفصية، للجزيرة مباشر إن المقترحات الجديدة بشأن المهاجرين في فرنسا من شأنها التضييق بشدة على المهاجرين غير النظاميين وأن تزيد من الشروط المجحفة بحقهم، مشيرًا إلى أن مسألة تسوية أوضاع المهاجرين في فرنسا أصبحت أقرب إلى الخيال. وأضاف بن حفصية في حديثه للجزيرة مباشر أن عدد المتضررين من الإجراءات الحكومية الجديدة في فرنسا بشأن المهاجرين قد يصل إلى 30 ألف شخص من بين 100 ألف مهاجر يحاولون تسوية أوضاعهم في فرنسا، لافتًا إلى أن القانون الجديد يزيد مدة تسوية أوضاع المهاجرين من 5 سنوات إلى 7 سنوات، مما يزيد من قوائم الانتظار للمهاجرين الذين يرغبون في تسوية أوضاعهم. وأشار بن حفصية إلى أن المهاجرين من إفريقيا والمغرب العربي هم الأكثر تضررا بالإجراءات الجديدة، وتابع: "الجالية المصرية أيضًا قد تتأثر بالقانون لأن عددها تزايد في السنوات الأخيرة بطرق شرعية وغير شرعية، وقد يقترب عددها من عدد المهاجرين المغاربة في فرنسا". وشدد المحامي المختص في شؤون الهجرة على ضرورة أن يجهز المهاجرون ملفاتهم بطريقة قانونية وعلمية كي يتم قبولهم، موضحًا: "يجب على كل مهاجر أن يتعلم اللغة الفرنسية، لأن المرسوم الجديد ينص على رفض ملفات غير متحدثي الفرنسية، فضلًا عن ضرورة تعلم حرفة لدعم قبول ملف تسوية الأوضاع". وفي تعميم جديد أصدره وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، في يناير/كانون الثاني وأرسله إلى جميع المحافظين، دعاهم الوزير إلى التشدد في تسوية أوضاع المهاجرين لا سيما العمال في القطاعات التي تعاني من نقص في اليد العاملة. وشدد الوزير الفرنسي على ضرورة أن تكون إقامة الشخص لمدة لا تقل عن 7 سنوات لبقية المهاجرين غير النظاميين الذين لا يعملون في هذه القطاعات والراغبين في الحصول على تصريح إقامة استثنائي لأسباب تتعلق بالعمل أو الظروف العائلية، كما تناول التعميم الجديد شرط إجادة المهاجر للغة الفرنسية عبر شهادة رسمية أو اعتماد معتمد، على عكس التعميم القديم، الذي كان يشترط إتقانا شفويا على الأقل للمستوى الأساسي من اللغة الفرنسية. وأوصت الوثيقة الجديدة أيضا برفض أي طلب تسوية إذا كان المهاجر يشكل تهديدًا للنظام العام أو سبق أن صدرت بحقه قرار مغادرة الأراضي الفرنسية (OQTF) ولم ينفذه. المتحدث: لطفي بن حفصية - محام مختص في شؤون الهجرة #فرنسا #الجزيرة_مباشر اشترك في القناة ليصلك كل جديد بالضغط على الرابط التالي https://ajm.me/yop3yh شاهد البث الحي والمباشر لقناة الجزيرة مباشر https://youtube.com/live/Lwbp9WfLslc تابعونا على : الجزيرة مباشر على الإنترنت https://www.aljazeeramubasher.net / ajmubasher / ajmubasher / aljazeeramubasher / aljazeeramubasher / aljazeera_mubasher #الجزيرة_مباشر