У нас вы можете посмотреть бесплатно القصيدة الراجحية или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
(القصيدة الراجحية) كتبها : شريف بن علي بن عبدالعزيز الراجحي أداء : عمر العيسى (القصيدة الراجحية) بِــبِــسْـمِ اللهِ نَــبْــدَأُ قَـائِـلِـيْـنَا بِـحَـمْـدِ اللهِ حَــمْـدِ الـشَّـاكِرِيْنَا نَـطَقْنَا الـيَوْمَ فِـي حِـلمٍ وَعِـلمٍ وَقُــلْــنَـا لِــلـثُّـرَيَّـا شَــاهِـدِيْـنَـا بِــحَـارُ الـمَـجْدِ نَـعْـلوهَا وَنَـعْـلوْ إِلـــى الـعَـلْيَاءِ نَـصْـعَدُ دَائِـبِـيْنَا نَــقـولُ الــيَـوْمَ أَحْـبَـابَاً هَـلُّـمُّوا وَقُــولُـوهَـا لِــكُـلِّ الـسَّـامِـعِيْنَا أَلا هَــاتـوا الـفَـضَـائِلَ نَـاشِـرِيْنَا وخُــطُّـوْهَـا لِــقَــوْمٍ مُـنْـصِـفِيْنَا وَقــولـوا الــحَـقَّ لا تَـأْلـوا بَـتَـاتاً فَـهَـذا الـكَونُ يَـشْهَدُهَا سِـنِيْنَا وُلِـدْنَـا فـي الـقصيمِ لِـخيرِ جَـدٍّ فــإنَّـا الـراجـحـيْ دُنْــيَـاً وَدِيْـنـا لــنــا مَـقْـصُـوْرَةٌ فـيـهـا حَــيَـاةٌ لــهـا ذِكْـــرَى وعَـــزْمٌ لا يَـلِـيْنَا فَـنَـحْنُ الـغَـيْثُ إِنْ جَـدَّتْ أُمـورٌ بِــفـضـلِ اللهِ دَوْمَـــاً سـابـقـينا وَنَـحْـنُ الـبَرقُ فـي لَـيْلٍ بَـهِيْمٍ يُـضـيءُ طَـريـقَ قَــومٍ عَـابِـرينا وَنَـحْـنُ الـرعَدُ يُـسمِعُ كُـلَّ أُذْنٍ وَنَـحْـنُ صَـواعِقُ الـحَقِّ الـمُبِيْنَا إذا مَـا الـنَّاسُ فـي هَـرجٍ ومَرجٍ تــرانـا قـــد هُـديـنـا واهـتـدينا فِـعَـالُ الـخيرِ تَـشهدُ كُـلَّ أرضٍ بــأنَّـا فــي الـسـماءِ مُـحـلِّقِينا تَـرانَـا مِـثْلَ شَـمْسٍ فـي نَـهَارٍ يَـرانَـا الـعُـمْيُ قَـبْلَ الـمُبْصِرينا بُــيــوتُ اللهِ نَـبْـنِـيْـهَا فَـتَـعْـلـوا وَيَـعْـمُـرُهَـا رِجَــــالٌ صَـادِقِـيْـنَـا وَجَـمْـعِـيَّاتُ خَــيْـرٍ فـــي بِــلادٍ وَيَـذْهَـبُ خَـيْـرُهَا لِـلْـمُسلِمينا وَأَوْقَــــافٌ يَــراهَـا كُـــلَّ حَـــيٍّ ونَـحْسَبُ أهـلُها هـم صـالحينا وَذِي الـقُربَى لَـهُمْ عَـوْنٌ وبـذلٌ وإنَّ اللهَ يُــعْــطِـي الـمُـنْـفِـقِيْنا وَإنَّ الـصِّـدقَ مَـنْـجَاةٌ وحُـسْـنٌ وربُّ الـكونِ يَـجْزي المُحْسِنِيْنَا فَـقُـلْ لِـلـرَّاجِحِيْ عِــزّاً وفـخـراً وَآبَـــــــاءً وأحْـــفَـــادَاً بَــنِــيْـنَـا لَأَنْـــتُــمْ دُرَّةُ الأَكْــــوَانِ حَــقَّــاً وَأَنْــتُــمْ خَــيْـرَ إِنْــسَـانٍ رأَيْــنـا رِجَــــالاً أو نِــسَــاءً صَــالِـحَـاتٍ كَـمُـلْنَ خـلائـقاً وحَـسُـنَّ دِيْـنا فَـهُـنَّ الأمُّ أَطْـيَـبُ مَــنْ عَـلَيْهَا وَهُــنَّ الأُخْــتُ عَـاطِـفَةً حَـنينا وَهُـــنُّ الـبِـنْتُ يَــا زَهْــراً وُروْدَاً وَهُـنَّ الـزَّوْجُ والـسَّكَنُ السَّكِيْنَا وَمَــنْ رَاْمَ الإِسَـاءَةْ لَـمْ يَـجِدْهَا وَلَــسْـنَـا لِـلْـحَـمُـوْلَةِ عَـائِـبِـينا إذا مَــــا قَــــامَ فَــتّــانٌ لَـئِـيْـمٌ يُـطِـيلُ الـنَّـفْثَ فِـعْلَ الـحَاقِدِينا تَـلَـقَّـتْهُ الأَكَـــارِمُ فـــي ثَـبَـاتٍ وَصَـــدُّوا بَـغـيَـهُ فَــغَـدَاْ مَـهِـيْنَا وَإنَّ الـعَـدْلَ يَـمْـحُوْا كُــلَّ ظُـلْمٍ وإنَّ الــحَـقَّ فـــي فَــوْزٍ يَـقِـيْنا وَإنِّ الـفَخْرَ فـي فِـعْلِ المَعَالِيْ ولَـيْـسَ الـعَـيْبُ أنَّــا قَـدْ عَـلِيْنَا بَـلَـغْنَا الـمَجْدَ فـي أَعْـلَى ذُرَاهُ وقَـالَ الـمَجْدُ : أهـلاً، راجِـحِيْنَا يَـظُـنُّ الـبَـعْضُ لَـمَّـا أَنْ مَـدَحْنَا رَوَاجِــحَــنَــا بِـــأَنَّــا مُـعْـتَـدِيـنـا حَـبِـيْبَ الـقَلْبِ هَـوْنَاً ثُـمَّ هَـوْنَاً وشُــكْـراً لِـلـنَّصِيْحَةِ يَــا أَخِـيْـنَا فَــمَـا قُـلْـنَـا بِــمَـا لا نَـرتَـضِـيْهِ وإِنْ رَغِــمَـتْ أُنُــوْفُ الـحَـاقِدِينا وَلَــمَ نَـرْضَ الـمَدِيْحَ بِـغَيْرِ حَـقٍ ونُـعْـلِنُ مَـدْحَـنَا فـي الـعالَمِينا وَنُـعْـلِمُ مَـنْ يَـظنُ الـمَدْحَ بَـغْيَاً بِـأَنَّـا فــي الـحَـقِيْقَةِ مُـنْـصِفِيْنَا فَـعِـزَّتُـنَـا بِــــرَبٍّ فـــي يَـقِـيْـنٍ وعِــزَّتُـنَـا طَــرِيْـقُ الـمُـرْسَـلِيْنَا وَنَــسْــجُـدُ لِــلْإِلَــهِ بِــكُــلِّ ذُلٍّ فَـنَـحْـنُ عَـبِـيْـدُهُ خَـلْـقَاً وَدِيْـنَـا وَنَـفْـخَرُ بِـالـعَقِيْدِةِ فــي صَـفَاءٍ ونَــرْجُـوْ اللهَ مَـوْلَـى الـمُـؤَمِنِيْنَا فَـمِنَّا الـشَّيِخُ فـي دَرْسٍ وَعِلْمٍ أَطَـــالَ اللهُ عُــمْـرَ الـمُـصْلِحِيْنَا وَمِـنَّـا الـصَّـالِحُوْنَ وَمَـنْ نَـرَاْهُمْ عَـلَـى دَرْبِ الـهِـدَاْيَةِ سَـاْلِـكِيْنَا وَفِـيْـنَا الـصَّـالِحَاتُ وَهُــمْ كَـثِـيْرٌ فَـأَنْـصِـفْ يَـــا رَعَــاكَ اللهُ فِـيْـنَا وَمِــنَّـا الـبَـاذِلُـوْنَ وَهُــمْ رُؤوسٌ ومِــنَّـا الـمُـنْـفِقُوْنَ وَإِنْ عَـمِـيْنَا وَخَـيْـرُ الـنَّـاسِ أَنْـفَـعُهُمْ لِـقَـوْمٍ وَلَا يَــنْـسَ الإِلَـــهُ وإِنْ نَـسِـيْنَا وَلِـلْـمَـعْرُوْفِ مَــنْ يَـبْـذُلْ تَــرَاْهُ بِـفَـضْـلِ اللهِ مَــرْفُـوعُ الـجَـبِـيْنَا وَفِــي طِــبٍّ وَهَـنْـدَسَةٍ وَنَـحْـوٍ وَكَـم مِـنْ مَـنْصِبٍ هُـمْ حَائِزُوْنَا مَـدَحْـنَا لَا نُـرِيْـدُ الـمَـدْحَ كِـبْـرَاً وَلَـكِـنْ نَـبْـتَغِي الـحَـقَّ الـمُبِيْنَا كَـمَالُ الـنَّاسِ ذَا شَـيءٌ مُـحَالٌ وَنَــــرْجــــوا اللهَ أَلّا يَــبْـتَـلِـيْـنَـا وَنَــرجـوا اللهَ تَـوفَـيْـقَاً وَرُشْـــدَاً وَمَـغْـفِـرَةَ الــذُّنـوبِ وَأَن يُـعِـيْـنَا وَأَن يُــعْـلِـيْ رَوَاجِـحَـنَـا بِــحَـقٍّ وَفِي الفِرْدَوْسِ نَسْكُنُ مَعْ نَبِيْنَا وَصَـلـى اللهُ مَــا طَــارَت طُـيُـوْرٌ عـلـى الـمُـخْتَارِ مِـتْنَا أَوْ حَـيِيْنَا