زاوية الإعجاب | أبـــو مـجـلـي - حصرياً Majli Alhumum скачать в хорошем качестве

زاوية الإعجاب | أبـــو مـجـلـي - حصرياً Majli Alhumum

مجلي الهموم | Alhumum مرحباً متابعينا في كل مكان جديد | زاوية الإعجاب ألحان وأداء | #أبـــو_مـجـلـي كلمات | صالح عباد الأحمدي فيديو اَرت | Siaj إنتاج | مجلي الهموم | Alhumum تِـعِـبتَ انـظُر الـى مُـستَقبَلِيْ مِـن زَاوَيـة لِـ عْــــجَابْ و عِــيـنِـي مِـن زَوَايَـــا الــوَاقِـــعَ الـمُـرتـابْ مُـرتَـابَـهْ تِـعِـبتَ افـتَـحْ لِـنَـفسِـــيْ بَــابْ و اغَـلِّـق عَـلَـيْهَا بَـابْ و جــارَيـتَ الــهَـوَى وِنَّ الــهَـوَى و الـنّـفــس كَـذَّابَـه تِعِبتَ ارْمِي هُمُومِي لِلزَّمَن و احْمِلْ هُمُومَ اصْحَــابْ و غِـيـرِي لَـوْ تِـحَمَّل هَـم يِـرْمي بـهْ عـلى اصْـحَـــابَه تِـعِبتَ الْوِي رِقَـابَ الـعِزْ و استَجــدِي رؤوسَ اذنَـاب تِـعِـبـت انــفُـضْ غُــبَـارَ الـصَّـمـــت و ادَّثَّـرْ بـجِـلـبَابَه تِـعِبت و شاب رَاسِي و الأمَل فِي دَاخِلي مَا شَــــاب صَـحَــــا فِــي غَـفـلَةَ الـتـاريخْ و اتـسَلَّل مِـن اهـدَابَه و صَحَّـانِي مَـعَه و اتـعَب هـواجيسي بدون اتعــاب و سـاقَـتْنِي احَـاسِـيسي مِــن الـغابَه الـى الـغـــــابه ثَمَان اْسْنِين و انا ابْحَث على وَصْفَة طَبيبَ اعشاب تِـــدَاوِي عِــلَّـةَ الـمَـاضِـي و تِـكـشِـف زيــف كُـتَّـابَه تِـعِـبـت و مَـــا لِـقِـيـت الَّا أُصُــول الـنحو و الإعـراب تِـشـكِّكْ فِــي خَـبَـر كَـانـا و تِـنْـفِي صِـحَّـة اعْـرَابَـه كـأنـي كـلـما صَـبَّـيت رُوحِــي فِــي سـطــور اكـتاب أحِــس الـشَّـك يزرع فِـي خـلايَا رُوحـــي انيـــابَه و كــأنِّـي كُـلَّـمـا يَـمَّـمْـت وَجـهِـي نَـاحِـيَة مِـحـــرَاب أرى وَجــه الـحَـقِيقه مِــن عـيُـوني طـاحَت اطـنَابَه أمــانَـه يـــا حُـــرُوف الــمَـد و الإظــهـار و الإقــلاب تِـمِـدِّيـنِـي بــنُــور الــعِـلـم مَــهـمَـا كَــانَـت اتْـعَــــابَـه لَـعَـلي ألـتَـمِس لِـلشك مِـن فَـيض الـيَقِين اسْــــبَاب أو احـظى بـالرّضا و انـسى هُمُوم الشـك و اصْوَابه لِأَنِّـــشْ يـــا نُــقُـوشَ (الـعَـامِـرِيَّه) آخـــذة لَـ لْـبَـاب أخَذْتِينِي إلي حيـــثَ الخيـــال استنـــزف اعــجابه أخَـذتِـينِي الــى حَـيـثَ اسْـتَـدَارَ الـكَـوْكَب الـجَذَّاب و شَــاهَـدْتَ الـثـريَّـا قَــارَنَـت مِـــن فُـــوق مِـحـرَابه و مــا بـيـنَ الـتـراثَ الـحَـي و الـمـستقبلَ الـمُـرْتَاب إشـــارةْ كَــف .. لـكـنْ لِـلأسَــــف مِــن دُون سَـبَّـابَه و كَــفَّ الـزّيـف تِـرسُـم ظِـلَّـهَا بـيـن الـمَـطَر والـزَّاب و لــو ظَـلَّـت عـلـى وادِي سَـبَـا مَـا تِـنْبِتَ اعـشَــابَه سَـقَـاهَا غَـيـل وادِي ثَـاهْ لامَـا اتـسَـاقَطَـت لَـ عْـنَاب و سَـوَّقْـهَـا سِـنَـانَ الـبِـيهْ فِــي سُـوقَـه و مِـجـــلابَه و اثــار احْـبَـار رُومَــا مَـالِـكِينَ الـسُّـوق و الـمِـجلاب فـهُـمْ مَــن رَبَّــوْ الـبَـاشَا و هُــم مَــن صَــــارَوْ ارْبَـابه و حَـاخَـامَـاتْ ظَـلَّـتْ تَـنـحـتُ الأســمـاء و الألـقـاب لأنَّـــه مَـــا يــغـــــش الــدِّيـنْ إِلَّا مَـــن تِـسَـمَّـى بــه مَن المَسئولْ ياشَطَّ العَـــرَبْ عَنْ شَطشطةْ لَــ عْرَاب مَــــن الـمَـســـئول يــا دُورَ الأدبْ عَـــن دُور أُدَّابَـــه مَــن الـمَسئول يـا حِـبرَ الـقَلَم عَـن صِـحَّة الـطُّـــلَّاب إذا كــــانَ الألَــــم صَــــابَ الـمُـعَــــلِّم قَــبـل طُــلَّابَـه مَـــن الـمَـسـئول يــا بَـيـروت عَـمَّـا يَـنـشرَ الـكُـتَّــاب مَــن الـمَـسئول يَــا طَـالُـوت عَـن جَـالُوت و ارهَـابه مَـتَـى يَـا الـعَامِرِيَّه تـخرجي حِـلمِي مِـن الـسِّــرداب مَــتَــى يـــا رُوح عَــامــر تـفـتـحـي لـلـنـور بَــوَّابـه أنـــا مَــلَّـت عـيـونـي كـــل لِـيـله طَـلْـعَةَ الـمِـرقَـــاب عَـلـى نَـفـسَ الـنـجومَ الـلِّـي لَـهَـا طَــلَّات تِـتْشَـــابه أنــا شَـجَّـرْت قـلـبي بـالـوَفَا يــومَ الـسِّـنِين اْجْـدَاب و خــاويـتَ الألـــم يَـــومَ الألَــم كَـشَّـر عَــن انْـيَـابَه غَــداً يـا صَـاحِبَيَّ الـسِّجْن نِـمْسَح دَمْـعَةَ الأحـبـــاب و نِـفـرَح بـالـحَبِيبَ الـلِّـي شَـكَـا مِـن غِـيبَةَ احْـبَــابه غَــداً مَـهْـمَا غَــدا حـتـى و لــو يـطـــلعْ غَــدَاً كـذَّاب سَـنَـصْـنَع مِــن إرَادَتْـنَـا غَــدَاً مُـشـــرقْ و نِـحـيَا بــه جديد مجلي الهموم - شيلات جديدة