У нас вы можете посмотреть бесплатно احمد عطاف يختيئ وراء الوساطة والحقيقة ركوع الجزائر لأمريكا والمغرب أليات حفظ ماء الوجه تظهر или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
في حلقة اليوم، نكشف عن تفاصيل القصة التي هزت المنطقة المغاربية: كيف لعبت الدبلوماسية المغربية دوراً حاسماً في إنهاء أزمة كانت تهدد بوضع الجزائر في موقف حرج دولياً؟ هل كانت خطوة لتهدئة التوترات، أم هي مصلحة مشتركة فرضتها الظروف؟ سنغوص في النقاط التالية: ما هي "الورطة" التي كادت أن تقع فيها الجزائر؟ ما هو الدور الفعلي الذي قام به المغرب لحفظ ماء الوجه؟ التأثير المتوقع لهذا التدخل على مستقبل العلاقات المغربية-الجزائرية. ردود الأفعال الصـ.ا.د.مة للساسة والمحللين. شاهد الفيديو كاملاً لتعرف الحقيقة المخفية وتفاصيل خلف الكواليس! #المغرب #الجزائر #المغرب_يحفظ_ماء_الوجه_للجزائر #العلاقات_المغربية_الجزائرية . يظهر أحمد عطاف بملامح جادة وهادئة، مستخدماً لغة دبلوماسية دقيقة ومحكمة، وكأنه يوجه رسالة إلى الرأي العام العالمي قبل الإقليمي. بدأ عطاف كلمته بالتأكيد على أن موقف الجزائر ليس جديداً، وأنها تحرص على "الاستقرار الإقليمي" كـ"قوة استقرار" في المنطقة. وشدد على أن أي دور تلعبه الجزائر يأتي من منطلق المسؤولية الإقليمية وليس التدخل في شؤون الجيران. النقطة المحورية 1: النزاع كقضية "تصفية استعمار": أكد عطاف بوضوح أن الجزائر تظل ملتزمة بموقفها المبدئي بأن النزاع هو قضية تصفية استعمار، وأن الحل يكمن في تطبيق قرارات الأمم المتحدة التي تضمن "حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير". وهذا الموقف غير قابل للمساومة. النقطة المحورية 2: دور "الوسيط النزيه": برر عطاف طرح الجزائر لـ"الوساطة" أو "تسهيل الحوار" بالقول إن هذا الدور تفرضه عليها الجغرافيا والتاريخ، وأنها لا تهدف من ورائه إلى "كسب نقاط" أو "الانحياز لأي طرف"، بل تسعى لتوفير أرضية موثوقة ومحايدة لجمع الطرفين المتنازعين (المغرب والبوليساريو) للحوار المباشر. النقطة المحورية 3: التركيز على المسار الأممي: اختتم عطاف بيانه بالتأكيد على أن أي مسعى جزائري يهدف إلى دعم جهود المبعوث الأممي، وأنه لا يمكن للحل أن يتم إلا تحت مظلة الأمم المتحدة، مؤكداً أن الجزائر ليست طرفاً في النزاع بل هي ملاحظ و جار معني بالاستقرار.