Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб مسلسل معاوية: لعنة الماضي الحاضر: حوار شريف يونس/ ماني منصور -التسجيل 2024- в хорошем качестве

مسلسل معاوية: لعنة الماضي الحاضر: حوار شريف يونس/ ماني منصور -التسجيل 2024- 4 часа назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru



مسلسل معاوية: لعنة الماضي الحاضر: حوار شريف يونس/ ماني منصور -التسجيل 2024-

#ماني_منصور #شريف_يونس مسلسل معاوية / لعنة الماضي الحاضر: نحن لا نريد مناقشة ما يجري وما جرى والسبب أننا لا نريد مواجهة أنفسنا بل ومعتقداتنا نهرب من مواجهة أي شيء.. النصوص تركض خلفنا أما نحن فنسحق التاريخ بأقدامنا أما مستقبلنا فيهرب أمامنا !! فلا نحن وقفنا لنرى ما تقوله هذه النصوص ولا نحن توقفنا لنرى ما هذا التاريخ الذي كنا نسجقه عاما بعد آخر؟ والاخطر أننا لا نرى مستقبلنا، هو بعيد عنا دائما بل لا نريد أن لا نراه ولا نريد أن نفكر والسبب أن مستقبلنا مضى منذ زمن بعيد ليس من أمامنا بل من خلفنا! نحن مثل مريض لا يريد أن نقول له أنه مريض!! لكن لماذا الطمطمة؟ سأتناول الموضوع من جانبين الأول جانب التاريخ والثاني جانب الحاضر أولا وقبل كل هل الحدث تاريخي؟ وهل إن ما انطبع في ذهن الجميع عن الشخصيتين يطابق الصورة التي نقلها لنا التراث عن كل من الشخصيتين؟ وهل أن الصراع كان حول المبادئ والدين أم السلطة وكراسيها؟ لماذا هذه الثنائية؟ ما علاقة الحاضر بهذا الصراع الذي يفترض أنه انقضى.. الحدث منطقا تاريخي لكنه مع هذا ليس تاريخيا لأننا كشعوب ما زلنا بلا تاريخ حقيقي ولا دولة حقيقية ولا مجتمعات حقيقية.. مشروع معاوية ومحمد كان للقيام بهذا الأمر. عبر اللجوء لله أو للقبيلة كل من جاء بعدهما لم يفعل ذلك إنما عاشا علي ما تركاه من منجزات كلمة تاريخ بالمعنى المعاصر نفسها مستوردة أصبحت علما. لكنها مجرد سيرة عبرة وعبر لا أكثر.. التاريخ هو خلافة أو رواية خلفاء وخلافات أي عودة لأصل لا يتغير وهذا ليس تاريخا وبالتالي ليس زمنا يقال نحن نعيش في زمن مختلف ثقافيا ولم نستطع حتى الآن الدخول في لحظة الحداثة ورأيي أننا لم ندخل في افق الزمن أصلا.. وهذا ما يجعلنا لا نفهم فكرة التطور أو حقيقة التطور مثلا.. لا توجد لدينا الآليات اللازمة لفهم الزمن وجريانه وصيرورته وبالتالي جدلياته الناتجة والمتفاعلة باستمرار هذا يفسر لماذا لا يوجد لدينا تراكم معرفي أو ثقافي أو حتى قيمي.. كل شيء خاضع لشرط عودة أبدية إلى نقطة زمنية ما عالقة في فراغ الغيب وسابحة عائمة فيه ما دامت الدنيا و الحياة! ما الفرق بين على ومعاوية إنما ما الفرق بين معاوية ومحمد !! مشكلتنا في وضع ثنائيات زائفة تفترض مسبقا وجود مسلمات مثل مسلمات الدين والإسلام والقرآن والسنة والله الواحد والوحي وغيرها . مثلا ثنائية الحق والباطل.. وأن الاسلام حق..وأن الخليفة معاوية كان ظالما وقتل وفعل ونهب وسلب.. لا بأس . لكن لو كان الأمر هكذا فهذه أمور فعلها الرسول أيضا فلماذا يشنع بها علي معاوية فقط؟ الحقيقة هذه لا أذكرها لكي أطعن في سيرة الرسول إنما لأوضح أن مفهوم الحق والباطل هو مجرد أداة للطعن في الآخر المختلف وليس مفهوما واضح المعالم وقابلا لأن يشكل منظومة قانونية أو أخلاقية متماسكة.. وهذا الحال ينطبق علي جميع مفاهيم الدين.. يقال إن القرآن حمال أوجه وهذا قول علي نفسه!! أي أن القرآن لا يعتمد عليه! ما فائدته إذن؟ ساتجاوز هذا وأقول إن الحقيقة أقسى حتى من هذا بكثير وهي أن الدين كله حمال أوجه!! الفقه نفسه حمال أوجه .. (الكلبي حلل الغناء وقال لا مشكلة) العقيدة والشريعة وما فيهما من أركان كلها حمالة أوجه… ليس لأنه هناك قصورا في من وضع هذه العلوم فقط وعقلهم المحدود.. بل لأنهم لا يستطيعون أكثر من ذلك!! الملخص والاستنتاج: هو أن الانشغال بموضوع معاوية أساسي ولا غنى عنه لأن يمثل سؤالا ما زلنا فاشلين بامتياز في الإجابة عليه. من جانب التاريخ هناك حقائق تاريخية هناك من يمدح ويقول أن الحق مع على.. وهناك من يمدح معاوية لأنه صحابي وبنى دولة وهناك من يلاحظ هذا التعارض.. الواضح .. الحقيقة أن كلا من الرجلين لديهما جانب جيد وآخر سيء.. لكن عواطف الجميع تنساق وكانها تريد نتيجة واحدة دائما. الرجلان لهما دور تاريخي مؤكد.. وهذا فيه الجيد والسيء حتى في زمنهما .. البحث عن من هو علي الحق أو الباطل وهمي وسببه هو أننا تورطنا بالإيمان بالخرافة المؤسسة لسردية على ومعاوية ولاحقا الشيعة والسنة وهي سردية ثنائية بدائية تماما ولا يمكن الدفاع عقلا عنها بأي شكل هنا يبدو الصراع وكأنه تغطية علي شيء ما لا يراد وضعه على الطاولة ومناقشته.. وهذا ما تتحاشاه أي سلطة قامت علي مجد محمد وكتابه المرسل أو الموحى به إليه حصرا أدناه سأقدم شواهد تؤكد ما لا يعرفه كثيرون وهي أن من بدأ اللعن عليا وليس معاوية الأخير رد عليه فقط!! لماذا لم يذكر السنة ذلك؟ لأن هذا خرق كبير يجب غلقه علي أية حال فهو سيهدم الأسطورة الأصلية كلها.. والتي يعد عليا وليس معاوية شخصا مؤسسا ضمنها مع عمر وأبو بكر!! لهذا حملوا وزر الأمر لمعاوية لأنه من الطلقاء! ويمكن لفلفة الموضوع بشانه علي أية حال دون خسائر قاتلة ثنائية الحق الباطل واعتبار الخلافة عملية تكرار أبدية لحكم كامل وإلهي لا يمكن إبطاله ولا الطعن فيه. هي مصدر جميع مشاكلنا في الحاضر.. الذي لا نكاد نعترف به. كيف؟ سنعرف حين نحاكم هذه المقولة .. أي أن يقال إن معاوية رجل سياسي ناجح وأن عليا لم يكن كذلك كان حريصا علي الالتزام بالمثاليات الدينية.. منطق الخطاب خلف هذا القول ما زال هو هو .. أي أن الاولوية ليس لحسن العمل. بل لحسن الدين .. الدين وحده ما يزكيك ويجعلك مقبولا.. لهذا لا نجد مدحا لمعاوية في هذا الجانب ولو قيل فسيربط فورا بموضوع الحق والباطل الديني وأنه فعل صان الامة والمسلمين.. كيف لا يهم ما الفرق بين توريث معاوية لابنه وتوريث الإمامة الاثني عشريّة؟ لا يوجد فرق بل علي العكس التوريث الأول مقدس جدا ولا ينبغي أن يمس!! وفوق هذا يحمّس ويخمّس هههههههه هذا يوضح ارتباط الناس بالدين اولا وليس مؤسسات الحكم بأشكالها كافة.. فنظام الإمامة الإلهيّة الّذي طرحته المنظومة الشّيعيّة وقبلها العباسية والأموية لم يكن نظاماً ديموقراطيّاً ! أقول علينا أن نتوقف عن رضاعة هذه المقدسات المسمومة من منابر التّخريف .. ومسلسلات التّخدير من المهد إلى الّلحد. للاتصال البريدي [email protected] نرجو الاشتراك في القناة لكي يصلكم كل جديد

Comments