У нас вы можете посмотреть бесплатно وادى الريان فى محافظه الفيوم الجميله لو مرحتش هناك شوف الفيديو ده walking in fayoum Egyptian streets или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
وادى الريان فى محافظه الفيوم الجميله...لو مرحتش هناك لازم تشوف الفيديو ده تقع محمية وادي الريان في الجزء الجنوبي الغربي لمحافظة الفيوم، ويتكون وادي الريان من البحيرة العليا، والبحيرة السفلى، ومنطقة الشلالات التي تصل بين البحيرتين، ومنطقة عيون الريان جنوب البحيرة السفلى، ومنطقة جبل الريان وهي المنطقة المحيطة بالعيون، ومنطقة جبل المدورة التي تقع بالقرب من البحيرة السفلى. ويتميز وادي الريان ببيئته الصحراوية المتكاملة بما فيها من كثبان رملية وعيون طبيعية وحياه نباتية مختلفة وحيوانات متنوعة وكذلك الحفريات البحرية، كما تعتبر منطقة الشلالات من مناطق الرياضات البحرية المختلفة.. ويوجد بالمحمية 15 نوعاً من الحيوانات البرية أهمها (الغزال الأبيض - الغزال المصري - ثعلب الفنك - ثعلب الرمل - الذئب) كما توجد بها عدة أنواع من الصقور . أصل التسمية وادي الريان يعتبر من أهم المحميات الطبيعية المتواجدة بمصر بعد محميات رأس محمد و سانت كاترين و جبل علبة وقد سمّي وادي الريان بهذا الاسم نسبة إلى ملك يدعى الريان بن الوليد الذي عاش في المنطقة مع جيشه فترة يسقي ماء من العيون الطبيعية بالمنطقة الموقع الجغرافي لوادي الريان يقع وادي الريان في الصحراء الغربية جنوب غرب الفيوم بحوالي 40 كيلو متر من مدينة الفيوم و 150 كيلومتر عن القاهرة خطوات التفكير في إنشاء منخفض وادي الريان أول من فكّر في الاستفادة من مياه وادي الريان هو محمد علي باشا حيث كلّف كبير مهندسيه لينان دي بلفون لكي يجد طريقة لتخزين مياه الفيضان وفي عام 1882م تقدم المهندس الأمريكي فر يدريك توب هويت هوس بمشروع تبادلي هو الأول من نوعه لتحويل مياه النيل إلى منخفض الريان لحماية النيل من الفيضانات العالية والانتفاع بالمياه المخزونة وقت الحاجة وقدّم الكولونيل وسترن يساعده ليرنوبك دراسة تفصيلية لمشروع وادي الريان وقدّم تقريرا بذلك في عام 1880م وقدّم السير وليم وللكس تقريره الأول في عام 1890م والثاني عام 1894 م والثالث 1895 م وكان التفكير يتجه إلى توصيل نهر النيل لعمل طراد ضخم بوادي الريان عن طريق حفر قناة تمر بالقرب من منشأة الحاج جنوب غرب إهناسيا بحوالي 7 كيلو متر إلى وادي الريان وبدأ العمل في حفر مساحة كبيرة من القناة عام 1943 م ولكن المشروع لم يكتمل خوفا من تسرب المياه إلى منخفض الفيوم اعتقادا بوجود فوالق وكسور تحت الصخور وفي عام 1950 م قدم الخبير الجيولوجي سير سيرك دي فوكس تقريرا عن جيولوجيا المنطقة إلا أن التفكير في السد العالي ألغى التفكير في استخدام وادي الريان كمخزن للمياه والذي شجع محمد علي باشا ومجموعة العلماء الأجانب على دراسة فكرة إنشاء المنخفض واستخدامه كمخزن للمياه وقت الحاجة هو منسوب ذلك الوادي حيث أن الوادي ينخفض عن سطح البحر المتوسط بمقدار – 46 متر أي حوالي 1 متر عن منسوب بحيرة قارون مما مكّن من صرف الأراضي الزراعية الجنوبية في الفيوم إلى وادي الريان. مشروع وادي الريان وجود منخفض الريان بهذه المساحة الكبيرة 400 كيلومتر قريبا جداً من منخفض الفيوم دفع إلى التفكير في صرف مياه الري الفائضة عن الزراعية في محافظة الفيوم إلى هذا المنخفض لأن صرف هذه المياه من قبل في بحيرة قارون كان ينتج عنه ارتفاع مستوى المياه الجوفية مما يهدد الأرض الزراعية في المنطقة وكذلك غمر مساحات واسعة من الشاطئ الجنوبي للبحيرة وهي أولى المناطق السياحية بالمحافظة ولحل هذه المشكلة تقرر تنفيذ مشروع لصرف جزء كبير من هذه المياه إلى منخفض الريان ويبل زمام محافظة الفيوم 378 ألف فدان يصرف منها في وادي الريان مساحة تبلغ 120 ألف فدان وهذا المشروع الذي تم الانتهاء في مارس 1973 البحيرات العليا تبلغ مساحتها 65 كيلو متر وتوجد بوادي المساخيط وترتفع بمنسوبها عن البحيرة السفلى بمقدار 20 متر ونسبة الملوحة بها حوالي 1.5 جرام / لتر وأقصى عمق لها 22 متر منسوب سطح المياه 5 أمتار تحت سطح البحر ومياهها شبه ملحية ومتجددة. البحيرة السفلى تقع بوادي الريان لتصل مساحتها حوالي 100 كيلو متر وهي البحيرة الكبيرة ونسبة الملوحة بها مرتفعة عن البحيرات العليا وتبلغ حوالي 2.5 جرام / لتر نتيجة عملية البخر وأقصى عمق لها 34 متر ومنسوب سطح المياه 25 متر تحت منسوب سطح البحر وتعتبر بحيرات الريان بيئة طبيعية نظيفة هادئة وجميلة وخالية من التلوث. منطقة الشلالات أحد شلالات وادي الريان وتتمثل في المنطقة الواصلة بين البحيرتين وتقع بوادي القصيمات ويصل فرق المنسوب بين البحيرتين عشرون مترا وهي عبارة عن ثلاث شلالات طبيعية ينساب فيها الماء على ارتفاع أكثر من بين غابات من نبات البردي، وهي منطقة ذات جمال رائع ومناظر وتصلح لرياضة صيد الأسماك مع عدم الإضرار بالتوازن البيئي بالمنطقة وتصلح للرياضات البحرية مثل رياضة الغوص، إلى جانب الأنشطة الترفيهية والسياحية مثل ركوب الخيل والجمال وملاعب الجولف بمنطقة الشلالات والغطاء النباتي وبعض التراكيب الجيولوجية. وهذه المنطقة تعد من المقومات الطبيعية الهامة للسياحة الإيكولوجية ولا ينقصها سوى توصيل المرافق إليها لتوفير سبل الراحة للزائرين فهي تحتاج لطريق مرصوف حيث إنها لا تبعد عن طريق المساهمة سوى مسافة 1000 متر فقط كما إنها تحتاج إلى توصيل المياه العذبة والتليفونات وتحتاج أيضا إلى كوبري علوي للمشاة يربط جانبي الشلالات وبناء بعض الشاليهات لاستقبال السائحين من جميع أنحاء العالم. منطقة جبل المدورة يعد جبل المدورة عبارة عن هضبة عالية على شكل دائرة تقابلها بالطرف الآخر ثلاثة هضاب قريبة الشبه بالأهرامات وينساب الماء بينها على شكل لسان من البحيرة ويوجد أسفل الجبل شاطئ بطول حوالي 500 متر ويمتاز بأنه مظلل بظل الجبل وهو من المناظر البديعة الخلابة جدا في البحيرة وتقع هذه المنطقة بالقرب من البحيرة السفلى وهي منطقة غاية في الجمال ويوجد بها جبل بين النهدين. وادي الحيتان هي منطقة للحفريات في الشمال الغربي لمحمية وادي الريان يرجع عمرها إلى حوالي 40 مليون عام وهذه الحفريات لهياكل متحجرة لحيتان بدائية وأسنان سمك القرش.