У нас вы можете посмотреть бесплатно شاهد على العصر | بطرس غالي مع أحمد منصور: بطرس غالي أمينًا عاما للأمم المتحدة بعد كامب ديفيد - (9) или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
#أحمد_منصور #شاهد_على_العصر #بطرس_غالي تحدث بطرس غالي الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة مع الإعلامي أحمد منصور في الحلقة التاسعة من برنامج شاهد على العصر عن تداعيات ترشيحه لمنصب الأمين العام للأمم المتحدة وأسباب دعم لروسيا والصين وفرنسا لترشيحه كما تتناول طبيعة الدور الذي لعبه بطرس غالي كأمين عام للأمم المتحدة محاربته للفساد داخل المنظمة وكذلك العراقيل التي واجهته. بُثت الحلقة بتاريخ: 09/03/2005 00:00 - المقدمة - 00:30 - تداعيات ترشيحه لمنصب الأمين العام للأمم المتحدة - 03:28 - تداعيات انضام مصر للدول الفرانكفونية - 07:30 - أسباب دعم روسيا والصين وفرنسا لترشيح بطرس غالي - 11:34 - موافقة الولايات المتحدة على تولي بطرس غالي منصب الأمين العام - 15:30 - طبيعة الدور الذي لعبه بطرس غالي كأمين عام للأمم المتحدة - 19:34 - محاولات بطرس غالي لإصلاح الأمم المتحدة - 25:30 - محاربته للفساد داخل منظمة الأمم المتحدة - 29:25 - المسؤولين عن الفساد داخل الأمم المتحدة - 34:21 - دور الولايات المتحدة داخل الأمم المتحدة - 38:30 - العراقيل التي واجهت بطرس غالي في الأمم المتحدة - 41:36 - رفض الدول الأعضاء محاربة الفساد داخل الأمم المتحدة - 45:30 - انتماء بطرس غالي داخل الأمم المتحدة - تحدث الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة بطرس غالي في الحلقة التاسعة من شهادته لبرنامج "شاهد على العصر" مع الإعلامي أحمد منصور حول وجود حالات فساد داخل المنظمة الدولية. ونفى غالي تورطه في فساد المنظمات الدولية، كونه تولى منصب الأمين العام للأمم المتحدة، مشيرا إلى معارضة أميركا وبريطانيا ترشحه لمنصب الأمانة العامة. وأكد غالي أن ميزانية الأمم المتحدة لا تزيد على بليون دولار، يعني ألف مليون دولار في السنة، وهي أقل بحسب غالي من مصاريف المطافئ في مدينة نيويورك رغم أنها تتولى الإشراف على مختلف أنحاء العالم. وعن مهامه بعد توليه منصب الأمين العام للأمم المتحدة، ذكر غالي أن أولويته أن يقوم بإصلاح الأمم المتحدة، وأن يعطيها دورا قياديا في ما يتعلق بتنظيم العلاقات الدولية في فترة ما بعد الحرب الباردة. وكشف أنه قدم أجندة للسلام في يونيو/حزيران 1992 بتفويض من رؤساء دول العالم لتجديد المنظمة الدولية. وقال الأمين العام الأسبق للمنظمة الدولية إنه أدرك لاحقا "بعدما طردوني من الأمم المتحدة" أن الأمين العام "لا يستطيع أن يلعب دورا قياديا، والدول الكبرى في مقدمتها الولايات المتحدة هي التي تسيطر على هذه المنظمة"، "ويجب على الأمين العام أن يكون بمثابة موظف داخل هذه المنظمة". وعدد غالي العوائق التي حالت دون تنفيذ مشروع إصلاح الأمم المتحدة، وهي: عدم اهتمام الدول الكبرى بالأمم المتحدة واستعمالها كأداة لتحقيق السياسة، والسيطرة الأميركية على المنظمة الدولية والتي أرجعها لسببين: الأول هو القوة الأميركية التي لا مثيل لها في الوقت الحاضر، حيث إن ميزانية الدفاع الأميركي تساوي مجموعة ميزانيات الدفاع لكافة دول العالم، والسبب الثاني هو أن أغلبية الدول الأعضاء لا تريد أن تلعب دورا في الأمم المتحدة. وبحسب غالي، لم تكن الولايات المتحدة وبريطانيا مرتاحتين لترشحه للمنصب الأممي، لأن واشنطن لم تكن ترغب في أن يتولى عربي هذا المنصب، في حين وافقت عليه روسيا والصين وكذلك فرنسا بحكم ارتباطه بالثقافة الفرنسية. تابعونا على : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Facebook : / ahmedmansouraja Twitter : / amansouraja YouTube: / @ahmedmansouraja Instagram : / amansouraja Telegram: https://t.me/Ahmedmansouraja