ياتري قهوة أبو عوف مقاطعة ولا معانا؟! скачать в хорошем качестве

ياتري قهوة أبو عوف مقاطعة ولا معانا؟!

لأن المقاطعة هي أضعف الإيمان ، وهي اللي في أيدينا نعمله طول العمر عشان ندعم القضية الفلسطينية ( بالإضافة الدعاء والتبرع للجهات المختصة )... فلازم نعرف كل منتج بنشتريه ايه أصله وفصله ، وعشان كده كل فيديو هجيب منتج واقولكم هل هو معانا ولا علينا. #فلسطين #غزة #مقاطعة #مصرية #جهاد #دفاع من الاعتراضات التي نسمعها كثيرا على المقاطعة: -لا فائدة من المقاطعة لأن اقتصادهم قوي ولن يتأثر -حجم التجارة بين الدول الإسلامية والدول المعادية قليل، ومهما قاطعنا وبذلنا من جهد فلن نستطيع التأثير على اقتصادهم -المقاطعة الفردية لا تأثير لها للرد على هذا الكلام نقول: المقاطعة تؤثر في اقتصاد العدو ويختلف هذا التأثير حسب حجم الدولة التي نقاطعها وحجم تجارتنا معها، فلو لم نكن سوقا جيدة ومصدرا للربح ما باعوا بضاعتهم عندنا #لكن الهدف من المقاطعة ليس التسبب في انهيار اقتصاد العدو وإعلان إفلاسه #الهدف من المقاطعة هو: 1) تأدية جزء من واجبنا نحو المسلمين المستضعفين 2) التبرؤ من العدو وعدم دعمه حتى لو بمبلغ قليل من المال لنبرئ ذمتنا أمام الله فوائد المقاطعة بالنسبة لنا: 1) نرسل رسالة للمستضعفين أننا معهم، وأن عدونا وعدوهم واحد، ولن نتعامل معه 2) نرسل رسالة قوية للعدو بأن الشعوب الإسلامية متماسكة ومتحدة وغير نائمة وأن مبدأ المقاومة موجود وسيتخذ صوراً أخرى غير المقاطعة في المستقبل 3) بالمقاطعة نشجع الصناعات الوطنية، فإن مقاطعة المنتجات الأمريكية والصهيونية يقتل عندنا "عقدة الخواجة" لننطلق ونبحث عن البدائل الوطنية و العربية و الإسلامية، فإذا قاطعنا منظفات اريال مثلا برزت عشرات الشركات الوطنية التي تنتج المنظفات المماثلة والبديلة ومهما شكونا من ضعف الجودة فإن كثرة الإقبال عليها سيحتم عليها تحسين الجودة وإرضاء جموع المستهلكين وهكذا سائر الصناعات. فالمقاطعة #فائدة لنا، #خسارة ولو قليلة لعدونا، #تبرئة لذمتنا