У нас вы можете посмотреть бесплатно شرح ألفية ابن مالك | 232 | المضارع بعد فاء السببية جوابًا للطلب غير المحض والرجاء или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
هذا الفيديو من قناة فرائد لغوية يقدم شرحًا للباب النحوي في ألفية ابن مالك المتعلق بنصب الفعل المضارع بعد فاء السببية عندما يأتي جوابًا لـالطلب غير المحض أو الرجاء، وهو الدرس رقم 232 من سلسلة الشرح. شرح ألفية ابن مالك | 232 | المضارع بعد فاء السببية جوابًا للطلب غير المحض والرجاء الرابط: • شرح ألفية ابن مالك | 232 | المضارع بعد فاء... ملخص محتوى الفيديو يشرح الفيديو الحالات التي يقع فيها الفعل المضارع منصوبًا بـ (أن) المضمرة وجوبًا بعد فاء السببية، وحالات الجزم عند سقوط هذه الفاء. 1. المضارع بعد الطلب غير المحض يوضح الشارح أن الطلب ينقسم إلى محض (كالأمر والنهي والاستفهام) وغير محض (مثل اسم فعل الأمر والطلب بصيغة الخبر). القاعدة: إذا وقعت الفاء جوابًا لـطلب غير محض، فإنه لا يجوز نصب الفعل المضارع [02:21]. الجزم: لكن عند سقوط فاء السببية، فإنه يُجزم المضارع. أمثلة على الطلب غير المحض: اسم فعل الأمر (مثل صهْ): صَهْ فأُحسِنَ إليك (بالنصب): خطأ [02:56]. صَهْ أحسِنْ إليك (بالجزم عند سقوط الفاء): صحيح [03:18]. الطلب بصيغة الخبر (مثل حسبك الحديث): حسبك الحديث فينامَ الناس (بالنصب): خطأ [04:41]. حسبك الحديث يَنَمِ الناس (بالجزم عند سقوط الفاء): صحيح [05:08]. 2. المضارع بعد الرجاء يتناول الشارح خلاف النحاة حول نصب المضارع بعد الفاء إذا كان جوابًا للرجاء (باستخدام لعل أو عسى)، حيث إن الرجاء ليس من أنواع الطلب المحض السبعة [08:09]. رأي ابن مالك والكوفيين: أجاز ابن مالك وتبعًا له الكوفيون أن يُعامَل الرجاء معاملة التمني (الذي هو طلب محض)، وبالتالي يجوز نصب المضارع بعد فاء السببية التي تقع جوابًا للرجاء [08:29]. الدليل (من القرآن الكريم): استدلوا بالآية الكريمة: ﴿وقال فرعون يا هامان ابن لي صرحًا لعلي أبلغ الأسباب فأطَّلِعَ إلى إله موسى﴾. الفعل (فأطَّلِعَ) جاء منصوبًا لأنه جواب لـلعلّي أبلغ (رجاء)، وهو دليل على جواز النصب في هذه الحالة [10:36].