У нас вы можете посмотреть бесплатно العميلة السرية جميلة الشافي ومصيدة العسل التي انتهت بالدم или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
ادعم قناة حديث عراقي بتبرعك عن طريق هذا الرابط: https://buymeacoffee.com/iraqitalk.yo... للاتصال بقناة حديث عراقي يمكنكم المراسلة عن طريق البريد الالكتروني التالي: [email protected] جميلة الشافي... مصيدة العسل التي انتهت بالدم في شتاء عام 1985، كانت شوارع مدينة مالمو السويدية تغرق بالثلوج، بينما كان النقيب ماجد عبد الكريم يعتقد أنه وجد أخيرًا ملاذًا آمنًا بعيدًا عن سطوة النظام البعثي الذي انشقّ عنه. ماجد، وهو ضابط سابق في جهاز المخابرات العراقية، كان قد قرر الفرار بعد أن ضاق صدره من جرائم النظام، من بينها إعدام السيد محمد باقر الصدر وأخته بنت الهدى، والحرب العبثية ضد إيران. استقر ماجد في السويد، وبدأ يتعاون مع أطراف من المعارضة العراقية. لم يكن يعلم أن عيون النظام تراقبه من بعيد، وأن قرار تصفيته قد صدر في بغداد فور ظهوره الإعلامي وانتقاده للنظام. دخلت إلى حياته امرأة شقراء، فاتنة الملامح، لبنانية اللهجة. عرّفت عن نفسها باسم جميلة، مندوبة مبيعات لشركة مستحضرات تجميل. قالت إنها جديدة في المدينة، وتحتاج إلى من يعرفها على الجالية العربية في مالمو. ماجد، المنبهر بجمالها وأناقتها، لم يشكّ للحظة أنها كانت مصيدة موجهة نحوه. في الحقيقة، لم تكن جميلة لبنانية ولا مندوبة مبيعات. اسمها الحقيقي جميلة الشافي، ضابطة في المخابرات العراقية، من أم لبنانية، وكانت قد خدمت سابقًا في السفارة العراقية في باريس. كانت بارعة في تقمّص الأدوار، وتحمل عدة جوازات سفر بأسماء مختلفة، من بينها جواز لبناني باسم جورجية حنا وآخر ليبي. كان اسمها الحركي في جهاز المخابرات "نينا". خلال اللقاءات المتكررة، نسجت جميلة شبكة من الثقة حول ماجد. أخبرته أنها شيعية، وأنها متعاطفة مع حركة أمل، وأن لها أقارب يعملون مع نبيه بري. الهدف كان واضحًا: كسب ثقته ليكشف لها عن علاقاته وتحركاته. وفعلاً، اعترف ماجد لها بأنه انشقّ عن النظام، وسرّب أشرطة تسجيل إلى معارض كردي يُدعى آزاد جندي. كما كشف لها عن محاولاته للضغط على النظام للإفراج عن زوجته وأطفاله المعتقلين في بغداد. في مساء 9 كانون الثاني 1985، دعت جميلة ماجد إلى شقتها في منطقة روزلا. قدّمت له كأسًا من النبيذ، كان يحتوي على مادة منوّمة. وما إن فقد وعيه، حتى دخل عليها زميلها علي موفق، وقاموا معًا بنقل جسده إلى الحمّام، حيث تم قتله وتقطيعه إلى أجزاء، ثم وضعه في حقيبتين. عنصر آخر من المخابرات كان ينتظر تحت العمارة. نقلوا الحقيبتين إلى سيارة، وتوجهوا بها إلى منطقة جرود جنوب ستوكهولم، حيث تم التخلص من الجثة. لاحقًا، تم القبض على أحد المشاركين في الجريمة، وكان يحمل الجنسية السويدية. الصحف السويدية نشرت تفاصيل الجريمة تحت عنوان "قتل معارض عراقي على يد عملاء نظام صدام". انتهت قصة ماجد، لكنها كشفت عن مدى براعة جهاز المخابرات العراقي في استخدام النساء كأدوات قتل ناعمة. جميلة الشافي لم تكن فقط امرأة، بل كانت دولة بأكملها تتنفس داخل جسد أنثى. #بغداد #صدام_حسين #العراق #الخليج #الكويت #كردستان #اربيل #البصرة #الناصرية #الاردن #الموصل #العمارة#بغداد #صدامحسين #اكسبلور #news #العراق #دويتو #الموصل #قصص #تيك_توك#صدامحسين #اكسبلور #بغداد #قصص #صدام_حسين #مصر #الاردن #عُمان #تركيا #تركيا_اسطنبول#اكسبلور #العراق #تيك_توك #البصرة #الموصل #دويتو #ترند #بغداد#كوردستان #اربيل#عدي_صدام_حسين