قصة بيت شعر (وللحرية الحمراء باب) скачать в хорошем качестве

قصة بيت شعر (وللحرية الحمراء باب)

قصيدة أمير الشعراء رحمه الله التي أنشدها في مهرجان في القاهرة مهرجان لنصرة دمشق في حديقة الأوزبكية سنة ١٩٢٦م. مطلعها: سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ وَمَعذِرَةُ اليَراعَةِ وَالقَوافي جَلالُ الرُزءِ عَن وَصفٍ يَدِقُّ قال فيها: دَمُ الثُوّارِ تَعرِفُهُ فَرَنسا وَتَعلَمُ أَنَّهُ نورٌ وَحَقُّ وقال فيها: نَصَحتُ وَنَحنُ مُختَلِفونَ داراً وَلَكِن كُلُّنا في الهَمِّ شَرقُ وقال: وَلِلأَوطانِ في دَمِ كُلِّ حُرٍّ يَدٌ سَلَفَت وَدَينٌ مُستَحِقُّ وَمَن يَسقى وَيَشرَبُ بِالمَنايا إِذا الأَحرارُ لَم يُسقوا وَيَسقوا وَلا يَبني المَمالِكَ كَالضَحايا وَلا يُدني الحُقوقَ وَلا يُحِقُّ فَفي القَتلى لِأَجيالٍ حَياةٌ وَفي الأَسرى فِدىً لَهُمو وَعِتقُ وَلِلحُرِّيَّةِ الحَمراءِ بابٌ بِكُلِّ يَدٍ مُضَرَّجَةٍ يُدَقُّ #أحمد_شوقي #شوقيات #دمشق #القاهرة #فرنسا #حرية #الحرية #ما_خفي_أعظم #يحيى_السنوار #الشرق #الثوار #جواهر_الأدب #إن_من_الشعر_حكمة #صحيح_البخاري #النبي #صلى_الله_عليه_وسلم #صلوا_على_النبي #البخاري #حديث_نبوي #حديث_النبي #حديث_صحيح #سوريا