У нас вы можете посмотреть бесплатно لماذا تهرب تويوتا وهوندا من أمريكا؟ 820 ألف وظيفة مهددة.. وصعود "ديترويت الجديدة" في المكسيك! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
في السنوات الأخيرة شهدت الولايات المتحدة تحولًا خطيرًا في خريطة الصناعة، بعد أن بدأت شركات كبرى مثل تويوتا وهوندا في تقليص خطوط الإنتاج داخل أمريكا ونقلها إلى المكسيك. هذا التحول لا يتعلق فقط بقرار شركات سيارات، بل يمس قلب الاقتصاد الأمريكي، ويهدد 820 ألف وظيفة بشكل مباشر وغير مباشر في ولايات مثل كنتاكي، ألاباما، وأوهايو. السبب الحقيقي ليس مجرد تكلفة العمالة أو الضرائب، بل انتقال مركز ثقل صناعة السيارات إلى مجال البطاريات والسيارات الكهربائية، حيث تتحكم الصين في 70% من إنتاج بطاريات العالم، بينما تسعى اليابان للوصول إلى سلسلة التوريد الأكثر كفاءة عبر المكسيك، بدل التصنيع داخل أمريكا. ماذا يعني ذلك؟ تراجع الدور الصناعي الأمريكي صعود المكسيك كمركز تصنيع ضخم قد يتحول إلى "ديترويت الجديدة" نفوذ صيني غير مباشر داخل السوق الأمريكي تهديد مباشر للطبقة المتوسطة الأمريكية التي بنيت على الصناعات الثقيلة هذه ليست أزمة سيارات… هذه معركة على السيطرة على التكنولوجيا والطاقة في الـ 30 سنة القادمة. لماذا اختارت الشركات اليابانية المكسيك بدل الولايات المتحدة؟ كيف سيؤثر هذا التحول على سوق العمل الأمريكي؟ هل يمكن لأمريكا اللحاق بسباق البطاريات؟ وهل يقود هذا التحول إلى صعود المكسيك كقوة صناعية عالمية؟ #تويوتا #هوندا #المكسيك #الولايات_المتحدة #الصين #السيارات_الكهربائية #الاقتصاد_العالمي #صناعة_السيارات #البطاريات #سلاسل_التوريد #BYD #CATL #ديترويت #اقتصاد_أمريكا #تحليل_اقتصادي #الحدث #محمد_صالح