У нас вы можете посмотреть бесплатно حكاية عروس الشاطبي اللي رعبت اسكندرية или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
حكاية عروس الشاطبي اللي رعبت اسكندرية في السبعينات في إسكندرية، حصلت ارعب قصة ممكن تسمع عنها في حياتك كلها كان واحد سواق شغال لوقت متأخر… فجأة ظهرتله بنت صغيرة في عز الليل. بنت وشها شاحب، ملامحها غريبة في العشرينات من عمرها لابسة فستان ابيض بسيط… وطلبت توصيلة لمنطقة الشاطبي...ركبِت ورا في العربية وسكتت، مقالتش ولا كلمة… بس السواق حس أن الجو بقى برد جوا التاكسي بطريقة غريبة لدرجة أنه مكنش قادر يتحمل برودة الجو ولما وصلوا عند بوابة حديد ضخمة في أول منطقة الشاطبي البنت نزلت وقالتله: "استناني هنا". دخلت جوه واختفت. السواق استنى… عشر دقايق، نص ساعة، مفيش. نزل يدور… لقى نفسه واقف قدام مدافن وفجأة شافها… واقفة عند مدفن معين ، باصة عليه، وبعد لحظة… اختفت جوه المدفن نفسه! السواق جري للعربية، لكن أول ما فتح الباب… لقى الكرسي اللي ورا مبلول، وكأنه لسه في حد قاعد دلوقتي حالاً! وغرقان مية وبالل الكرسي اللي ورا الأغرب إنه وهو بيشغّل العربية لمح في المراية أثر كف مطبوع من جوه الزجاج! ولما راح يحكي لزمايله… راحوا معاه المدافن وهناك كانت الصدمة! صورة البنت على شاهد المدفن وتحتها اسمها: مارجريت حنا… ومكتوب إنها ماتت من 5 سنين .... لكن اللي خلّى القصة مرعبة اكتر من كده أنهم حاولوا يوصلوا لاي معلومات عن مارجريت وفي الاخر بعد ما دوروا عرفوا أن "مارجريت" ما ماتتش موتة طبيعية. دي ماتت منهية حياتها في شقتها على إيد لص، وسابها جسد هامد والمكان اللي وقفت فيه التاكسي كان قدام نفس العمارة اللي اللي فارقت فيها الحياة قصة "عروس الشاطبي" ما كانتش مجرد حكاية تتقال وتتنسي، لأ، دي عملت حالة رعب حقيقية في إسكندرية. السواقين بقوا يخافوا يشتغلوا بالليل، والناس بقوا يحكوا القصة في القهاوي كأنها لعنة بتطارد المنطقة. الأهالي صدقوا إن شبح "مارجريت" بيرجع يظهر، خصوصًا عند المقابر أو العمارة اللي اتقتلت فيها. الخوف انتشر لدرجة إنه وصل للسينما. سنة 1978، اتعمل فيلم مستوحى من القصة اسمه الاعتراف الأخير، بطولة نور الشريف ونيللي ونبيلة عبيد. الفيلم ما حكاهاش بالحرف، لكنه نقل جو الرعب اللي عاشته إسكندرية، وخلّى أسطورة "عفريتة الشاطبي" تعيش أطول ومن يومها، بقت حكاية "عروس الشاطبي" أسطورة مرعبة، بتتروى في كل بيت في إسكندرية. ناس بتقول شبحها لسه بيظهر لحد النهاردة، وناس تانية شايفة إنها مجرد أوهام… لكن السؤال اللي ما اتجاوبش: هل "مارجريت" فعلاً لسه بترجع تعيش لحظات موتها الأخيرة؟ ولا دي مجرد أسطورة صنعها الخوف الجماعي؟ #عروس_الشاطبي #مارجريت_حنا #اسكندرية_المرعبة #حكايات_غريبة #رعب_حقيقي #اشباح_البحر #قصص_مخيفة #اسكندرية #HauntedAlexandria #BrideOfShatby #MargaretHanna #UrbanLegends #CreepyStories #HauntedBride #GhostTales #RealHorror