У нас вы можете посмотреть бесплатно تحقيقات تكشف تورط مسؤولين بوزارة الدفاع الجزائرية في محاولة اغتيال بالسم или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
#الجزائر في هذا الفيديو، نكشف عن فضيحة كبرى تهز أروقة السلطة في الجزائر: تورط مسؤولين رفيعي المستوى في وزارة الدفاع الوطني في مخطط إجرامي يشمل الرشوة، الابتزاز، والمحاولة للاغتيال بالسم. القصة تتمحور حول السيدة نوال كارا-بوسلامة، الجزائرية الفرنسية الجنسية، رئيسة شركة BMI المتخصصة في الطباعة المصرفية والعقارات، وزوجة وأم لطفلين. دعونا نستعرض التفاصيل بشكل منظم: الخلفية والمشروع العقاري: في عام 2013، استدعت وزارة الدفاع الجزائرية شركة BMI لبناء 1400 مسكن للعسكريين، بناءً على أمر شراء رسمي. بدأت الأعمال، لكن توقيع الاتفاقية الرسمية تم حجبه بسبب مشكلات إدارية متعلقة بتصاريح حكومية. عند محاولة حل المشكلة قانونياً، واجهت الشركة رفضاً متعمداً، مع طلب رشوة قدرها 20 مليون سنتيم جزائري (حوالي 2 مليون يورو آنذاك). الرشوة طُلبت مباشرة من مسؤولة مكتب التصاميم العقارية، حياة ولديحيا، باسم اللواء زروق دحماني، رئيس قسم الخدمات الاجتماعية في الوزارة، الذي يدير ميزانيات الاحتياجات الاجتماعية للعسكريين. الرفض والانتقام الإجرامي: رفضت نوال وزوجها دفع الرشوة، وقررا اللجوء إلى القضاء الجزائري للمطالبة بحقوقهما. هذا الرفض أثار غضب المسؤولين، مما أدى إلى تصعيد درامي: محاولة اغتيال نوال بالتسميم بمادة السيانيد الهيدروجين، وهي سم قاتل. وقع الحادث في إحدى عيادات العاصمة الجزائرية بين أكتوبر ونوفمبر 2017، حيث حقنت نوال بالسم أثناء زيارة طبية. أدخلت المستشفى بأعراض قلبية وتنفسية خطيرة، وتم نقلها إلى فرنسا للعلاج، حيث أكدت التقارير الطبية من مستشفيات فرنسية في 2018 تعرضها للسم قبل أربعة أشهر تقريباً. لحسن الحظ، تم إنقاذها بفضل ترياق طبي، والملف الطبي الكامل متوفر. الضغوط والتهديدات المستمرة: منذ 2014، تعرضت نوال وزوجها لضغوط شديدة، بما في ذلك الترهيب، التهديدات، واستدعاءات متكررة من التحقيقات العسكرية (ثلاث مرات على الأقل). حتى المحامي الخاص بها، المهدي محمد الأمين (محامٍ معتمد لدى المحكمة العليا الجزائرية)، تعرض لمضايقات وتهديدات من عناصر الأمن العسكري. في وثيقة رسمية قدمها إلى رئيس نقابة المحامين في 13 نوفمبر 2022، وصف كيف بدأت التهديدات منذ توليه القضية في 2012، خاصة بعد رفع دعوى إدارية ضد الوزارة في 2015. من التفاصيل الخطيرة: زيارة أمنية لمكتبه لطلب الوثائق بشكل غير قانوني، استدعاء نوال أمام المحكمة العسكرية في البليدة، واتصالات هاتفية مجهولة تهدد بالانتقام إذا رفع دعوى تسميم. هذا أثر على صحته، مما أدى إلى علاجه في تونس لعشرة أيام. الفشل القضائي والتصعيد الدولي: رغم تقديم كل الأدلة (بما في ذلك الوثائق الطبية) إلى وكيل الجمهورية في محكمة بئر مراد رايس، رفض فتح تحقيق أو تحريك الدعوى – مشابه لقضايا أخرى مثل ابتسام حملاوي. بسبب الخوف وعدم الثقة في النظام الجزائري، رفعت نوال دعوى في فرنسا ضد الدولة الجزائرية بتهمة محاولة الاغتيال (بفضل جنسيتها الفرنسية). كما تم تصعيد الملف إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف، حيث أصبح متاحاً لممثل الجزائر والدول الأعضاء الأخرى. هذه الفضيحة تحولت إلى قضية دولية تكشف عن مافيا داخل الجهاز العسكري الجزائري. هذه القصة ليست مجرد فضيحة، بل دليل على تصفية حسابات إجرامية باسم الدولة. إذا أعجبك الفيديو، اشترك في القناة وفعل الجرس ليصلك المزيد من الكشوفات الحصرية! شارك رأيك في التعليقات: هل يجب محاسبة هؤلاء المسؤولين؟#جريمة_قتل #فضائح_الجزائر #اغتيال #حقوق_الانسان