У нас вы можете посмотреть бесплатно وفاة الشيخ أحمد عمر هاشم ( رئيس جامعة الأزهر) وتكفينه بستارة الكعبة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
الحسابات الرسمية لمحمد بن شمس الدين: https://mshmsdin.com/links وسائل الدعم: باتريون / mshms باي بال: https://www.paypal.com/paypalme/MShmsDin عرض محتوى القناة من هنا: / @mshmsdin _________________ 0:00 | التحية ووفاة الدكتور أحمد عمر هاشم 0:22 | سيرته ومناصبه في جامعة الأزهر ومجالس العلم 0:56 | مراسم جنازته وحضور الشخصيات الأزهريه 1:16 | تفاصيل الكفن وكسوة الكعبة 3:08 | علاقته بالحكومة ومنصبه في مجلس الشعب 4:26 | إشرافه على البرامج الدينية وترشحه لمنصب شيخ الأزهر 5:45 | اهتمامه بعلم الحديث ومؤلفاته في الدفاع عن السنة 8:22 | رأيه في التصوف وتعريفه 12:12 | موقفه من تطوير الأضرحة ومساجد أهل البيت 13:05 | رأيه في الصلاة بالمساجد التي فيها أضرحة بسم الله الرحمن الرحيم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. توفي فجر هذا اليوم الدكتور أحمد عمر هاشم، أحد علماء الأزهر والمشايخ المعروفين على مستوى مصر وخارجها، حيث كان شيخًا بارزًا ورئيسًا لجامعة الأزهر. شيعته جنازة رسمية من الأزهر، بحضور قامات علمية مثل المفتي نظير عياد وشيخ الأزهر أحمد بن طيب، والوزير أسامة الأزهري. كانت المراسم بعد صلاة الجنازة، حيث أُدعي له بالدعاء بأن يوسع الله مد بصره في قبره. واشتهر الدكتور أحمد عمر هاشم بأنه وُلف بكفن مميز، حيث كفن بكسوة الكعبة، والتي تجددها السعودية سنويًا، وتقطع أجزاء منها لتُهدى إلى علماء ووجهاء. وكان لديه قطعة من تلك الكسوة أو حصل عليها كهدية. يذكر أن هناك تساؤلًا حول وجود كتابات قرآنية على الكفن، وهو أمر غير جائز في الإسلام إذا كانت الكتابات قرآنية. شغل الشيخ العديد من المناصب، منها رئيس جامعة الأزهر وعضو هيئة كبار العلماء ومجمع البحوث الإسلامية منذ 1990، وهي أعلى هيئة لإصدار الفتاوى في مصر. كما كان عضوًا في مجلسي الشعب والشورى المصريين، معيًّنًا بدعم من الرئيس حسني مبارك، وكان له علاقة جيدة بالحكومة. إضافة إلى ذلك، كان مشرفًا على البرامج الدينية في التلفزيون المصري، حيث كان له برامج دينية معروفة. ترشح لمنصب شيخ الأزهر لكنه لم يحصل عليه، إذ نال هذا المنصب أحمد الطيب. اهتم كثيرًا بعلم الحديث، وله مؤلفات عديدة في الدفاع عن السنة النبوية ضد إنكار الحديث، ومن كتبه "دفاع عن الحديث النبوي" و"التضامن في مواجهة التحديات". كما له شرح على صحيح البخاري سماه "فيض الباري"، لكن ليس هناك نسخة إلكترونية متاحة كاملة. فيما يخص التصوف، كان يرى أن التصوف هو الإسلام، وأن شهر رمضان هو من أكبر أبواب التصوف، ولكنه انتقد بعض القصص الصوفية الخرافية، خاصة تلك التي تتعلق بأبو لهب، معتبراً أن هذا يجافي حقيقة الحديث النبوي والقرآن الكريم. تحدث عن تطوير الأضرحة ومساجد أهل البيت، مع الإشارة إلى وجود بعض التيارات التي تحرم الصلاة في تلك المساجد. وأوضح أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم نهى عن اتخاذ القبور مساجد، رغم وجود قبور في المسجد النبوي، حيث أن النبي دفن في بيته، والمسجد توسع حول بيته بعد ذلك. ختامًا، ذكر أن التصوف رغم ما فيه من غلو أحيانًا، يبقى جانبًا مهمًا في الدين الإسلامي، ورفع الدعاء بالرحمة لجميع موتى المسلمين. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.