У нас вы можете посмотреть бесплатно ظهور علامات الساعة الآن! أمر خطير يحدث ونهاية العالم تقترب والنبوءات تتحقق وقيام الساعة يوشك أن يقع или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
ظهور علامات الساعة الآن! أمر خطير يحدث ونهاية العالم تقترب والنبوءات تتحقق وقيام الساعة يوشك أن يقع يوم القيامة يوم الفزع الأكبر يوم تذل فيه الرقاب وتخضع فيه النفوس ،يوم مقداره خمسون الف سنة ، يوم يشيب له الولدان ،يتخلى فيه المرء عن امه وابيه وصاحبته وبنيه ، لكل امرئ منهم يومئذٍ شأن يغنيه . يوم يجمع الله فيه الخلق أولهم وآخرهم من لدن آدم عليه السلام الى قيام الساعة ليحاسبهم في يوم لا يغادر الله فيه صغيرة ولا كبيرة إلا احصاها . قال الله تعالى (( يَومَ يَفرّ المَرء من أَخيه وَأمّه وَأَبيه وَصَاحبَته وَبَنيه لكلّ امرئ منهم يَومَئذ شَأنٌ يغنيه )). يوم لا يعلم وقته الا رب العالمين سبحانه وتعالى ، فلم يعط الله عزوجل علمه لا لنبي مرسل ولا ملك مقرب ، وإنما أوحى الى رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم بما يكون قبله من علامات وامارات تدل على قرب قيام الساعة . وقد حذرنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم مما يكون بين يدي الساعة من اشراط وفتن وملاحم ووصفها لنا وصف دقيق لنكون على بينة من امرنا ونهيئ انفسنا لهذه الأوقات الشديدة وما فيها من فزع وخوف . نتعرف اليوم إن شاء الله تعالى على عشر من هذه النبؤات التي تكون بين يدي الساعة وقد اخبرنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فتابعون الى النهاية ولا تنسوا مشاهدينا الكرام تسجيل اعجابكم بالفيديو والاشتراك في القناة وتفعيل زر الجرس ليصلكم كل جديد منا إن شاء الله تعالى . إنّ ما نراه اليوم من زلازل مفاجئة، وحروب طاحنة، وأعاصير مدمّرة، وكوارث لا تنقطع… ليست مجرد حوادث عابرة، بل نُذرٌ من الله، ورسائل توقظ الغافلين وتُعيد الحائرين إلى رشدهم. فها هي الأرض اليوم تتهيّأ لأمر جلل، شأن عظيم يوشك أن يقع، يسترعي انتباه كل ذي عقل وبصيرة، ويدعو كل مؤمنٍ إلى أن يقف متأملاً في ما يدور من حوله من أحداث، متيقظًا، مستعدًا، مترقبًا. لقد جاءت عددٌ من الأحاديث الصحيحة عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- تبيّن أن كثرة الزلازل في آخر الزمان ستكون علامةً واضحةً وبرهاناً ظاهراً على قرب قيام الساعة قرباً شديداً، كمثل حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حتَّى يُقْبَضَ العِلْمُ، وتَكْثُرَ الزَّلَازِلُ، ويَتَقَارَبَ الزَّمَانُ، وتَظْهَرَ الفِتَنُ، ويَكْثُرَ الهَرْجُ - وهو القَتْلُ القَتْلُ - حتَّى يَكْثُرَ فِيكُمُ المَالُ فَيَفِيضَ) والزلازل: جمع زلزلة، وهي حركة الأرض واضطرابها، ومعنى: يتقارب الزمان: تقل بركته، وتذهب فائدته. والظاهر المتبادر إلى الذهن هو تفسير الزلازل بمعناها الحقيقي المتعارف عليه، وقد نجد في بعض كتب أهل العلم من يُفسّر الزلازل بالفتن، والحروب الواقعة في آخر الزمان لكثرة الحركة فيها. وليست المسألة متعلّقةً بمجرّد حدوث الزلازل، فالتاريخ يشهد بحدوثها على فترات من الزمن، يقول الحافظ ابن حجر في الفتح: "وقد وقع في كثير من البلاد الشمالية والشرقية والغربية كثير من الزلازل، ولكن الذي يظهر أن المراد بكثرتها: شمولها ودوامها". والعلامات الكبرى، فهي عشرة، لم يظهر منها شيء إلى الآن. ولن تظهر هذه العلامات الكبرى إلا بعد أن تقع ثلاث من العلامات الصغرى المهمة، وهي: ظهور المهدي عليه السلام، ثم الملحمة الكبرى أو معركة "هرمجدون" كما يسميها أهل الكتاب، وهي حرب ضخمة تدور رحاها بين المسلمين والنصارى في أرض الشام، ويُقدّر عدد جيش النصارى فيها – كما جاء في الرواية – بتسعة ملايين وستمئة ألف مقاتل، وبعد هذه المعركة يأتي فتح القسطنطينية في آخر الزمان، فتحًا بغير قتال، ويلي ذلك مباشرة ظهور المسيح الدجال، لتبدأ بذلك أولى العلامات الكبرى. يقف واقعنا المؤلم، وما نشهده من أحداث دامية وكوارث متلاحقة في شتى بقاع الأرض؛ زلازل، وحروب، وأعاصير، وفيضانات، فتنة تلو أخرى، تَقلّبٌ في الأحوال لا يعرف الاستقرار… هذه الوقائع المتسارعة، بما تحمله من دمار وقلق، إنما هي نُذر وعِبر، تنبّه الغافلين، وتوقظ النائمين، وتدعو كلّ عاقل لأن يُعيد النظر في مسار حياته واستعداده للآتي من أمر الله. ومِن العَلاماتِ تَقارُبُ الزَّمانِ، فتَقِلُّ بَرَكتُه، وقيل: قد فُسِّر تَقارُبُ الزَّمانِ في حَديثٍ آخَرَ بحيثُ تكونُ السَّنةُ كالشَّهرِ، والشَّهرُ كالجُمُعةِ، والجُمُعةُ كاليومِ، واليومُ كالسَّاعةِ، والسَّاعةُ كالضَّرَمَةِ بالنَّارِ، والضَّرَمةُ: الوَقتُ المُستَغرَقُ بمِثْلِ ما يُشعَلُ به النَّارُ وانطفائِه، وقيل غيرُ ذلك. ومِن العَلاماتِ أيضًا ظُهورُ الفِتنِ، فتَكثُرُ، مِثْلُ ظُهورِ فِتْنةِ الدَّجَّالِ وغيرِها. وفى حلقة اليوم سنحاول الإجابة على بعض تساؤلاتكم حول :- ما هي علامات نهاية العالم في الإسلام؟ ما هي مراحل نهاية العالم؟ هل اقتربت نهاية العالم علمياً؟ ما هو ترتيب أحداث نهاية الزمان؟ ما هي علامات الساعة الكبرى بالترتيب مع الشرح؟ ما هي نقطة نهاية العالم؟ كيف تنتهي الحياة الدنيا؟ هل نهاية العالم في 2026؟ كم علامة باقي ليوم القيامة؟ هل نحن في آخر الزمان؟ هل سقوط 7 من امراء الدول؟ هل نحن نعيش آخر 100 سنة؟ من يحكم مصر في آخر الزمان؟ هل تختفي التكنولوجيا في آخر الزمان؟ ما هو مصير العرب في آخر الزمان؟ ماذا قال الرسول عن التكنولوجيا؟ هل نعيش في زمن الدجال؟ هل تحرير الشام من علامات الساعة؟ ماذا قال الرسول عن السعودية في آخر الزمان؟ ما هي علامات نهاية العالم؟ العلامات الكبرى الدخان. الدجال. الدابة. طلوع الشمس من مغربها. نزول عيسى بن مريم عليه السلام. يأجوج ومأجوج. خسف بالمشرق. خسف بالمغرب. هل تحرير القدس علامة من علامات الساعة؟ كم تبقى لنهاية العالم؟ ماذا يوجد بعد حافة نهاية العالم؟ هل اقتربت الساعة فعلاً؟ متى ستنتهي الدنيا؟ كل ما تريد مشاهدته من فيديوهات على الهاشتاج الخاص بالقناة #تاريخ_بوك #علامات_الساعة #نهاية_العالم #نهاية_الزمان #يأجوج_ومأجوج #قصص_القرآن ما عليك سوى الانضمام إلى عضوية هذه القناة للاستفادة من المزايا: / @tarikhbook