У нас вы можете посмотреть бесплатно سمعاً مولاي | دانيال بوجبارة | ليلة 6 محرم 1447هـ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
[ سمعاً مولاي ] ------------ أداء | الملا دانيال بوجبارة كلمات | علي عسيلي العاملي ------------ •مكساج | أحمد البرمكي •توزيع | قاسم حمادي •مخطوطة | عباس دشتي •مونتاج | ياسر المهناء -قاسم بوشفيع •متابعة | علي بوجبارة •اشراف عام | مصطفى الطرفي ------------ يهدى ثواب العمل إلى روح جدي حسن حسين بوجبارة و والدي أحمد حسن بوجبارة و أرواح المؤمنين و المؤمنات ------------ أَيُّ عِطْرٍ يفوحُ بِخَطِّ الحبيبْ قالَ أَقْبِلْ وعجِّلْ إلينا "حَبيبْ" سَمْعاً مولايْ طَوْعاً بِدِمَايْ يا كُلَّ مُنايْ! ١/كتابٌ يضوعُ بِعَطفٍ وطيبْ أذابَ فؤاديْ بشوقٍ عجيبْ فسالتْ دموعي وروحيْ تلتْ "حسينٌ حبيبيْ وَنِعْمَ الحبيبْ" ريحانةُ الرَّسولْ…ومهجَةُ البتولْ ونبضُ قلبِ حارسِ الدِّينْ وتوْأمُ الحسنْ…فكُلُّهُ حسنْ ووالدُ التِّسْعِ المَيَامينْ لو "ثمانينَ قَرناً" لِيَ العمرُ طابْ لا تساويْ الثوانيْ بحمليْ الكتابْ لحُسينِ الروحْ حالاً سأروحْ طلَّقتُ دُنايْ ٢/خرجتُ إليهِ برغمِ الحصارْ أُخاطِبُ مُهْرِيَ ليلَ نهارْ فيا مُهْرُ إنْ أتعبتكَ الطريقْ على الرَّأسِ أمشي وأطوي القِفارْ منْ كوفتي أسيرْ…والطّّفُّ لي مصيرْ ليْ رايَةٌ رفَّتْ بأشواقْ تحتي الثرى تلينْ…في دربِ "أربعينْ" قلبي رأى زحفاً لِعُشَّاقْ لا تظنُّوا بأني قطعتُ صَحَارْ كنتُ أسري وحَوْلِيْ رياضُ الثِّمارْ قلبيْ لبَّاهْ فلعرشِ اللهْ هذا مسرايْ ٣/شَمَمْتُ بدربيْ عبيرَ الكِساءْ كأنِّيَ أصعدُ نحوَ السَّماءْ وصلتُ تُرى أمْ وصلتُ الجِنانْ فأُمُّ الجِنانِ هُنا كربلاءْ مُرُّ البلا حلا…في أرضِ كربلا طابتْ بها للروحِ أنفاسْ لمْ يبقَ بيْ مشيبْ…منْ رؤيةِ الحبيبْ ورؤيةِ الصِّنديدِ عباسْ مُذْ وصلتُ سَمَوتُ بِأعْلَى وِسامْ مَنْ أنا؟ زَيْــنبٌ أرْسلَتْ ليْ سلام ْ لوْ حرفاً كانْ طولَ الأزمانْ ذخري وَغِنايْ ٤/أنا للحسينِ كَرِمْشٍ لعَيْنْ صدَدْتُ الأعاديْ مِنَ الجانِبيْنْ ولا لستُ أهلاً لهذا الفِداءْ ألا ليتَ أُوفِيْ نِعالَ الحُسينْ ! فالروحُ هائمَهْ…بآلِ فاطمَهْ هيهاتَ أنسى العهدَ هيهاتْ ناديتُها اشْهَديْ…يا بنتَ أحمَدِ أُحطِّمُ العُزَّى مَعَ اللَّاتْ لوْ فِداهُ يُدَكُّ الوجودُ الكبيرْ لا يُوفِّي قِماطَ الرَّضيعِ الصَّغيرْ فلدربِ النُّورْ إنِّي منذورْ موتيْ محْيايْ ٥/كَضَيْغَمِ غابٍ أخفتُ الألوفْ كسرتُ الجماجِمَ تحتَ السُّيوفْ لأُخْبِرَ حيدرَ لمَّا أراهْ حمَيتُ العقيلةَ يومَ الطفوفْ هتفتُ يا وليْ…"لبَّيكَ يا عليْ" بمِقْبَضي يصولُ عِزْريلْ رميتُ للنَّجفْ…جيشاً مِنَ الجِيَفْ مولايْ فاحشرهُمْ بسِجِّيْلْ جيشُ شمرٍ رآنيْ كحَدِّ الفِقارْ كنتُ خسفاً ونسفاً وعصفاً ونارْ سيفي فتَّاكْ يَصِلُ الأفلاكْ ويلٌ لِعِدايْ! ٦/إلى أنْ هويتُ شهيداً عفيرْ أُشاهِدُ عيديْ بوجْهِ الأميرْ فقالَ أيا شيخُ نلتَ الخلودْ لقدْ كنتَ للسبطِ خيرَ نصيرْ وقالَ مرحبا…يا شيْبَةَ الإبا حيَّاكَ ربُّ العرشِ حيَّاكْ ستكتبُ الَّذينْ…يأتونَ زائرينْ علاَّكَ بينَ النَّاسِ علَّاكْ في حياتي وموتي مِنَ الفائزينْ للحسينِ فإنِّي مِنَ الخادمينْ لابنِ الأطيابْ إنِّي "بوَّابْ" حقَّقتُ رجايْ