У нас вы можете посмотреть бесплатно لنتفكر مقابلة مع الدكتورة ريماز عفيف حرز ساعة كاملة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
لنتفكر مقابلة مع الدكتورة ريماز عفيف حرز. في البداية علينا أن نبسط الموضوع قليلاً.. إن صعوبة التعلم، وبطء التعلم والتأخر الدراسي توجد فروق كبيرة بينها، فكل واحدة منها لها صفة مختلفة عن الأخرى.. وهنا نتساءل ما هو عمل كل واحدة منها؟ أهلاً وسهلاً بكِ دكتورة ريماس حرز. أتشرف بحضرتك أنكِ أنتِ معي اليوم على صفحتي. أول شيء أرغب منكِ أن تعرفي عن نفسكِ، وبعد ذلك سأقدم حضرتك من القلب للقلب. حبيبتي أنت ِتعرفين أن طلباتك أوامر عندي.. ما يأمر عليكِ ظالم بإذن الله.. هل تعرفين عن نفسك؟ أنا اسمي ريماس حرز، درست بالأساس تربية عامة بكلية التربية، وبالماجستير كان تخصصي إرشاد وتوجيه، وبعد ذلك حصلت على الدكتوراه بالتربية المختصة. وقد اشتغلت في عدة مدارس بمرحلة التعليم الابتدائي، وعملت بعد ذلك بالإرشاد وكنت مديرة قسم داخلي بمدرسة داخلية. ثم بعد ذلك سافرت إلى أميركا، وبعد عودتي قررت أن أكمل تعليمي وحصلت على الدكتوراه بالتربية المختصة. لقد شعرت أن التربية المختصة كمجال هي نوع من عملي، والتي هي غطاء لكل التربية العامة بشكل عام، وحتى للإرشاد، ولكن السر يكمن بالذي نقدمه نحن لطلابنا. وحالياً عندي مركز اسمه "ايت" ببيروت في لبنان، وكان باكورة عملنا بعد العودة من أمريكا. وبموازاة ذلك، أعلم بالجامعة اللبنانية بكلية التربية، التي تخرجت منها، وفخورة أنني أعلم فيها. أشكرك على هذه المقدمة الجميلة وعلى الإنجازات التي حققتها بحياتك ما شاء الله عليك، ثروة معلوماتية، ونحن في لبنان نفتخر أنه لدينا دكتورة مثل ريماس حرز. لماذا اخترت دكتورة ريماس حرز بالذات، لأنها عندما ظهرتِ على مواقع التواصل الاجتماعي كان عندي هذه الرؤية، أن أفيد قدر المستطاع المجتمع، لأننا نرى الكثير من الأخطاء الشائعة وللأسف على مواقع التواصل الاجتماعي، وهناك مفاهيم خاطئة وأبحث عن المصدر الموثوق فيها الذي يستطيع أن يصلح لنا هذه الأشياء والأخطاء. وأنا أتابع الدكتورة ريماس، وأتابع كل كلمة ومصطلح تستخدمينه بحديثك. وأرغب في إفادة المجتمع بالإمارات، لأنني أعيش فيها، وأحب شبكة العلاقات الاجتماعية التي نتواصل من خلالها مع بعضنا بعضا، ونستفيد من التقدم العلمي، حتى نفيد الآخرين، ونمكن الأهل بطريقة ما ألا يكونوا ضائعين. فالأهل حالياً مثلما ذكر المثل، اختلط لديهم الحابل بالنابل، ولم يتبين لهم الصح من الغلط. حلقتنا بدأت.. الأسئلة التي حضرتها لكِ بالحلقة مقسمة إلى أربعة أركان أساسية. وفي أول ركن سنتكلم عن التشخيص، وما هو الطابع السلبي الذي يسود حالياً بالمجتمع. أما الركن الثاني، فسنتحدث فيه عن تسمية الطفل من ذوي الإعاقة. وفي الركن الثالث، سنتكلم التدخل وتوجه الأهل إلى المختصين النفسيين، أو إلى الطبيب النفسي ولماذا؟ وكذلك سنتكلم عن تمكين الأهل، لأن العمل معهم ضروري حتى يستطيعوا استيعاب الأولاد. بهذا الشيء فعلاً سأكون لكِ آذان مصغية.. تفضلي دكتورة … سنبدأ بقصة التشخيص، فالكثير من المراجعات، يأتي الناس من مرهقين معنوياً ومادياً، ويقولون لكِ ذهبت إلى عند فلان وفلان، وخاصة لما يكون عندك مركز استشاري، ويتكلمون عن مشكلات التشخيص ومنهم من الامارات والسعودية، ويستشيرونني ببعض المطارح. ففي الإمارات، توجد قوانين في بلد تحترم نفسها، وقد وضعت أسسا وقوانين خاصة بالتربية المختصة، ولها باع طويل، وطويل جداً وأنا أشهد به. بينما نحن في لبنان، توجد مراكز منذ زمن طويل، وهناك مؤسسات وجمعيات كثيرة تعمل بهذا المجال، ولكنهم ما زالو في الخطوات الأولى، ونسميهم الـ "بيبي ستبس"، حيث يوجد في لبنان قانون واحد وهو ذو الرقم 220 لعام 2000 وكان اسمه قانون المعوقين. ومنذ عام 2000 حتى الآن لم يتم إصدار أي قانون إضافي أو زيادة عليه. وأضافت، حتى أن تسمية معوقين أصبحت حالياً مختلفة. فأنا إنسان بالدرجة الأولى وعندي حاجة خاصة ومهما كانت هذه الحاجة الخاصة، فكلمة تشخيص، نريد فيها أن ندرس الإنسان كإنسان بالدرجة الأولى، وهنا فائدة علم النفس والإرشاد. فالتثقيف أمر ضروري، ونحن بهذه الناحية كتربويين، ليس عملنا أكاديمي بحت. بالعكس، نحن عملنا اجتماعي إنساني ونفسي جسدي وحسي وحركي ونمائي وبعد ذلك نلجأ للجانب الأكاديمي. فالطفل الصغير أول ما يخلق يشبه الإهرامات الثلاثة، وبالمعنى التربوي ثلاثة مجالات "دومينز" فكل مجال من